با ا ل ا حت ا اك ار :2 ل ا ا 0 ل أ ا هه

للدَراسَاتٍالمتمبيسّة

0 2 سه 5 له مه ٠‏ و . سا 2 | شرتحها د : 86 م« ا( 0 -_- 57-7 07 0 اسيم

موحي لاغ

أن رميش تبجع العيليق العبسري بدمطيق وعضوجع فؤاد الول للق اكه بمصييت

حا اث س

رفسؤ -:_- او ال

تقدير الكتاب

الأسحا د المستشرق ا مأ حبرو كن

عضو مجمع فاد الاول للمة العربية وعصو المجمع العابي العرلي يدمةق

إن" وضع بيانات عرتبة شعرية لمذهب التصوف قد ججاء معأخًا » وذلك لانه كان يعحتم أن يوافق أولياء الآأمر على قراءتها من فوق هابر التدرس الءالي . وهذا ما حدث في زمن قلاوون لادل م ة في القاهرة و ذلك أن شيخ المشايخ شمس الدين الأبي معدا من قبل الأمير سنجر الشجاعي ضد قاضي القضاة ‏ عين اسعاذًا ف خانقاه سعيد السعداء عام 6 شحرية ه لتدريس 0 اللكبرى لابن الفارض في الشرح الذي ثتَله إلى الاغة العربية سعد الدين الفرغاني في «قونيه» عن شرح العائية الذي ألفه باللغة الفارسية صدر الدين القونوي .

والتائية الكبرى لابن الفارض قد ألحمت داءرًا البصري فنظم

زو] قواة اله اكت اتزقدا فق انيةة ال الفاراطن :لا كثن الاح للحفظ من الناحية التربيوية . وتنقسم هذه الداثية الى اثني عثر نورًا تليها معة في الوحدة الالهية والروح والنفس والادة والمءجزات وفساد العالم والخلق والمساب والقران والقطب والبعث ٠‏

أما شخصية هذا المؤلف (عاءر) فهي غامضة من جبتين :

ا ولا 5 لاعترافه طبور روحانة عنسوية قُْ مهدي ب 554 [خا حاط - خا | وهو الأردستاني » فهذا المساب من خصائص اضعاتف الطريقة النيقيية كثل ابن اى.واطل” :

تأنيا : لذكره مدينة سيواس وفيها خانقاه لطريقة الشيخ نجم الدين دايا (وهذه الطريمة منتشرة حتى خائقاه « تؤقات » حيث أَقَام فخر الدين العراقي )

ومن هنا زى الفائدة الكبرى دا المسعى اميل الذي قام ده زميلنا الافضل الءالم الاستاذ المغربي في ذشر هذا النص الذي ألف بعد أول تحاولة رسمية لتدريس التصوف بأقل من أريمين عاماً اي في ستة ” ”لا هجرية ٠‏

ولا يسعنا إلا أن نسدي لمضرته الشكر الكثير على معاونته

او بسن مأسيديو ده

)١‏ ليرجع القارى' إن شاء إلى .قالتي في «الانسان الكامل» بجلة « ايرانوس » المطبوعة بزوريخ المزء ١١‏ الصفحة 5١١‏ لمنة بالعكر.

[ دا 2805 - 171 4 77 4

1146118181 081(11-آ4801 01181111 21 181115 4 أطؤوخظ 83118 05 + 1740174 » 4[ اتاد

5 0605 5]عة ذاء 056ماله0© © هزه "| عسو أسعجمعط 1020 أن ) 5 أ "ماتته دعا عتاو عاق 'لتامم أتعاله/ [|أ : 16ادكذد نال 67101101165 51د .6 لءسماصن ل ع "تمك حت عخنتتاعء] هأ أدعئ]"ماتله ١زع‏ دعتان ]ا أأ0م

-00) كلاهد عللمن) عله ك5أ0] ع6 ]عام ع[ "تامهم أقه/ اتا[ 0111 06) ناتل م0 ,أعال الله متمعطك طعاتمطء عتصحله انعط عا لتسهناب ,تسناطة 1 0 ن ,ع | أ مأممى صمو عا عناصم عفتسطك «متضوك تحر لمم إلاعة عله صط] 'ل «فخعطن | معن1”1 » ها ,فلمكناكنآه لعه5 موصمطلءا ه000 ن أأناله "ا ألمصه أسفطوحه 1 كهك عنان ع "للها عمستام عأ عصمل ع لأوغط "| ع 680 جه أأماةن : أصنمنمنل) 5001 ع هدعم 011

مؤش[ [ز 1 111101011 أء 16 ١١6/100]‏ عتنام « 100136 » عتنا عدا" عتتبغد7 مأ “تسد “زعام عل مكاس أل عد علاط .عنتوأوه ولمع عتسناعء 21116110 عجن أ عاأجره عنام عدم اانا "أ 'لتاى وعحصها| عد ل كعأضاتاى ,(« ععع فقتس ») كمه [1آ1! ده باالعتلاء وتال عأ أء «امقلمل'ء | ,ع1 ]10د 1[ ,أأ“اموع "أ أء عحصق '| ,عاط 01 -1115 اله 151 "أ ,1170170 ال المقكام “نم ع[ ,كعأعه جم عا ,60 ”,011 ع[ اع ناىة 1 هأ ,ء1[ؤ2 ؟ 1[ ,عناو ةا

عكلاء م1:05 ع للاعتدرع أجم8 عاد لى؟ أعه عل 16أأهاندهدعم هآ عل لالهلل سل ورتحدكئ؟ وجتمقطتس | ءاتمصهسمعء" اسن ]نو أنه ع1 دعل عأوءة "| ف اتاعتعاعع :أ عتأعماته" عا ,أصسذاد 40 عصمل 698 من[ عتتتصدوط نل » سد عأساة مد ."تك ) أقنن 17 قطلك برط[ "نمم هناما طوى ذوصةا .ره « عنأعمام6أقطءةء “نعلو ذو اء صمماو]آ مع أالم]اتيهم واي أله ما'تمم ء "ناته 0[ .(301 .م ,لالط .أ ,1947 س2 بطعطول ن اء ,علاات علاع عكه انعمس عتطغافء ننه ععغةلن كمدآك 0 11ه/ آأناو 0 أناء0112 911 0060م0'ام ع5 أو 100 وأللحله حدزه!! ع0 عاممة] .1001 «انا-اه عله[ ) 160101

5020111 16أ0١‏ أنه عطالتادعا علاعه عل أن 'نفاصأ ا اناما أأمه م0 8 0110101116 06 11101115 0172086ء : عاتدعءة | 716اتاتأتدعء © عناون]|0» 0" داء ,51116 ث5 نال اااعتتزع :ا واع ددع "ل أعأء ]زه أمددء ١ع‏ أ جاع "ام ع| دن توه (لملاناطة امه عأغان علاعه عل 'لعاء «عجرعم عا أتته/ 11[ .ع 11و16[ ]| 06 722 151011 111دأ 1151 لا ع"اأمادقط ]| 4

1455162013 15نام[

ىأ عو

ال ممهر م د اكاناب

كنت أر ى في مسكدرتي عخطوطة يظهر عايها القدم من حيث شحكلها ونرع

ورةها وطراز خطبا وكئنث ١‏

جموعة رشائل وقصائد كلما في التصوف وأنا ضعيف الثقة بهذا العلم أو بهذا

قل نظرى فيها أحياتاً من دون اكتراث فأراها

النوع من الثقافة الدينية لاعتقادي أنها أمشاج من تعالم أعجمية » تقمصت أباسأً عربيا اسلامياً وأنها قد أساءت الى المسلمين وعءقائدهم اكثر مما أحسنت إإيها وإاهم . فتكنت كايا وقعت يدي على تلك الجموءة الخطوطة أصرفها عنها الى غيرها ©؛ دعل قات عحلى *نْ التدفح والتأمن فيها . الى أن دعا داع الى التنقيب في الملكتية والتثيت في أعر عخطوطاتها واحدة واحدة . وجاء دور النظر في المخطوطة الصوفية . فبَعدّت في نفسي أشد اهتام مجميع مضاءينا ٠‏ وخاصة تائية طويلة طبعت على غرار تاثية ابن الفارض ٠‏ حمل ا ناظمها خطبة أو عقدمة . افتتحما بقوله : ( قال الفقير الى الله تعالى عامر بن عاءر البصري الخ ( ذفن وعى م خأء في الخطءة من ضروب القول 5 وو القصيدة من حبة نظمبها وأفاذين معانيها والزمان والمتكان اللذين نظءت فيها ( مديئة سيواس سئاة اكلام )رابه اص عاءر بن عاعر البصري هذا وتساءل عا اذا كان إيوحل في ذينك الزمان والمنكان المستعجمين من يسمى بهذا الاسم الذي يحمل طابءا عربياً محضا ويككون له مثل هذا القصيد في حسن التنسيق وتنوع المقاصد والتفك في إيراد امءالي المختلفة الموضوعات ثم لا يتكون مشهور الشخدية لدى

رجال الأدب والتاريخ والتصوف السالفين منهم واخالفين .

وقبل الّوض في تحقيق هذه الشائية والتغت في أعرا نتيا الى عاسن

البصري نسرد فهرسث ما في الخطوطة المذكررة من الآثار الصوفية » فلمل

7 يستشف من خلال تلك الأثار ما يرشد إلى شيء من أسرار هذه التاثية : رسالة في الاسم الأعظم دالوقوع عليه ٠ن‏ طريق التضرع الى الله باسمائه ال-نى» وتوزيع تلك الأساء على أيام الأسبوع» ثم ثم على ساعات كل ايوم . أول الرسااة ( الحمد لله على حسن توفيقه » وأسأله هدائة لطريقه الخ .. » والرسالة هذء للشيخ أحد بن على البوفي صاحب شاس الممارف ( المأولى سنة 55١‏ ه).

>”

صر

كتاب عجائب الروح وتفصيله تأليف أي عبدالله دين علي ن خمد بن العرلي الاتمي الطافي الملقب عحى الدين ١‏ المتوفى 754 ه ) وأوله ( المد لله وسلام ع عاده الدين فلتي خصوما على سمدنا حن 4 6 5 ح تاثية عمر بن الفارض الموسوءة بنظم الاوك ١‏ المثوفى سنة 565 م) رهي هي أشهر الثائاك > 15 أن ضاسها أشهر الفوفئة الشمراء () - تاثية / عم ناظمها ٠‏ وعدد ابياتها سبعة عثسر بدا ين ) أمناي من ن الدنيا وقددي وبغدي أرى وحه !| على قل ل تقضى «ئي ) (ه) - تائية أخرى تبلغ أب انها 2 و اربعاثة بدت لم سم ناظمها أيضا» ومطلمها : ( ينور ا وحه 0 دهشي وفيك على أن لا خفا بك حيرت ) (1) - قصيدة رائية ابياتها تسعة عشر بثأ مطلعها : لهات راع اللي كل تارك قهاء “درل خرامطي. الأميزاد 02:02 0 في ايضاح معنى بيت وقع في القصيدة الرائية السايقة » وهو قوله: ما شد عنك من الوجود با ا شي : * سوى ذا القديم الباري ) وأول الرسالة : سأل سائل عن قوله .ا شذ عنك الخ ٠.٠٠‏ وصودة سؤاله انه قال : ما معنى ( شذ ) 7 ان كان اعدم رؤية الذات فثم اشياء كثيدة ما ترى : مثل الروح والافلاك » الى آخر ما قال . وناظم القصيدة الراثية والسائل عن ممنى الت #هولان ٠‏

المقدمة 0

(4) - تائية عامى بن عام البصري التي نحن في صدد تشسرها » وتحقرق أمرها

والتعايق عللها ٠‏ (5) - قصيدة دالية تحت عنوان ( توحيد ) تبلغ أبياتها سبعة عثمر بيثاً ولا

عم ادها وأوفاة

يخاطبني لي في .واقف قربه فأشهدفي غيري وإياي أَمْهدُ)

ويبذه القصيدة دهي المجمدوع 6 وكل 7 فيه > نظم ونثر تصوف دل غلو في التدوف » ودوران حول دعوى ( الطخاول) أو دعوى ١‏ الترحيد 2 . ويرددون يا اتوحيد 1 وحودة الودود ) . ومضامين المجموعة كلها خط اسع واحد » سكت عن التصريح باسمه في بعذها » وصرح به في بعضها الآخر: فهو يقول في آخر كتاب عجائب الروح ما نصه : ( ووافق الفراغ ءن تمليقه يوم السبت. المبارك رابع حُهر شعران المكرم سنة اثنتين وكانين وسبعاثة على يد الفقير الى الله تعالى اند بن يوسف بن سلمان التكرلىي غثر الله له ولوالديه ولمالكه وللناظر فيه وطميع المسامين ).

فن هو احمد التكرلىي هذا ؟ وما هي ( كرل » التي نب اليها إن جعلنا النسبة عربية؟9 او ١‏ هي (كر ) ان كانت النسبة تركية » بزيادة (لي) عليها ؟ أو لا ولا واغا هي نسة الى مديئة التكرك كبا رجحه بعض الاخوان . فيتكون الناسخ تساهل فلم يضع (عصا)» على رأس الكاف الثانية من ( كرك ) . وراجعنا قاموس الاعلام اشيس الدين سامي فلم ث فيه ذكرا لاحمد بن يوسف الككرلى بين اسماء الاشخاص . ولا ١‏ احكرل » او (كر» التي نس[ اليا اريك زناء الاقاكن لدف" +

وقد جاء في آخر التائية العامرية ما نصه : ( تت القصيدة يحمد الله وعونه واكتلها 8.6٠6‏ الم الشحرة ٠‏ 0 .للاخ الصادق وم مسافر ) فهل قوله ( وكتهها الخ ) يريد به انه نسهها فيتكون التكلام ٠ن‏ مقول ناسخها أحد المذ كور 9 او ان المراد يقوله ( كتمها ؟ ان ناظ.ها )0 عاص بن عاص ) اغا نغا.ها دسم

)١‏ ظفرنا اخيرًا بأن في ولاية قرطبة على ضفة النهر (لكبير بلدة سميت في بعض المخطوطات الثربية ( الككرالى ) وتسمى اليوم ( مأم:مه اع )

5 المقدمة

الشيخ ١‏ مسافر ) المذكور 9 ورجح هذا الاخير بعض الاخوان ٠‏ فواضع الخهالة في هذه التائية اريعة : )١(‏ ناظيها عاص من هو 9 (5) ائتاثية نفسها هلى يوجد منها نسخ في خزان الكتب الخادة او العامة 9 (©) ٠سافر‏ الذي كت النائية برسمه من هو 9 وسيرى القارئ في آخر التائية ان لاشيخ مسافر هذا القايا ونعوتاً من طراز ما ينعت يه ابن عرلي وغيده من الماصوفين الافذاذ ٠.‏ () ناسخبا احمد بن سلمان اللكرلىي من هو 9

فأمسا ناظمها فيعد التثقيب الشديد عنه في المظات والمراجع والسؤال من له اتصال بالصوفية و٠عرفة‏ بعلوء,م وآثارهم ظفرنا بنصّين تعرضا اتلك الثائية تعرضاً ساذجا : ذكر بر و كان في تاريخه للاداب العربية (١/*5؟‏ ) وذيله ( ١/56؛‏ ) ما نصه : | وعلى غرار تائية ابن الفارض ومن نجرها وقافيتم! توجد تائية اعاعر بن عامر اليهسري» وهنبها نسخة في المادف البررطالي 0ه وأخرى في ( قينا ) دقم )| وم يزد على ذلك في نعتها ولا الثعريف بعامر صاحبهاء وراجعنا فبرست مككتية قينا المحفوظ في مسكتية يمنا العام العرلي فوحدناه يذكرها ويقول [ إنها حفوظة في المكتية برقم (641) وقد 5-0 عليبا أن ناسخبا قابلها يأصاها وأنه انتهى «نها في شعران سئة 5الاه] وفي هذا إشككال: وهو أن تاريخ نسخ نسخة قينا أءني 6 الا يتسق مع تاريخ تصنيف تاثيتنا وهو ( سنة ١؟ل/اهم‏ )ولا مع ٠٠‏ قاله صاحب ١‏ الدرر الككاءية ) الآثي : اذ يقال : كيف كُعدتث سخة قينا قبل ان باظمها ناظمها ٠‏ والخطأ في غ اب لفان هو ْ دار دخ أساحة قينا لا ف لحتنا .

وذطكر ابن حجر العمسقلالي ف تاريخه ١‏ الدرر اللكامئة في أعيان الماثة الثامئة ) (ذسينته المخطوطة المحفوظة في دار التكتب الظاهرية تخت رقم 44؟ صفدة 216١‏ ها نصه: «عاصي بن عامر اليصري رأيت له تصنيفاً في التصوف ألفه سئة 7١‏ هجرية » هذا كل ما قاله ابن حجر ولم يزد عليه في تعيين شخصية المؤاف عامر شنا ٠‏ ويا ليته ذكر لنا ما هو التأايف الذي رآه له 7 أهو التائية ام غيرها 7 وأنظم هو أم نثر 7 وارجح أنه التائية نفسبا : لأن ناظمها قال في آخرها واصفا ها :

المقدمة 37

(ولست افا عددتما بطويل يَكَلُ با الراوي ولا بقصيدة)

( وكا (ث) ثم (م) تم نظمها بسيواس في (ذال) لتاريخ هجرة)

فقوله (ث) م (ه) يريد به أن عدد أبيات القديدة يحساب الحمل غسمائة وخسة أبيات.. وقواه في (ذال) أراد به أن نظمها وَقَمّ في سئة 7١‏ ه: فان حرف (ذ) مسب بسيعاثة ٠.‏ وحرف الالف بواحد . وحرف اللام بثلاثين ٠‏ والتأليف الذي رآء ابن حجر لمامر البصري ألف في هذا التاريخ ننسه فيبعد أن كونا تأايذين متغايرين ٠‏

َم يعد لأي. وبعد قام تعليقنا على اللكتاب ظفرنا ركرحجة للناظم كي على اختصارها » وخفاء كثير من رموزها » أثفى للغليل مما قاله « ابن حجر » في الدرر التكامئة » وأوفى بياناً » وأدجح ميزانا » وهي في « تاخيص معجم الألقاب » لابن ل وهذا نصبا 3-7 ره وخره :

« ابن عامر 7-6 عز الدين أبو الفضل عامر بن عاعر يعرف باوشيذر (كذا ) البصسري المتكم الأديب من حكاء المصر »> بله رسائل في السكمة وغيرها ومن حديئه أن المدعى علي بن الفخر الأردستافي لا ادذعى أنه عسى صدقه هذا الفاضل »> وقال يقاله ل وقتل وأحرق في ايلة القدر من رمضان سئة 147 رثاه بأبيات ذكاتم! في « التاريخ » وفي عز الدين يقول القاضي نم الدين ابراهم بن هام الثيلي وكان قد ستّاه بعض أصحابه فاحدث في ثيابه:

بحك دبع في خرابات باطني غدا عامرا والال بال, ودائر

وذلك شيء من عجائب دهرئا فواعجبا إذ في ال. . .بات عامرٌ

وندع التعليق على هله الترجة وتأويل م حاء فيا للقارى" الفذطن فبو دمل أن يقرأ يع ما قائاه في وصف التائية وصاحيها ّ( يدرك تزعاتها واهداف مذاهيها ( ومكانة صاحمها 3

-|4 نقاها الينا الاستاذ ماسيذدون عن نسخة الاستاذ مصطفى جواد بنداد ج وص‎ )١ م رأينا الم حمة نفسها في نسخة دار الكتب الظاه ريه سئة 59د ص 7 . ولسخه الظاور.‎ 9 داب ( رقم ام‎ ١ موسوه م بأسم ) كمع آلا‎

م المقدهة

وقد طلب مث دمض الفضلاء >ن ٠‏ أها ل دمشق والمستثسرةين المفسمين ها أن نثسر العصيدة برمتها ذلا ها من الضياع » وخشية ان تفقد المخطو طة أو تبلى على طول الزرمن ٠.‏ وقد ظهر عليها أ عيث الأرّضة . هذا ولأجل أن أسدمين على حديق أمرها برأي أهل الفذل الذين يطلءون عليها عن هم عناية بالتصوف وخبرة يككتبه : أخص بالذكر نهم الأتراك المقيمين بسيواس وةونيه والاستانة حيث لكاتب الواذرة ّ( والكتب النادرة. واوللك المقيمين ف عوادم أوريا : حيث توجد نسخ منها في مسكاتبها كا ذكلاء بروكلمن - لذلك كله نثيت التائيسة ونعلق على نصما وعلى أغلاطرا وتحارينها ااي زجح أئها افا صدرت عن ناسخها لا عن ناظمها الشاعر المتفنن .

افر . ونعد أن كنا يي حاره من را( حاظ م عامر بن عادر أصمحنا

في حيرة أخرى من أمر (مسافر) المحروب 07 000 كتدت التائية العاءرية برسم الهجرة إليه ٠‏ إذن هو من »تصوفة الاسلام » والأرجح أن يتكون من متصوفة مديئة سمواس في مطلع القرن الثامن للبجرة » وقد راجءنا كتب التراجم في من اسمه (مسافر) فلم جد أحدا سمي ممسافر حتى أننا راجمئا قاموس الأعلام لشمس الدين ساعي موْرخ الترك فلم ند فيه ايضا ءن اسمه مسافر.

وأشهزا مخ اميه افر في كن الصو والداعدى. بن مدعافر شيغ الطريقة المثهور في بلاد الأراد و عض سنجار الذي تنتسب إليه طائفة اليزيدية ٠‏ وللكن عدي هذا توفي سئة 588 ه. فيكون والده مسسافر عأ قل نظام القصيدة بنحو مائتي سنة . على أننا لم نحد في ترجة مافر هذا ما يصيم أن ياقب بلالقاب الآثية . وما يدرينا أن يتكرن الناظم عنى بالمسافر نفسه لأنه سافر الى سيواس » أو هو( أي لقب مسافر ) اصطلاح للصوفية يرمزون به الى مءنى السفر والسياحة في المالسكوت الأعلى 4 ققد ذ5 الاستاذ زي مت ارك في كتابه التصوف الاسلامى [ج ١‏ ص ؟7] في باب عقده لتفسير اصطلاحات 5

« السفر عبارة عن القلب اذا أخذ في التوجه الى الأق . والمسافر هو الذي سافر بفكره في المءقولاث والاعتبارات اه. » واعل - عند متصوفة الأتراك في

المقد م 5

الاستانه وقونيه وس.واس علا ور ما حبلئاه ٠‏ وما كنا لنبتدي لولا أن هدانا الله ٠‏ الذاطى أما ناظمها فهو عرلي بل من صميم العرب محتذا وأصلا كا يغهم

من أبيات الاقة |! القي عدوتها بقوله : (لممة في شرح طرف من أحو ال انفلم وما لت ه ن المثاق في مطاليه » . ولم دق القمرية رنظها ول الكل 0 يستدعي الاعجاب يفضل ناظمها وشمول معرفته » وغزارة مادته في اله عم واللغة لفان ب العربية » والثقافة الاسلامية » وخاصة الصوفية منها.

أما قدمه الراسخة في اللغة وعلومها فثمة أءثلة عليها نورد منبا ما جاء في هذا البت [ص؟؟] : ١‏ فان أصبحت رجلاي تمثي على الثرى ففوق الثبا كد أطناب خيدتي )

فِقَد قال « يد » بياء مفترحة ودال مشددة مضمومة ٠‏ وهو افظ غريب دال على جراءة الناظم في استميل كلات اللئة والنصرف في تصريف ألفاظها على غيد ما قال أرباب المعاجم » غير أن له هنا في التصرف والتصريف عخرجاً اطيفاً يدل على يصارته وحنسكنه اللغرية . فقوله يد بالتشديد أصله يتد من دون تشديد مذارع وتد الوتد 0 برفع الوتد على الفاعلية » اذا ثبت في مسكانه فلم لكل ويتال رود اله اذا ا ثانا “وأصن دوقن 5ا أن امل يد يوعد . هذا ما قالوه في الماح مو يزيدوا عليه ٠‏ الك ن الناظم زاد عليه فجعل من يد ف :وذلك بأثه قلي تاء يقد دالا فصارت يدد اعم وحاثللات فأسكن الأول وأدغه في الثاني <ب القواعد الصرفية » فصار الفمل يد أي يثنت أطناب خيمة عه فوق الثريا.وربا كان الناظلم قال تد الاطناب بالتآ. فصحفها الناسيخ . احكن أحدا من أصحاب المعاجم لم 3 الينا أنه يقال يد مدغاً منى يتد» غير أن للناظم مسنَددًا فيا فمل : قال صاحب اللسان وغيره « الود الوتد إلا أنه أدغم الثاء في الدال فقال وذ اه. » أقول ومنه قول الاعرابية توصي ابنتم! :

سمي اللياة وايهتى عليها م أقرعي بالوى ركمليهما

فالطريقة التي جروا عليها في قولهم (الود) جرى عليها عامر في قوله «ثدُ الأطناب» وهذا ما جملنا نقول إن للناظم قدمساً راسخة في اللغة وعلوما » وما وقع

٠١‏ المقدمة

منه ما يخالف ذلك ريف دن النساخ أو الرواة في غالب ظى .

ونلاحظ على الناظم أنه نبى عن المدام ملا التهي بأنه يفسد المقل » كا مبى عن أشياء أخر : فقد نهى عن معاشرة الساطان وركوب البحر وعن القيان وتنَهُم الثهوات ٠‏ ونهى عن لعب الشطرنج والترد والصيد الخ .٠.‏ وكل هذه أمور مادية >سوسة ولا يتصور أن يتكون الناظم أراد منها أمورًا دوحية أو ذوقية » أو أن يدس ينها أمورًا روحية لا علاقة لهما بها . فاذا تأمل القارئ' هذا رنهم أن المراد بالمدام الخمرة المادية ورجع الى قوله ( وخذ باعتدال من لطائف ذوقها ) لم يفهم منه الا أن الناظم يبيح القليل من الخمر: إذ أن معنى ذوق الخمرة » الخمرة المذوقة باللسان : هذه الخيرة لها اطائف . فهو يقول خذ من اطخمرة المذوقة بعضاً من ٠قاديرها‏ الصغيرة وأوصيك ان تتناول بءض هذه المقادير ولكن باإعتدال . والاعتدال اما يظهر في أن يكون الشرب عرات بنها فترات . هذا ما يفهم من قول الناظم انة وبلاغة وخحرًا وصرفاً » فيتكون الناظم ممن يدح الخمرة ويرصي بقليلها درن كثيرها واعله أول وآخر من تحرأ من رجال التصوف على التصريح باه الاباحة التي تنافي ما عليه أن الاسلام من نحرءها قليلها وكثيرها . والتى حمل المسامين يكقدوت العقف رق الناظ لامشخلاله ها والثورة عليه إلى :عد إباة دمه» وقد سفك دم غيره من غلاة الصوفية بأبسر ما قال. وقد اعتاد من يتسموت عسم التتوى والصلاح والتورع عن ظن السوء بالمسامين أن يؤولوا مثل هذا التكلام المدافي للدين اذا وقمع لابن الفارض وابن عرلي وأشاهها . وأحر يأن يؤولوا كذلك لناظم التائية قوله باباحة قليل الخمرة ٠‏ فاذا ذءلوا وأولوا انسلانا من المقام » وقلنا وعلى الدين ولعته السلام ٌ

ونب أن نتداءل اذا ذهب الناظم الى سيواس 9 ذهب اليها في غالب الظن ليطلع - وهو من غلاة الصوفية- على آثار المتصوفين في قونيه ثم سيواس > وكان اءام الالاة الأعظم (حبي الدين بن عرلي » أقام في قونية وتزوج الارملة أم صدر الدين القرنري وكان ( أي صدر الدين ) القرنوي طفلا فرباه ابن عربي. وأدبه . وزار ( أي ابن عرلي » سيواس كا ذكروا في ترجته وثرك في قونية

١ المقدمة‎

ذسخته المخطوطة من ١‏ الفتوحات المكية ) وقد استسكتب ذسخة عنها الامير

٠. 3 4 1‏ ع ب ٠‏ 55 عد القادر الخرائرى وأغذت عنها ن<ة اخرى طبءت في مصر سنة 1١74‏ م فلا غرو اذا زار الناظم قونية وأقام ف.ها اقنداء بابن عرلي أو لاتثقيت عَنْ أ دن باه ناسحا هه او مشبر كأ به وبننها في الزمن ُو دن م سنة» ثم يقصد سيواس فيقي فيها الذاية نفسها في الغالب. وقد طالت إقاءته ثم بعيدًا عن أوطانه واخوانه » فوصف حالته وشوقه إللهم َ' ستسمع ٠‏ وفي سيواس نظم هذه الثائية سنة /“١‏ م كا أثار إلى ذلك في آخرها . وقوله عن نفسه انه

( ملمه ف رلى أرمينية) لسار يأنه يكن في تلك البلاد وضع كام أو حفاوة

ن الأهلين . ولا غرو ذمهد كان ذا عع وغاو قائلا بوحدة الوجدود 4 متفنناً , تفان في عرضما وتزيشها - فتحاماه الأناضول .ون © ومقتوا طريقته . وناهيتكم تدينهم ( وشدة .سكم عقا ئد ثم وتقاليدهم ٠.‏

هذا >» ونحكافي الان عا أوردنا لان 2 م زدد أن تقوله او يريد القارى' أن دعرفه من أمر هله القصيدة وعقلة صاحمها سيقوم »كن نص ابياتها رءن ءاليقةا علها ٠.‏

الغ الذاج أما ناسكها فلب عل الظن انه عراق أو ترى لآنه يدن الضاد في :»عض الكامات ظلا. مغالة” ' فيقول ( ظايط ) مسكان ( ضايط ) وايظان) مسكان (يضن) أو يرسم الظاء ضاذا كقوله ضمآن مسكان ظمآن- و لقوله في عدوان الذور الثاني ما يلي : ( اأذور الثالي في معرفة الروح المتواد عن سماويات اللاماق 21 2٠١‏ فلو كان من ابناء العرب لقال عن السياويات بالأاف واللام كن حذفها هجة تركية» ركذا قوله في النور السادس (وذ؟ قيامة الكبرى) يذ ى(أل)من القيا٠.ة‏ ويبعد أن حكون هذا للذف من ا/ داظم ادحة عرويته » وشكنه ءن العربية َك" يغهم هن اساوب شعره. وقد فسخ الثاثية ثية ناسخها بااير الأسود فنتكان خطه واضحاً جلياً اتكنه أراد أن يزيدها جلاء فأوسمما ضبطا وتحكلا باطير الجر واجتهد في أن لا يكرك روا منها من دون شكل أو حركة إعراب . فدل في

)١‏ ومعبنى مشالة قوع أي أن كانيها ركمما :وضع ألف علينا غييز"| لما عن ٠‏ الضاد التي لا ألف عليها م ي غير ماله

١١‏ المقدمة

هذا الضط » على شدة خيط » في العربية ونحوها وصرفها .

وسناثسر القصيدة بعد التغيير والتمديل اللذين لا بد منهها » وأعلق في ذيل الصفحات ما تبدو انا فائدة من ذكزه للقارىء مثل ذا أصل اللفظ في النسخة» والتعليق عليه إن كان غامضاً » وتفسير معناه إن كان 2تاجاً إلى تفسير . ونشير أحياناً الى ما نعجر عن تقويم اعوجاجه » وسبك ما تتكسر هن زجاجه ٠‏ وهاك وصف المخطوطة مملتها :

أوراتها من الورق الأثري الثخين المائل الى الصفرة » وامله انما اكتسب صفرته من تقادم الزمن » وصفحاتهسا (:81 0 * مم 6 + استوعيت الصفيرة نسهة وعشرين شط ١‏ مقو مااغا فى خيوط مسطرة ة ورقية و هي | لقي كانت سائمة الاستمال بين النساخ والوراقين الى زمن قريب . والسطر زهاء اثنتى عثرة كلمة ٠‏ مكتوبة بالقلم النسهي ذي المرن اكيبير » لا قرمطة فيه ولا غنسسة > والتكاءات ٠:.حيدة‏ في أماكنها لا تراكب فيها ولا التراز» وفي عض اروف استطالة وضعت عليها خطوط بالميرة » ولا سما قوافي بعض القصائد فائها ماوءة بتلك الخطوط الممر . أما التنقيط بالميرة فانهكثير منثور بين الملل والألفاظ كينها اتفى ٠‏ حتى كأن الناسخ إما قصد بهذه النقط المير الزيئة لا الفصل بين الممل. ولم يمن الفاسخ بوضع الشتكل على التكاءات في جميع محتويات اله.وعة من دسائل وقصائد إلاكيات ثائية عامر البدسري فانه غمرها بعلامات الأعراب اهتاءا يها “فدل بصنيعه على جبل في علم العربية كا أشرنا. وأوضاع السطور وتنسيقها عادي سوى الفقرة الَو في حم مها الذا سل سكم أو الناظم العائية » قانه أفرء غم في شكل غردب يستميل النظر ويبيج الفككر كبا يأتي . وغلاف المغطوطة من ورق مقرى تأكات زواياه» وكعبيّه املد تقشّرت » ونصل لوثها » وهي سخيفة غير «تيئة »> والكراريس اتنتكعة اليه اشترط + وزلئل الاعكة نولدت عراز فى ضنات +

و الناء والقصيدة من مجر الطويل » وهي ثثية : أي إن حرف الروي

فيا التاء وقيل التاء حرف 00 السموله 0 2 ويسكون قبل الدخيل حرف من حروف المد أحياناً وهو الألف أو الواو أو الياء فتسمى القديدة اذ ذاك

مؤْسسة ٠‏ وعلى الناظم أن يلتزم التأسيس في جيع أبيات القصيدة اذا ذاه في

١ المقدمة‎

أول بت منها» 2 لا يلام التأسيس كذ لك من أول بثك . ولا وز له ل بينها وإلا كان عيبا في القافية . كا وقم في التائية هذه مذ جمع ناظمها بين (رتبة وبسطة © و« بساطة وكياسة )

وهي 1 وعد الناظم كن ترتيمها على ثلاية عور نورًا » وقد وى عا وعد من سرد الأأنوار بام ( الذور ع( واحدًا رفك واحد م( عار أن الذور الأخير َ«( وهر الثااثك علس ( م لسمه (نورًا) بل عئوله يقوله (امنة ف رح أحوال الناظم » فلمل ذلك منه سهو » أو أنه تسامح فجمل النور للءة. ولا فرق كبيد بين اللمع والثور ٠‏ و#طر لى أن القصيدة مركبسة من اثفيٍ عشر نورا فقط . وقد أسلدها الاسم مهمه الامعة من سر أحواله و لمهأ نورًا و يدخلما في الأنوار ٠‏ غلر أن ا 1 عدد الفصول وحدها ثلانة عر فصلا وم دلامه الى قوله اءة فبدل أن يتكتب ( ورتت! على اثني عثسر نورًا » قال ١‏ ورتتتها على زلانة عر 50 ٠‏ وترتنب القصيدة على اني ىق عشر نور قل يكون «قصوذا الناظم لآن عدد الاثني عر له خصوصية مر ائة الدى الساطنية والغلاة من الفرق الاسلاءية ٠‏

ويقول لنا الناظم إن القصيدة متجبة لناحية الشرق في نسبتها ونثأتها٠‏ وان هذه القصيدة « المشرقية « تطفىء نور القصيدة « المغردية « المهودة ٠‏ وسياه_ مغربية لأن صاحبها مغرلي . ويتبادر إلى الذهن أن المراد بهذا المغرلي الشيخ الأ كبر محي الدين بن عرلي الأندلي المتوفى سنة 54 ه أي قيل صاحينا عامر بن عاعر بدو عه كه 2 ومطلع ثائية ابن عر بلي :

«تنزهت لا أن حللت ممحضرقي ووحدت في ذاك المقام بنظرة)

«وفي كثرتي شاهدت وحدقٍ التي تعاات وجلت أن تقاس بوحدمّ)

«وطااب غير الله في الارض كابا كطاليب ماء من سراب بقيمة) وهى زهاء (0٠+6؛١)‏ با 2 وقد سشرحما عمد الله افندى الدوسئوى »ءنن عاماء

الاناضول وستّى شرحه ( قرة عين الشهود وعراة عرائس معافي الغيب والؤود )

١‏ المقدمة

في دار الكتى الظاهرية كتنبا

وذلك سئة ٠١١‏ ه. وتوحد منه نسخة (حمد بن محمد بن عبد الككريم الزري ثم الدمشقي الشافمي ى الشهير بابن ممى سئة "ه١1‏ ه).

قلنا هذا في تصين المراد من ( الغربية ) وأن نكون نسبتها الى ابن عرلي الانددي اغرلي » ونحن الى قول غيده أميل» وفيه أرغب ٠‏ فاننا رجح ان يكون المراد بالمغربية قائية عمر بن الفارض الككبرى المسماة ( نظم الاوك ) . وقد قال ولده في سبب تسميتها بذلك : سيعت ألي يقول رأيت رسول الله (ص») في المنام فقال لي يا عمر» ما سميت قصيدتك التائية : قلت سميتها ( لوائح الجئان وروائح المئان » قال لا بل ستها ( نظم السلوك ) فسميتها بذاك . والذي جملنا زجح انما المرادة بقوله « المغربية » أمور :

)١(‏ شهرتها التي فاقت الحد فالتائية اذا أطلقت انصرفت الأفهام اليها ولا سما قول الناظم عنها المغربية بأل العهد .

(0) ان الناظم اما يعارض بتائته تائية ابن الفارض : ققد قال في مقدءته ما ملخصه : (1ا رأى الاخوان 3 تضمنته قصيدة الاخ العزريز عر بن الفارض الاندلي من النظم الرائق » الى ان قال : ( التمس »ني آرت انق منهم رتب قصيدة على وزن القصيدة ورونها يوضح معنى ما ذكره ... وذلك لم نحققوه من ري دودتي من بحر هذه الاسرار فأجبت متهم ونظمت هم هذه القديدة) فقد ذكر أن في قصيدة ابن الفارض قصورًا أو تقديرًا أو غوذا وأنه أزاله بتائنته هذه الي وصفها بالمشرقية فيكون المراد بالمغربية تلك الي عارضها فقوم اعوجاجها وزاديت سراجها ٠‏

(؟) ان الناظم في مقدمته جمل ابن الفارض أندلساً ٠‏ وقد أخطأ في ذلك لان ابن الفارض وي المولد » مصري المنشأ والوفاة ولا علاقة له بالانداس أصلا » واعتاد المؤرخون أن يلوا الاندلس من أقالم المغرب فاذا ترجوا لأحد أبنائها قالوا انه مغرلي . فليا توثم الناظم أن ابن الفارض أندامي جعله مغريهأ وسمى ثائرته المغردية . أما كيف أن لظم توم هذا التوثم فأمر لا بعامه الا الله والراسخون في العلم ٠‏ ومما يؤيد أن المراد بالمغربية ثاثية ابن الفارض قواسه

المقدمة 6

بعد ( أخذ ى سها الفارضية ) يعني بها التائية المأسوية الى ابن الفارض ٠‏ الا أن يدعي مدع بأن عامر بن عامر فضّل تائنته على التائيتين معأ : تائية ابن عربي أولا وتاثية ابن الفارض ثانيا وندك بكرن التردد والشك في المراد من قوله المغردية باق حى يأذن الله تكشته ٠‏

وهو 16 ان تائته بكر ؤسة م وأدست ا كميرة ٠وفي‏ قوله هذا تعريض بالتائيات عامة وتائية نظم ااو ك خاعة بدايل قوله بعد إِنّ بدر تاثنته أخفى سا الفارضية» وقد جعل تائية ابن الفارض عتزلة السها وتائته بزلة البدر الذي تحن نوو تود الشباء وزدعزاء مد ل تفطيل ائينه جر أء كارة فكه: أولفله محف دن انثاء هذا النصدر دز رين : له وتاضريك 3 'قاقيي يزورة اث اقئة: أبن الفار فل عنشرة بالتحكلفات البديعية التي كان يستدسنها أهل القرون الوسطى » الى أن أخذ الأدباء في التذمر منها ومن كل ما يمح منه الصناعة اللفظية . ولا جرم أن ناظم التائية العامرية كأنه نظر بعين الغيب الى ذلك : فراعى الذوق الأدلي الحديث » وجرد تائته من التتكلفات البديعية » إلا ما جاء عفوًا من دون تكلك :وكنت اسفت عض الاساتدة من أذياء وماق وشترائيها قول عامر في تائهه

ل

(العنافا“لث. ‏ اللثالل نفدك . رمك جام لنت غيل .ناضيت )2 قت بأكنان الغوير وصتكم بسيواس ملقى في زلى أرمئية )

0

فقال ان هذا القائل أشعر من ابن الفارض . يريد من حيث البعد عن التتكلف

وعلى الرغم من هذا ند أن الناظم يشير الى أنه لم يرزق السعادة في انتثار ذ5 تثيته كا رزق السعادة أخوه العزيز عر بن الفادض : فشاع ذم انه ةانقل الدارك اهن كل عله “ليان ##واستطرك؟ شرت مده شروح» أشهرها شرح الشيخ حدن اليوريني ٠١54‏ ه) » شرحا أدبا لنويا . وشرح الشيخ عبد الغني النابلبى (65١11ه‏ ) © شرا روحياً صوفيًا .

أما التاثية الماعرية فظلت منذ سيّاثة سئة غاملة الذكر : لا معين لها ولا نامر » وهي برغم ذلك كله سلطان كل قصيد »2 ودرة يتحلى بها كل جيد .

15 المقدمة

ودعو أن تعوث 'كترعنا هذا لاهن أقلنا مثارعا ع وجيرنا اتتكسارها» 1 أقررنا عين ناظمها ها » ساعه الله واطف به ء

وها هى نحملا » فاذا ضاق صدر القارئ عن قراءة كل أنوارها فلا يفوتئّه قراءة ( الثور الثامن ) ولا (الثور الثافي عشر ) ولا ( الثور الثالث عشسر ) الذي سياه ( لمة في شرح طرف من أحوال الناظم ) فان في هذه الثلاثة إل نوار ما داك الليب 6 ودأنس به الأديب .

+ + د

وحن في م يذلنا من ن ااهد ‏ 9 تسر هده الثائية ( وتقيق امرها » انما نزيد ان نقدم الى عشاق الآداب العربية صورة من صور التفتكير العربي » جع مضورها البارع في نقشها بين لونين : لون ادبي مشرق باسم ٠‏ ولون صوفر عابس قائم :

ولاجل تقريبها من أذهان قرائهسا » وإدنائها هن متناول أذه.انوم » جاوناها في هذا القالب الحديل : من الطبع والترتيب وااتنسيق » 5ساكرين للمستثرقين السكبيرين » والزءيلين الفاضلين » عضوي محامنا الملمي العرلي : الاستاذ ( لويس «اسشيون © والاستاذ ( هتري لاوست ) عنايتها بهذه القصيدة الشاردة » بل الطرفة الفاردة » واهيّامها بامى طيعها ونشرها © فضلا. عن المقدمة النفيسة التي وضهها الاستاذ ( ماسينيون) لها .

ولا حجن انهاء الكلام » في هذا المقام » من دون إزجاء كلدة ثنا

جميل الى صديقنا الفاضل الدكتور ( محمد سامى الدهان ») على ما قام به من المهد في طبع اكاب » وابرازه في هذا الشككل الانيق > والله ولي التوفيق ٠‏

عم القاده الهر بى

1 . ا مر دمر حكبسن) كي ] امد ل > إالرس > رماع بليصدوسم] بك

8 ات

بسب ا ١ ١‏ 0 : 0 3 " 0 ا ل 0 مس 1 30 ع ا ان 0 5 ا لجا وت 1 1 7 عبد سبي لي ا 0 6ج 2 0 :7 تمي دي 2 فد 0 ل اك 0 2 5 ل ا

يي ا مظوار 0" راان ورين ِ بيه تدمع اباصم سيج ان مسد + 5 1 ع م ا" ا ا واج ادج اي سنوي مس كار 0 ا 0

ّْ 0 جد حي 7 الما رن

ّ 6 0 امه . ال 7 5 0 0 2 8 بحماوه مك ري م 1 0 1 0 4 0 0 2 ويس مسي لحان جع 0 2 0 ا إضدم ا ١‏ 0 97 0 . 4 0 اراك 2 3“ الل ا ا ا ل د رد ري 1 . 0 0 1 يي سجس لي ا : حب كا معنف اقم 06 مضصمج 6 الم 5 3 5 ما ا 1 1 1 1 كلا ماج 6 10 ا 0 3 0 0 ا 0 0 341 ١‏ دمر اا 6 نا وي 6 ع0 0 : 3 0 نع الس ا 4 ا : 200522 1 11 ا 2 م 2

1 ' خلضى ليسا يو حلي 2 0 وس نسو د رقن و مي 0 . جعي + ساي لكي السك نر باقي :0 لاي ل ا 0 و ا دعوت ل حونو نوي ام 212111 د ا 00 ا ا ا لح ا 20 5 يك 7ل 5 “ل 3 لاما وو حو 2 ل 0 7 20 ترجا« نجي جه

التصون قل 0 7 00 حسما ا ) ل ل ا ال كا إن 01 4 عدي لك

1 2 ٌ مسري كم مر | م بج كب لاك تدك و لس 55015 كني كيو بصتو عنتسييم حي م مب كحو كيكبي لبا 506 سك جم سا 3 0 2 7 أ 1 1 ا اتطضاء 0 ام كس مما 00 / 2 عد ارا 20 ب وبر 0 ووم اتح انم قم ع جايو حو وجح ال مد > جيم حك 76 > إل لديا 50 ةسون جنم مل جسم 0

سيا | جمتلاحج 3

قا لو بو 6 * 0 5 سمرت 0 لمكي د عسولا )رك 00 م

0 يي ار > كسب رسيي يوسي تسم ,خسري 6 271 م دكي 6 0 ا 00 ست ب حنيهجيم م ا 5 مله سوه ]اج ال من قٍ سس ا مسيم البح ليلل دحج ب ليم معن يح سين م سد ترح كم 3 0 ونح عد سم 0 0 ٠.‏ كدان سج كع كي »خودي كفي و0 مه 0000 ؛ مح مي إتجصج م م ان كا 00 بماك ا اس |0 وسيب عسو ساعن سج كل ل م أ .مج ال ل : مسب مر ل مسبم 1 رك أ 3 اوم 1 5 ١ ١‏ باب يم حو ابن 1 91107 : 1 1 2 ١ 1 :‏ 5 1 )2 19 0 5 1 ٠ 5: 3 7‏ :6 ا 2 3 ا

خطية التائيت

قال الفقير الى الله آءالى عام" بن عاصي البصسري بم رب البنية'' العظمى . والتكادة المليا . »ظهر الأَشيآء لحقائةم! . وضابطل” نظام أحوالها بدقائتها ٠‏ الواحد التكثير . المطلق يلا نظير . مدع اللراة . وميدع الكيالات . له الثنآء الأعلى . والأسسآء الحدنى . والصلوات الصاطات . والتحيات الزاكيات . على مظهرء الأشرف ٠‏ وجوهره الأدفى الألطف . مرآنّه التي رأى فيبا حقيقته ٠‏ والئفس التي اصطدمها لنفسه . ايكون في أرضه غلينته .رئيس النوع في كل زمان٠‏ ومرتب أحواله عندكل أوان. محمد الوقت المحتوم ٠‏ وعلى آله وأصصايه الى اليوم المملوم ٠‏ وبِمدٌ فاته للا رأى الاخوان أمدهم الله بتوفيقه . وأراهم الى بتحقيقه . ما تضمنته قصيدة الاح” المزيز

غريق رحمة ربه٠‏ ألي حفص تمر بن الفارض الاندلدي” التائية في علم التوحيد””

)١‏ عرت ترحة الرجل في المقدمة

؟) بتشديد لياء اس للكمية ااشرفة

©) في الاصل ظابط بالظاء .وقد اشرنا في المقدءة الى ان كتابة الضاد ظاء تكش في خط الناسخ

«) توصيف الاخ بالمزيز مما جرى في لحجتنا نحن اللمتأغرين . ذ:قول 0 ) الخ العزيز ) و ( أخي الءزيز ) وفلان يكتب الى فلان ( الأ العريز ) يعني أن ب جه أد نشاعة + وقد الت أول”وعة أن 07 عاءر البصري صاحب هذه الثائية 0 لاشيخ أبن (افارض أو أن ينها تعارق وتراسلا وإذا بيمهها أكثر من مه سل .

0 من آكبر ما لاحظئاه عسلى الثاظم 48 ابن الفارض أنداسيا وهو ويا المولد قاهري” النشأة والوفاة . ولا ندري كيف نول هذا للذاعر . وقد تعر ضئا اليه ف امقدمة

5) أراد بعلم التو-يد العلم بوحدة الوجود كا ءر وسيجيء قرا .

6 خط.ة التائمة

غير ان معئاها” معى واحد ينطبق على وحدة صرفة . ولس ذلك 8 بجاول ؟ا ظنه من لا حيرة له ده : لان الول رقتضى وحود سيئين أحدهم| ءال والثاني محل ٠‏ وليس الأعر كذلك عند فحول الموحدين ٠‏ بل عندثم أن الواحد المطاق من كل الوجوه لاسىء سواه ٠.‏ وهو ظاهر الكل بالكل ٠‏ و ككل فر من افراد كثرته الداخلة يي دسمقة وحدنه تصيب من عين تلك الو<دة .ولا روج

له ءنها ٠.‏ ولا اتعدام رطري20 على دي . ممما ٠.‏

فاما شهد الإخوان ذلك » وأنه كرر” 'ممنى التوحيد فيها تكرارًا مفرطاً - المس مني المقَرب لدي منهم » والمعتير عدي فيرم »ابر تيب قديدم على وزنث تلك القصيدة ا برض" موق ما ذكره ذلك الاح المزيز زنادة ايضاح واضافة""" ما فاته أو لم يذكره من العلم بالروح والتقى والمبد! والمءاد

: 2 0 98 235 15 الك بتكدني وضاح » وأن أتبع تبديلات آخر عزيزة"”" ما يتعاق بعرفة الأدواد

7) معناها أي ممتى التائية ولعله يريد بقوله (وحدة صرفة ) ان ابن الفأرض لم يتفئءن في تائيته فيذكر أنواع المعالي التي يتسكام عنها المتصوفة .

ه) أي ولس ما ذكره ابن لفارض في ثَائْته .ن وصف ( الو<دة لأصرفة ) هو الحلول ) للفرق العظبم الذي بينه) ٠‏ مم أوضح الناظم لنا هذا الفرق .

5) (يطرى) تمهول وصوابه ( يطرى ) ٠ماوم)‏ من فمل طراً عايه يطرأ وكان الأصوب أن يكتب ( يطرا ) بالأف إذ أصله الهمز .

)0 عود إلى نقد ابن الفارض ف اقتصاره على شح ( و<دة الو<ود ) دون غيرها من اللطالب (لصوفية .

. في الأصل (ووزا) وصوابه ما قلئا‎ )١

) قوله (يوضح) الى آخره.يمني أن ناظم هذه القصيدة أودعها مطلبين ( الأول‎ )١ ايضاح مذهب ( وحدة الو<ود ) الذي اقتصر عليه ابن (لفارض في تائيته و ( الثاني ) الكلام‎ على المطالب (لصوفية الأخرى في مواضيع الروح والنفس والمبدأ والعاد . واعل القارىء التبه‎ لى -سوء التمبير في قوله ( يوضح ) ثم قوله ( وإضافة ) مذ عطف الاسم على الفعل . فكان‎ . ) الصواب أن يقول ( ويضيف ) أو يقول ( في إيضاح ) و ( إضانة‎

م0) قوله ( تبديلات آخر هزيزة ) ليس من التعابير |لألوفة ذاكل قارىء ان بقوسه كنا شاء .

خطبة ا ثية ١؟‏

والأكوار”'؟ وظهور صاحب الوقت"2 وعلاماته . وأعرض بذكر شي٠‏ من ممعدزات الأنيا. عليهم السلام ٠‏ وبيان دعضها باعاء خفي . وذلك ا عثقوه من ري روتتي'"' من مجر هذه الأسرار . وتيقن ددابتي 8 هذه الأنوار ٠‏ فأجمث ملتمسهم بالانابة . وابيت دعرتهم بالاجابة ٠‏ ونظيت لهم هذه القصيدة

المزيزة : ال بيات . المتضمئة طقائق أص 01 النفي والإثيات 8 دعود فائدته ع ار ىق يي 2 1

المساعد 8 والله هر المحد ٠‏ ورشنتها على رده 080 ع سر ورا 7 يدل كل نور ملممه

على معقى يده ٠‏ اهل ثثاوله على متأمله ٠.‏ فأنت ايها الرفيق الشفيق فإن 6ن ضحد عيناً فسد الخلل ٠‏ وبالله المستمان ٠‏ والله أعلم بااصواب ٠‏

0( (الأكوار) جمع كور . والكور دور العاتة . ولس عرادًا هاا . قيشيه أن

كون ذ كر الأ كوار ممع الأدوار من قبل الإنباع . وأكش ما يكون الاتباع من دون واو . وقد يكون (الكور ) عمنى الطبيمة فيكون المنى معرفة الأدوار الزمانية وطبائعها أو ط, جائع أحلها 6

؟) أراد بصاحب الوقت ما أراده ابن عرلي في قوله :

( ولكل عممر واحد يسو به وأنا لباق العصر ذاك الواحد)

م) في الأصل ( ري رؤيتٍ ) وصوابه ما ذكرنا

ه) قوله (ثلاثة عثر نورً!) علقنا عليه في المقدمة ما فيه اللكفاية .

ه) قوله (فأنت ..٠‏ فإن تجد الم ) لا من للفآء في ( فإن ) وكان الأولى إسقاطها .

مد ع

أ أر الال

في التوحيد 1

النور الرول

< في التوحيد »

فقال أتدري من أنا قلت أنت با فقال كذاك الأم' : لكا إذا فأوصلت ذا باتحادي بذاته وصرت فناء شي بقاء”” موبلر ال سانا ا ما فيأخذني مني فأصبح سائلا وانظر في عرأة ذاق مشاهدًا

6 550 ] و ارم اومان فاغدو وامري دين اءرين وادف:

فشاهدته في كل معنى وصورة عالت عن الأغيار” لطفاً وجلّت منادي أن إِد كنت أنت حقيقى تعدنت الأشاء ل نلسختى بير حلول بل بتخصيص لسبة لذات بدعومينة” سرمدية هاه ودود كوه أى: عرو [:ة

لذاق يداني وهو غاية غاد

1 سى عن نفسي بشفسي لغيبتي دي علومي #حوني ٠‏ ووههمي مشبتي

)٠‏ ( الاغيار ) حمع الغير ودخول (أل) على غير موضع خلاف 9 مما يلاحظ في خط ناسخ التائية أن الآلف الموصولة عا قبلها يمل لها طرفا مستفيم) سائلًا الى تحت خارجا عن «ستوى الحرف الذي قبلها .فقدكتب (لفاء والألف من (فأوصات)

مكذا ذل ) وكذلك ( بقاء » كتبها هكذا (بقزء)

. ولا يثمل ذلك في كل ألف بل في

عض إل لفات . ورعا ساعد هذا على دين قوهيه م ال - أو زئه .

سس الدعومية مصدر دام الديء كمى امتداد بقائه .

وإدخال اليساء المشددة عليه غير

«ثقول فيه وإن كان مثقولا في غيره : كالرجولة في لجرك 2 0( (إنيق) نيه الى حرف التحقيق إن ) كالفبة في كيفية وكمية ونحموها من

اصطلاحات الفلاسقه وإاناطقة والصوقية ه) في الأصل فأعذوا .

7 ثعنى دإتيقي) حقيقة ذافي أو حقيقة وحودىي ٠.‏

”> النور الاول

٠١‏ حبيب له في حمة القاب ميك 3 عذابي عذب في رض عا وذلتي ول وق قدري إن زا تف ١‏ م حال في اق سن عند الدجى مدا وأطع ” 1

وجل تغريد الحَمَام بلبجة ٠١‏ يزور بلا وعد . ويجلف وعدم ٠‏

لم١‏ ينعم لي بالوصل <ينا ٠‏ وثارة ٠٠‏ فُن مقلى من بعده”' فيض دجلة بور احلق” وضال الكل ادق طبية

٠‏ ءَ عابنت يجن من جفأه مسيدر

2 5 [ ل

| اتن شرا "الما وا كأسامن الموى .م وان قل الوجد المحبين ا سى , كي هواء بره فوثى به

. في الأصل (ويجمل) باليم بعد اليا‎ )١

,) في الأصل بالظاء الفمحمة .

همه

تر فع عن هن_د ودعد وعزة لديه إذا ماراءها عين عزَة وترفية 7 ب فية جل مشمى

دقائق. جلت ديدي الضحمى ليلا يفاح حم م و 0ك ددر الم مله بيجة وياخل ان يدنو . ولسخو يجفوة يضن على طرف الممتى بنظرة وفي كدئ من متعه لداع حرقة تجذه اذا ما كان بعك قطيعة

أ أ من لعاف

وأغدو يشمل من نواه مشت فيا حبذا هتى بذاك وشبرنى ذأ شريوا من كأسه كان جرعتي فله 5 أن تقضّى يذلك وتلتي

على شجوفىي واصفرادي وعَبرَق

5 5 2 ِ ب د م) من بمده يحتمل أن تكون ( بعد ) بؤم لآباء عصدرا عم البعاد والمجر وتتكون 0 من 4 سابيلة .كا ي#تمل أن تكون بفتح الياء ظرقً ويكون مدق 2 دن بده ( دن بعد

غيابه وهجره .

©*) ( وأحلى © "كتيها (لناسخ يالياء ووصل ادم 5 ايض هكذا (وأحالى) وصواجا ان تكتب ألنها بالياء لأنما وقءعث رابءة وان كان أصلها وادًا .

ه) ( شهرة )أي ذاشهرة. وامراد بالشورة هنا شهيرة السوء ٠.‏ 5 في الاصل ( شربوا المثاق ).

لآن شهرة اسم 5

أو هو على عد زير” عدل ٠‏

في التوحيد 1

خنيت فول مو عمر عو اتيف " في ماري 0 يعد ل د أأشرح حالي في هواه ٠‏ وحالتي”

2< سأري صَنْب الأمر فيه ول أل مدعل “إنقال: لساب عار | دس وحجود له دعومة أبدية ب قللة ما أبدى لنا من سرائٌ يا ماله 3-5 وناوادنى راحاً براحة 52-8 بدا ظاهرًا للكل بالكل ييا 5 لضن مله مطلق قد الوارى »هو الواحد الفرد الكثير بنفسه م بدكل حير وهو حى

4+ لد كل عين في الوجود يرى يبا

| سةق_ا قَّ هيا ه

عذاك

قدهم كرق علي وذفرق وأقطم يلي أن بسك أل

لايضاحما فيه عن الشرح أغنت مدقن كانت به أم منيتي وأو تافت من شدة الحب مبجتي يدل حا نينا 2ل اذلكة وأودعها في الصورة الألفية”

: ًَ 2 فرحت سليب القلب من دون اسوة

فكان بها انعاش روحي وداحتي فشاهده” العينان في كل ذَرَةّ عوماً وحدائيمة

لضن سواه إن نظرت بدقة فإن شت ان تحى به فَلَهُ مت له كل أذن, في البرايا وَعيّة

)١‏ ( عوائدي ) حمع عائدة المرأة التي تمود المريض وااراد مطلق عائد.

«) ( المشة )المر بك ( وحالتى ) الواو للحال ٠.‏ في الأصل ( وأحمد ) بالدال .

8) النبة في ( الألفيتة ) الى أي شيء يا ترى 7 اذا عرفت

عن المئان أو المنين كلانه من الأنين .

ث النسبة أمسكن التأويل .على

ا تأويلات لا لاترى لها فائدخ أو ”| ف 0 ها فلل معن الأمر 5) في الاصل ١‏ ذوق وني ) والنشوة السكر لزاه الت المقل . )١‏ قوله ( فشاهده (لعينان ) أي شاهدته وفي مثله يجوز تأننث الفءل وتذكيره .

ه) اعتاد الصوؤية في تفسير أمثال هذا الببت أن يقولوا قولا مطاطًا فللقارئ المتصوف

أن يؤول مناه كيا شاء .

م" النور الاول

٠‏ له كل" كف في الورى باطشاً بها “لذلك ما”' قال الآله لأدم ٠‏ فكثرته مخفيّة تحت وحدةر ب نقيت به ا 6 له كا + تناهى كلا فهو في كل حالم ٠«‏ هو الشاسع الداني الينا بذاته ١‏ هوالءاشق المعشو قفي كلصودرة ٠"‏ تجول عقول الخَلق حول جَتَابه' عاو يعجز كنةُ الفهم عن كنه ذا ته

ولو شاهدت” أنوارهلاهعدت ,ها

1 :0 +ع . ٠6‏ نغارت أدهر سوى حخض وحدةر

َ< م ع م

*١‏ زكثرت الأشيا؛ والكل واحد 000 3 2

1-0 ووحدتةُ ذات بماكل‎ ٠»

2 9 لحت

واختفى بظبوده

لدكلا عل في علوم الخليمةِ””' على صور قيكانت كخلقك خلةي ] أن فرد كثرق تحت وحدق وجنات كان فيه من بعد موتتى ٠ 1‏ 0 8 بغير زياداتر ولا شقيصهة

هو البانت المشيواد في كل بقع هو الناظر المنظور في كل لحة ول يدركوا من نوره غير أمة قير جع عئة ا خلفه خيية ولكم | الوهم عنها اعد بغي شه ريز قل م كر 3

لد ع سم

صفات وذات ضهنا ف كوية

2 ا بها 01 0 فظأك” فيه كل يوم بحجة 0

. الملوم الخليقة ) وهو من خطأ الخ‎ ١ في الأصل‎ )١

«) ( عا ) هنا زائدة لا معنى لها إعرابًا

هذه التا ثيه كتير

٠‏ لكنبا تقيد ثقوية مضمون الجملة

٠.‏ ومثلها في

. ) ان الله خلق آدم على صورته‎ ١ وفي الببت إشارة الى حديث‎ ٠.

ع (نقيصة) هنا نابية ليست متبحيحة في .سكاما ٠‏ ومقابلتها بكلءة (زيادات) ئضي

إن تتكون مصدر | عمنى التقصان

. وتكون الثقيصة عنى العيب

. وانظار ما المعئى عليي) ٠.‏

+) الحناب تكون يمنى الجانب كنا في المصباح وهويوم أن اله في كان . فكان

الأولى نيه . ه) ضمير الفاعل يرجع الى العقول .

5) قوله ( فظلك الخ ) يبه أن يكون في هذا الشطر

: ريف .2 أو هو اصطلاح يلعأ

اليه في تأدية »منى دوفي” عيق . وقد أكتفينا يوضع علامة الامتفهام 71 ) عليى 4 ٠‏ وسلضع

مثلها كلا مر دما مله ٠.‏

في التوحيد

فار دراك ادوج رط اع © ءا مكنات ؛ الوهم منه بواجبر 5ه وذاك لأن لاشى: يوجد دعده_|ا ٠"‏ ؤللا شي* منا زائد لنقيصة + ولا شيء منها سابق بظروده 5* فقد صار عين الكل فردًا اذاته ٠‏ وقيِدت الأشا؟ عطلق

"فلا عينه موجودة

ل م«

في مقيد ولكنا الأعراض ود رفن ٠"‏ فلا عدم يطرًا" أعلى جوهرٍ وله ل لأنهما قد ذو في فجي وهذا اتفاق للشبود مايق ددا يا واحدًا في كل شي ء مشاهدا 1 لك الكل يا من لايسواه فن رأى 4 اليك رحيلي إن رحلت فان َه

الي ١‏ لمالا

المراد يج احقيق كنا ف أهل اللسان .

35

له إن دآه باص" يبصيرة دوف كر يدها بالق وده و 00 مو 000 بالميّة 4

لاثي> منبا أقص رياد 0 5 يء منها لاحق بعد 1 'هة

وإن لع أفراده حت إغدة

م86

غير 8 إن نظارت لعبرة

ولا ع ذاك المقكدا فاثيت”" على أنها مازومة الموهر ”7 على عرض فاسمع بأذن سَمِيعَةٍ وحود فلا حو لعلك الكتابة يورك خاؤقات فيد مرف ماف أعايئه ف ان ف ل لوق 0

سواك فرويا ذاك من ويه فمندك لا عندي تكو ن إقامى

مع ويراد جا المصاحبة . كالنبة الى ( ان ) في (إنيت ) وهو اصطلاح للصوؤية والفلاسفة وااناطقة طارى" لا يعرقه

») ( المبرة ( بالكسن أسم مصدر عمنى الاءتيار واللام قيه لام الأدل : س) أ من الثبات أو من الاثبات وصلت همزته لاقامة الوزن .

ا ٠.‏ - - -_- و »ه) (١‏ ديطرى ) كذا إصرقه المجبول وقد 50 مكله وقلًا إن صوابه )2 .طرا ( معلو.] : ه) (اللوة ) مثلثة الم .ن جلوة العروس عرضها على الانظار . وااراد بالحلوة هنا

ضد الخلوة .

( أحولية ) الياء والتاء فيه للمصدرية ذها قد دخلتا على الوصف وهو ( أ<ول )

فصار ممئاه الول

. والرؤيا هنا عمى الرؤية‎ ٠

.6 الغور الارل

“ أراك بعين العقل والمس

فكيفا بوجهى مِلْتْ عدك فَإنْه '“” وإنسر ت'بوماعنك فيك ومطلى " فأفرح' في حالين : حال تميني * فأنت أنا لابل أن أنت : وحدة فلا أنت عينى لا ولا أنت غيرها “ عليك ان( لاقالي وما متك عدك خلس '" إليك مآني في حياتي وموتتي فلست أرى شن سواله ع

واقف ابدا فإن

قد ع -

*" تهدمستعنغيرر تزه تعن يسوى من ظنونه

0 فق الأصل 0 بقعت ( بالضاد .

4 فأ غابطافي عنْوَة ”7

28 د في رقادي ويقظتي"' اليك . فا نأسجد فوجهكة تبني سواك ثنى شوق إليك عنقي وحال فنافي فيك الأحدية

0 3 مأركة عن كل غير و مر ك3

سا هاس

لذلك صارت حالتي ذ فك رق آنَت عِنَان كان موك لفتتى

لأنك / مولاي ع 8 يعاق" “فيدغافق وعدن فهل تختفي عنغير مكفوف مقلة”

ركم عوطد بصرف!/ أخوطة'"

واف ب

دع الآ و استمسك بأوثق عردة

ّ( الأظير أن يقول 1 فى بو جو4ي لت ( أي إلى أي مكانر مأث بوجهي عنلث

كان اتجاهي ليك وبذلك يق-ق قوله مع مضمون الآية الكر عه (فأينا دُولوا فد

5 كم وحه ال

و َّ ععى أن وامقام يقتضي المكان للا الكيف . وقوله ) فإله ) ضويره اير جع الى المبيل

المفهوم دن ( مالثت ( قيله 95

س) في الأصل ( ءيافي ) بالياء وهو الممايئة ولمل الاظهر ما قلثاه.

2 ف 0 رجاني )و( رخاني ( دئاس التصحيف من لأصمئاعة اليديتية . والعاظم ل يحذل جا في ثائيته كا حفل جا وغلا ( أخوه العزيز ) ابن الفارض الذي عاش قيله بنحو مئة سئة فكان في غلوه البديعي هذا ضياع مالي تائته أو اشتفال الذهن عنها بالمحسنئات

(أمد بعية 3

ه) في الأصل ( مقلت ) كذا بالياء وصوابه ( مقلة ) من دونماتكا هو ظاهر

5) ( المدوضة ( هلان 2 ض الغيء خض دن الذوائب ثرو مض مال صءب

مدو كو صعب و ( الصرف ( بكس الصاد ععني مخض .

#7) ( المدوة ( اارة من ( العو ) وهو العى أو ضعف اليصضص 0

ععنى الظلمة وكلبا ما يعتمله البحدث ٠.‏

وتنكون العشّوة

في التوحيد 5

50 10)

عل ع ىدي ع م قا نأل أمرا غير نفس مجدة

0 7 1 كك ٠»‏ ّ - ١ه‏ وجرد لها عوماً ل ماضا ولاتك مشغو لا بعش ورقدة

5-5 -.

: يض . 0 اليا

+ اذا رمقت عين الغلى عين' هم فهيهات أن تلعدٌ تلك" بِمَمْضَة ٠.‏ ل - م هس 3 ف ا 3 َه

++ فدعقولمن قدقالبالئير واجتدب طريقة دجال حكثير تمنت

هويا طالباً لاعس جد بيطخ

٠١‏ بعيدك عن الطواء والنور ل يزل الظلمعة”” ف عثرة دعل عثرة 3 وافأه الور بقهر قر يوم على ما ا غْلَمَ

١‏ و7 7 فظن رانأ ول واه -3 م شرابا وي بزدها > حر أي

هم فلا راد : ده صح_ رق ور 56 خط أه عند ذاك بهار 5 ِ . 3 _ّ- 0 5 0 5 (1 دده وان انت ل سمع مؤالة واحد قانت بلا شك دن الشويةؤ

. في | الاصل : ( ببظة ) كذا بالظاء ومر للناسخ نظيره‎ )١

0 (-سجدة) | م فاعل . ن أجد الامر حققه وأحتكمه . لكن سياق الكلام يقتطي أن تكون ) ملجداة ) ععنى 00 في الاءر اذا اجتهد ولا تكون أجد ععى جد ٠‏ ونستعملها اليوم في لحجتنا الدارجة كا استعمابا الناظم مثذ أكشر من سرماثة دئة .

ح) ريلك )1 شارة الى عين المة التي يرهق جما الغى الطموح عيون” المعا لي ٠‏ وعيوث العلى خارها .

ح) ( قال بالغير ) قال بكذا اعتمده ورضي به واطمأن إليه والمراد بالقير ما سوئى الل تعالى .

ه) ( لظلمته ) كذا باللام والأظهر في المنى أن يقول ( بظلمته ) بالباء ٠.‏ وتكون البآء للسبية كاللام . والأحسن أن تكون الباء هنا للظرفية كأنه قال في ظلمته .

5) في الاصل ( كضمات ) بالضاد

7 (القيعة) كسس القاف القاع وهو الارض السلة المطمئنة وقوله (بردها) ضميده يرجم الى القيعة ولا ظهر أن يقول ( برده ) بضمير المذك ر لبيعود الى الشراب و( الذهبة) يضم اللام المطش .

ه) ( وخابت ) ذا بالياء وضميره يرجم الى الدماطا أي خابث الاطا وأخفقت فلم تصل إلى غرضها . وقد أصلح بعض القراء (خابت) فوضع نقطة فوق الباء وحعلها (خانت) من الخيانة ٠.‏ ورعا كانت ه ي الصواب ففي أساس الزمخشري ( خانته رجله اذا لم يقدر على المي ) .

9 (الشسَوية) يريد الصوفية الحلوليين القائلين بالاثئين: وهما (الّ) و( ما سواه ءن

6ه

9١

5,

مه

و5

56

ك5

57

لم54

ىه

ع . ٠‏

النور الاول

وهل يستوي منكان في النورماشيا ومن ل بيده الله بنوره لك الملك' ياديوه'" تؤتيه من لشا ات

فى هذا وذاك فل يرد تأ

ت أهل العقل: فيكيذاو د فلا انت مولود ولا أَنَتَ والد

وديرت

ولا أنت منسوب الى جوهر ولا ولاأنت وان ذات سيطة ولا أنت عأوي ولا أنت سافل 0 انتَ ظامر

ولاانت 0 لا ولا 0 ولا

ولا انث خفي

ومن م ف ظلمة مد لهم 0 ومن 1 0 بهداية وتنزعه همن ك وتاهوا فيك من فرط دَهِسَّة فألقيتهم لوهم في كل شبهة لأنك فرد الذات, منغير قسمة الى عرض يئزى إلى عنصر يق ولاأنتجم د مواد “ك1

نشا ‏ عسية

وه راس

- #م

ولا أنت حصور كدر وعرصة ” رولا بطبيعةٍ مُولى ولا روح و لطيفة

ولا آنت 1 طبع

الككائئات ) ويقابل ( الثدوية ) الموحدون أو القائلون بالتوحيد أي ( وحدة الوجود ) إذلا وجود حتيقي عندم الا لواحد . كا لاوجود للبحر ذي الامواج المتعددة المزبدة الا

لواحد : وهو عنص الاء ! !

. في الاصل (يظل) بالظاء الممجحمة المكدورة وهو يريد (يضل) بالضاد‎ )١

؟) في الاصل دعوم وهو كالدعومة المفازة يدوم السير فيها ولا معنى لحا هنا > فلملها

محرفة عن ( ديّوم) على وزن قيّوم . ويكون اراد بالديوم الل لأنه سبحانه وتعالى دام : ُ 8 : : 0 2

باق . ولكن هل يوز إطلاق الديوم عليه تعالى اذا ل يرد ذكره بن أسباء الله الحسنى كما

ورد القينوم :

سم) ( مواد ( جع ( مادة ب كاه

نشديد الدال في المفرد اجيم 2 ولكن دال المع هنا

خففث لضرورة الشعر وهىي من أقبح الضرودرات المكررة في شمر 1 خاظم ٠‏ ؟) ( المرّصة ) و الراء والناس يركونما: الساحة الواسعة بين الدور والمراد

جا مطلق ممكان .

ه) باضافة ( ذات ) الى ( لطيفة ) أي ذات مادة لطيفة لا كثيفة

٠. 0‏ ٠أو‏ أن (ذات)

مئونة حذف تنويئها لاضرورة ولطيفة صفة لها أي في ذات ذات لطافة .

في التوحيد

.دولا أن منقاكول بولا افع فارغ” ولاانت :ذه كيف ولا 0 5 ٠٠١‏ ولا أنت مازوم ولا أنت لازم ومن قال نور ان كالمانوية”

7 ولا أنتَ ذو قيدٍ ولا عجرم ولاأنت عخصوصواست بِحاسَةٍ‎ ٠+ ولاأنت في ثي٠ من الكل ذافل ولا اوم عنه : فبذا عقيدل‎ 535 قات اذخ قد لك الك هن" ولا كل الاأنح ا كل عفوة”‎

6 حدار” زخار يفيض عوجه على الدهر لكن لايغيض دقطرة ٠"‏ تعالي تباذ الطّول ' عن وصف واصف تنزهت با ذا المن_عن مَدْح محر فأنت على ما انت قَدَرًا وقدرة بنفسك أدرى من جيع البرية 5 شن غاب اما فيك نال شعاد ومن غاب نوها عنك اب إشموة

)١‏ قوله ( بكمية ) نسبة الى د ) للتى جملت اسم ناما . وميمها مشددة . وياء النسية مشددة لكن الناظم خفف الم فلم يشددها لتقو الوزن .

«) (المانوية)نسية الى( مافي )الفارسى صاحب التحلة المدّهورة المتوفىسنة(089) للميلاد .

م) (حاشة) مشددة السين لكنه خففها لإقاءة الوزن . ولعل صوابه واست بخاصة بالصاد ايثاسب ما قيله .

) (ساحد!) الأظهر ساجد بالرفع خبر البتدأ الذي هو اتكل. بل يمل أن يكون ( لك 2 ) مبتدأ وخس . وقوله ( ساحدًا ) حال من الكل .

ك6 ( الصفوة ) مثلثة الصاد خالص كل شي وخماره وني الأصل 2 صذوفي (

5) بريد بالرخار اليبدر الذي زرخ أي طيا مأوّه وارتفع ٠.‏ ودارة موجه اارنة الدريع الرية ؛ وقوله ١‏ لا يفيض بقطرة ) أي لا تنقص منه قطرة .

*) الطّول الفضل والعطاء . 9< المدحة ) بكس اليم ما يمح به من القول .

م

١

١١

النور الثاني

النوم الَافي

ِ 0 عحيتثت روحانيمة سماوية الائساتب على دوحة من سدرة المنتبىغدت

1 جوهرة من أعر رى ا

ملكي منبع ذاتها

0 منهبا 4 َ - . وى

مة_ادير حككيفياته وموادم

نا فيه اجماع وليه ”

وسنها. 00 عدب 000

ر ا مث وسئكه و جا أله 2 67 ن - ونه ولعشسقه عدا عظ مه هبر حا

فلس له عدا 06 نحادث ولست” تراها منه في كل حالة

ب ام خالق,

ا الخرة رد 3 جور بها فوق ذؤردة رم زاج من لطافة قاد * مثالا ها في ظلمةر حنوسية بها لا ينيب الدهر عنها يحالم الفيكة” الأديية

5 1 - 8 4 قل ع4 عبد 3 ١‏ تصأ ل همود مِ

ل 2 5 منير يدور الدهر دو

مله

كا ل لفقي وي هيام (جيل)” في جال(غينة)” ور 1 هُ من كل سوء برأفة ولس لما عنه 9 بحيلة

7 ءًَ 14 8 0 وإن خلعت م أ لفسية دعر فمة

)١‏ في الأصل (عن ساويات المتعلق) وقد اشرنا اليه في المقدمة. لم ) كسس اليم الجسم و( مادّة ) خففت دالحا اضرورة الشعر وإِلّا فبي

مشددة . وم نظيره وبأفٍ .

س2 الظاهر أن ذعل (يلقه) من خلاق الود وا وقومه 7 وفي هذا اليدث وها 0

غموض قاتم. ورباكان في بعض الألفاظ أو التراكيب تحريف قلا يتيسّر الاهتداء الموصوابه .

2 ميل )أحد عشاق العرب و( بثيئة ) صاحبته يريد أنالارم اي الجسم أميم بالروح

هيام عشق كبيام حميل ببثيئة والظاهر ان يقول من حستها وجالها ٠‏

و) في الاصل ( وليست تراها ) وقوله بغريبة في الاصل ( بعدية )

: وأرجح أن

في معرفة الروح و اذاعانمك”"عماالتاهر كوه" كنوضا ف اطال هنا بكموة وما هبطت إلا لترق بنفسها0 الى أوجها بالنطق. من بعد خرسة ولس يسم بل بحسم كالما يكون لها بالفحل من بعد قوة وهر يشكاين :شكل يم وش كل خفني ي د مجر ضمْمطْدةٍ

١‏ حاط كك عنك بدء اتصالف | له عنك لثم النشئ ف بن 1ه 5-0 9 د سوق ن دسم

مم

هم

اه

كم

5 : ع فتطوى كا يَطْوِيالسجل قالط ضيافزا عاط الترتيت شود ١‏ وتققض من أطرافها أ اردص ل ماعن قيض" الموث من يعد بسطة 9 ولو كنت ذا عل ها حين 00 عامت قي ان تلك هى الج

م

١‏ لقددق معناها ا لذاك 07 عجانبها أ بكل عجيبة هي الروح لانفس ”" كاظنواهم تأت لتحصيل الكال يحلية

هم

تكون عرفة عن مثل (بغريبة) وتكون الباء متملقة بفمل زتراها) أول البثت .

)١‏ نضا الثوب عنه خلعه وتزعه . أي اذا خلعت الروح كسوتًا من المسم 'عوضت عه كدو أخرى .

«) الجسم بالجيم ممروف .والحسم بالطاء المهملة مصدر سمه اذا قطمه .تأ صلا . وبين جسم وحسم جناس بديمي . ومثله قليل في هذه التائية على خلاف الفارضية . أما قوله ( كالها ) أهمي ذكال) ءضافًا الى الضمير أو هي كلءتان ري ) و( لها ) 7 .عرفة ذلك يتوقف على فهم المنى المراد . ومها يكن فضمير المؤنث راجع الى الروح المحدّث عثبا ويكون الظاهر في ( ليس ) أن يقول ( ليست ) وان كانت الروح 0 أخنانا: +

س0 ( الشبح ) الشخص يظور لعينيك فلا نثيين حقيقته ٠‏ واذا قوبل بالروح كان اراد به جام الانسان : ال ثم اشباح بلا ارواح ) وشبح الذي" جهله عر عات

») في الاصل ( مدج ) فأصاحت بقام اجد القراء الى () مدمج ) ا ا الادماج .

)2 في الاصل ( فيض ) فصححدت الى ( قيض )

5) في ( تلك ) و ١‏ اتى ) اكتفاء حذف من الاول المثار اليه ومن الثالي الصلة وكنى جما عن الروح المحدّث عنها وتقدير الكلام ان يقال مكلا : ان تلك التي فارقت هي الروح الى تعيدها غين مقارقة .

7) (ما)هذههي التى تراد لافادة تقوية «ضمون اللكلام . وقد اكش الناظم من استمالها

هم) النفْس لها معان مثها الروح. ومنها الدم. ومئها غير ذلك .

اح النور الثااك

النوم الثالت « في معرفة النفس الناطقة »

سر وذلك أن النفس عين يحملة 2 ولست بذات مفردٍ ذي بساطة ١‏ ذنعقل الجووع من كل جامعر سيط سه عن 15 كل حقيق4 ٠‏ فمقلك سلطان” واكتاءة القوف> ١“‏ لاعشاته والنفس شبةٌ مدينة لذلك ما" قال النبي أنا مدر خةالعلم ٠فافهم‏ ذا بحسن كياسة ٠٠‏ ومنها ظبور العقل فاعقل وفيضه عليبا لا منبا بكل غريبة

٠. 5 5 2 8‏ ّ 2 ب 4 فأنت إذن نفس م من ا فس فاعرف سر هذى 7 الدقيقة

)٠‏ ولفظ الحديث ١‏ انا مديئة الملم وعلية باجا فن أراد العام فليأت الباب ) كذا في « الجامع الصغير » . وقوله بحسن كياسة في الاصل لسن كياسة . «) قوله ( هذي ) في الاصل هذا .

بوعل

6

١١١

0

٠

في الغيرلى ا

النور الصابع

دلي الميولى" وقشتبا الى الننك والمنافر سه أقنام وذت ”> 2 حركة الاقلاك ومنيع وود العقول ونحقيق معرفة 24 عقل الكن «

وأما امه.ولى فهي أصل وإن ترى علا فطذا”” منها اطيف وخطّ ما سح تبعة ف 1 وجها وهي اعد وءطك لاظاد الكل “رقنا وما دارت الأفلااء” ولا حر كت بالقسر أو بطبيعة ولا كن روح اتن وطبيعة وذاك لكيفيّاتها الأول التي فللروح تحريك يفيك ديو 0 ولا عقل إن دنقف ليا لا 5

0( الحيولى لفظ بو الي عمنى الاصل والادة .

تكودت منها اللخاوقات .

«) في الاصل ( بعين ) وصححت بغير.

#) فى الاصل (١:‏ فطنى ) «) في الاصل ( إخوت )

000 إلا بانجم.

(؟ س د و 3 بغير قواها مال اول وهله

تكائف متنا بعد ذاك برتبة

ع لاميل فيها ب 9 0 أفر اد لادع ور 0 00 أرواحها ذو ا إن ته بإرادم

ى 2 كي باسعدارة 52 0 ف جرمهأا بعد | له وللطبع بدوى” وطول استدامة

7

وهم أرباب العقول الضعيفة

ويريد به قدماء المكاء المسادة التي

ه) (ذو)بالاذراد والظاهر ان تكون (ذات)لكن الوزن عليها تل فعل صواءه في.

5) كذا في الاصل من دون نقط ) في الاصل ( الظميفة ) بالظاء

مء الور الرابع ٠٠‏ ولكن عقلَ الكل عين لمملة1 1 عقول بقول مُشْبَعر ذي رصانة ٠‏ وأما صدور العقل عن واجب له يغايره بالمكسة الفلسفيّة

6 ويتلوه عقل 3 6 فإنه 1 قول ماله من لاله

ست َه رص ا #

3 يه 3 40 3 8 ٠. 3 ٠.‏ هه 03-0 فد قَقْلا قل قات فكرًا وعدرعن متو ذالهء وانظرنىيعين حدددة

وتتوب الياء عن ( في ) فيقال بالامر.

في رهوز المعجزات و

الذوم امس

1 1 ١ ئ رموز المعجزات وأنه كل‎ 2

من وقَفً على دعو هم أمشكنه 5

« أن يمقل بعضها مجسب مرتيتها »

٠‏ ودونك فاقسن با ابيب أشعة ٠٠١‏ ركاذ يشى؟ 0 نَ أنوار زيعها وان كد و تكي ل تقسكرافاً ٠١‏ وتَكْبْ عن التقليد و اللَّيم '' جانباً 5 فلي سأتلو'” من كتالي أيه )ا أن الكور العدَن الذي ما علمه

9

م حنم َ اق ١‏ ومنبع ذاك المأء عيبن حمهعصم

٠

قم

١‏ هوااقط ب والنفس النفس 'الذ دي به 5 دلي ا من علوم علارائنا ,3 وأبدي من استعداد ذاق غرائياً

وتأقي” في التا وسفن وسكنة

حل وتأق

0( في ل ( صقا ) كذا ون دون مرة عل الالف وصوأبه الحمز سدقم

مصباح مش كاة باطف بديهة بلامس نار من 0 الؤجاجة, فدو نكفاسمع ما أقول وأنصت وشكن أن تل أبني ل سعادة 0 من بحرها بعض غَرْفةٍ 1 ل مننك الهل 2 شري 1 دار :الاعى في كل عرة دأ تكل نفس ار لأف م<ها هن و 3 تحفة بقتخضيه حال

. 030 ٠ لسية ردبى‎ 9 0 عليها و قار صمئهة‎

-خ 1 -. قصضص رمه

يم الوزن

م( الثم وصدر لج ف لاس شَّ ولاح ولماجة” : كانه ينصح له ركرك 0 في العناد

واك سنك عا ورثه دن ٠‏ المقائد و(تما' م6. 42 ف الاصل ( نحضى ) بالضاد

+) في الاصل ( سأتلوا ) بالالف بعد الواو. ©) (مثئه)اه هلق ع<دذزوف حال من ( 2 عربه) مقدم عليه » وضياخره يوجم الى (ماوعلمه).

5) (مساعدة ) صفة لمن

7) جركت الياء من ) رأف ) بالفتح لاقايَ الوزث اذهو فعل «ضادع “رفوع ولا

56

5

اك“(

م1

فد

١-5

فحص

؟*

7

١7و‎

14 النور الخامس

وأخلق من ل ا وأحق ك5 0 ف رع 0 على أنني منة أس 5 ل

رد لها أروانا بعد موتها فتصبعح أحياء كاك أولا ذل القهر الببار شن فتضنة فهل لكم عن كاه العليننا وكقد الي بك و سيقن دهده ماله وك أوقدَ الاغيار نارًا وجمّموا

8 .0 #2 0 3 والعيت فيبا صير الله حرها

داء

ولكن أبدي 5

ن الذغرورة .

د ا بالعةا ل من غير خفة يُطير”' بأسرادي إلى َ اوح مطرحة إلا بدان ضرع

- اعم 3

و لكنه ول خصني بو فييدام

6 م

بقدرة ملام سر نو عم

2 ونصف مظلم كالدجئة بروياه عي فيه غير مشكة” ِأستَم في كل دور وك ذلك طوري ل صعقى لها حطباً من كل صمع, وقرية

لدى ذاك بردا كان فيه سلامتى

3 فصر حة

كُ م به . إلا أن "يدّعى بأنه منصوب عطفا على ( أبدي ) الماصوب عطقا على ( أتحف )

0 قوله ) دعر البطوت ( لمله اراد باليطوث الغدوب 8 غيب واليعاون ايضا ممعدر

بطن الشيء ضد ظهور ير ن اليطون عم اللمفاء

عها الوزن.

«) في الاصل 3 أميقة )ولا لتقم

2 سم) (١‏ ولت ) اي واست ( إياه ) والضمير يرجع ان ابن ريم » يريد ولاست أنا

ابن عريم ٠‏

)٠‏ في الاصل ( أحيا ) من دون همزة يمد الالف

و» ( 22 ( اسم قاعل +

ن (أشلثاً) وم يرد (أشلك) في اللغة » فكأن (لناظم افتحره

8 حلا له على رات فهو عريسب أي صار ذا ريب وأشك ان :1ك وصواب عدي كدي 5

لم أي في كل دور .

صفة لالحئة .

ن أدواد الدهر ونقاءاته م

ن حال الى

حال . وقواه فصيحة )»

في رموز المعجزات ل

ا وك باتني وت يوني يِل وتَمُذفنى نحو العراء برمي”' ب وموم ن اليقطين فوق عر على سائر الأشجار اموق سرعة 0 وأضيح أ أعلو واحدًا بعد واحدٍ من الناسءو اعام أنهاتيكفك َك

50

شيل وشفت عصاي البحر 1 ضريعة بنصفين حى جاور 0

0 وأغرق” فرعون الضلال وأهله لطغما أنه في اليم أعظم 4١‏ وك حجر قاس ضربت بها غدت تقر منه الماى من 0 ريه و ألقيثها تسمى على الآر ص نه تلقف إفك الساحرين دفعة”* عم 0 لدييا ساحدا 3 ساحر وكانت ك2 العقى عفن آبق

5

3 و سم 1 وأخرسة نوناراء طبعى ذقية يديهم بيضاءمن حدق ا

لم

.م

9) «الحوتع مذكر لكنه أَنَنه باعتبار عرادفه المو*نث وهو كلمة (السمكة) الوكلاة وهذا كقول الحرث بن حازة ف معلةةه : / أحجيوا أعىمم عشاء قايا أصبحوا أصبدت هم قواضاء ( أنثك فمل ( أصبحت ) وفاعله وهو ( الضوضاء ) مذكر باعتباز معناة وهر اطلية ٠‏ ونظيره أيا ( سا تل بي أسد ما دذه الصحوت ( أنث (لصوت بأعتبار مءئى الاك مه أيضًا . ,2( ل قي( أي يملق يقال أغطاة (اخيء , ين عه أي بملته والرءه الحبل واصل ااثل في اعطاء اليل بزماية . ©) ( وأعرق ) ال يمحتل ان كوت الفمل للمتسكلم فيكر رن فرعون «نصور با على الفعولية كنا يحتمل ان يكون الفءل للمجهول وفرعون 8 ثائب فاعل واغا ضاف فرعون الى الضلال لا بيتها من الملابسة واللازءة "ا في امم ( زيد الخيل) اضيف الى اليل الازمته لها . وحذقه ؛ في ركرجا وكذلكة رعون فقد كان 50 0 وت الضلال , 2 ( جا ( صضماره يرجع الى الدفها .وقوله( طربة ( الأظمر ان يقال 0 ذربتٍ ) بالإضافه ألى ياء ا تكلم .وقوله ) تشجر' 1 ضارع دن التفعل حذف دن أو أه |احدى ال تائين . واعا انثه لانه اراد بالماء معنى الجمع . )( ف 00 ) لفقي ( مثعاق شاقف الذي ممثاة بلع 5 اي أن عصاي أ تبلع بلغي اأني انفذها من ي إفك الساحرين . ولو قيل ( بنفثة ) من دون ياء أاكا م كان صوانا أي تلقف 2 بلفشثر واحدة, «في قيصح ان تتملق الياء با أساحرين اي أن عصاأي” تبلع إنك اوائك ((-احرين (لذين سحروت نفل ونفخار واحدة من افواهم . 5ن( في الاصل (ظلياي) فصحح,ا مصحع بالهمزة على الياء. 097( في الاصل (بقية) ٠.‏

6م

-

كم

/4ى 1 ومن لي باس اأديد بقدرة ال فقدرت في السرد السوابغ دافماً ولي صار إرثاً ذو الفقار”” يده وس م ولي ردك الس الخيره إذنات وه وت إلا والغيام ملي وا ع ى عجلي وأبدى خوارة )2 واد م أمتانضي بتري كن ولو لك مرن ةق قوف 'نفحة 000

قَرَنها

يمس

حم 4 عنسق > 0

وأشرق هن 2 نور ير )١‏ (القطر) بالكدس النحاس الذائب اسليات ٠‏

123 الور الخامس

لاله وسالت عين 5 عن جنابي كل العة عي أقدٌّ رقاب العاقرين انساققي

40 -

فاشرقت الدنا ماما يعد غر نه لوه

إذاما هجير' ىد ر قادنوضلتي”

١‏ ريمدانلن

وحاولت أن أدى ذحت بعير في

لم تحيياً: فأسمع لاحي قِصتي تعطرت” "الا كوانأنفاس نفدي (" « بكبيعص

ليهأ لأفاق في كل ظلمة

الى

8 اسدةا م دصحة

نس رهق إشارة الى أ ( واسك! له عبن القطر ( أي والإمة بكر الحمزة أمر خاض ين أنواع الاواءعر ولمل الاظبر ان تلكون

( بامرقٍ ) بالياء كأنه يقول وسالت عين القطر بأمر مني عجيب الثأن . ؟) وله ( عن نابي ) كذا ف الاصل والبدث معه غير مس يم الوزن واإغا لستقم لو

قال مثلا ( عن الجسم ءني ).

م) ( ذه الفقار ) اسم سيف ليدنا علي رضي الله عنه .

8 ») قوله (غ. ربة ) بفتح ا يريد المرة من غروب الشمس على .عنى ان اإشمس ردت بعد ان بعدت.وغابت وراء الأفق .

©؛ ١‏ الوصلة ) بيذم الواو الاتصال وبفتحها المرة من الوصل وهو ضد الجر وكلاضا اك هاه

5) قوله (بشركي) لا صل منه على معنى الا بتقدير مفعدول نمو بتري شهوات النفس أو زهرة الحياة (لدنيا ولو قال باسك اى بقةبلي للا احترج الى تقدير .

(١‏ في الاصل ( نفخت ) بالحاء الممحجمة والاصوب ( نفدت ) تفعصماة ة اي د وانتشرت راقتها : فقول ( عطرت 6 الأعرب ( لعطارت ) باللام الواقعة في جواب ١‏ لو .أما قوله ( نشوي ) أمعناه سكري يقال ني من الشراب نشوا اذا سكر . و( دون ) عم المكان القريب يقول :ان راتحته الطيبة اذا فاحث من مكان قريب هن مكان سكره عظَّرت الاكوان فتكيف لو فاحت من مكان سكره نفسه فئ اللكلام مبالفة .

. ومثله ( نفدي ( صوابه ألحاء المهملة

في رموز العجرات و

3 فخرف يحرف إن فطنت لفهمة مالكت الورى مر ابأطف فطانة كا رموز د مى رهيث 0 فزنها ويَدل كل زوم 0 ولام أق من قبله ألف كا أق بعده 2 لارظهار فذرةر ا ا الى عقل, رود و مظبر به كان للا كوان 0 الإمامة ل وعقل ودوح والميولى وطليْمها كلام يها من بعد لام وهمزتر ٠‏ يدل على عينٍ الوجود وجودها لذا عَظْمَت تلك المروف وعرّت ١ه‏ ) إشارا تر الحروفالتي أتنت مَمَارِيدَا فيالقرانهمن كل سورة ٠‏ تشير' إلى أشباآء يوج معلا بأغياا بفي الصورة- التقرئة

> امم

- 1 0 َك ل" 1 انا ثعاأت بنورها فلم يدن منمأ عير نفس علي

١ح.م‏ لذن" رَنْض امهو رفر ضحقوقها 0 ي لذ الكالر فض رضي وسدتي ٠.٠‏ فإن شك فيا قلت قوم م فقل لهم أبينوا تناع 0 بيّة

0( ا قله له كل زوج بحمثة ) كذا في الاصل والمنى في قلب اصحابنا الصوفية .اما أصحاينا علياء اللغة فتولوت الروج َه رلك والدة بتشديد الثاء للرة من حثه على الاءر 0 حضّه عليه . تكلم أحد المتصوفة كلام في محلس الامام ابن دقيق العيد شرح فيه طر بقتهم فلا انصرف قال الامام ( إلى ١‏ أفهم تما قال ذلك الشيخ ع الا المفردات )١على‏ أن ( حثه )

تل ان تكون عرف عن به

«) قوله (كلام) اهو اسم عمنى التتكلم فيتكونمرفوعا او انالكاف<رفجر وقددخلت على كلمة (لام )كلاهها تمل ٠‏ وما يدريئا ان يكون عراده باللام والهزة (ال) التعريف وقوله(لام جما) ايحرف اللام وول بالهاء تضوا اسم (ان)فيكون معتى رجل" (جاء) ٠.‏

خ) ( مفاريد ) جع مفرد فالاصل مفارد من دون ناء ع م أشعت كسرة الراء فتولدت الياء .قيل ان الاشباع في مثل هذا قيا عسي وقيل ضرورة شعرية . ويحامل ان تكون مفار يد جع مذراد وهي الناقة تنفرد في المرء عى . فيكون ثيه حروف الحجاء التقطعة في أوا ل بعض السور جذه الثياق المنفردة . وهى حال م ن فاعل أت .وقوله (كل اشثارات ) مدا ذبره (دير ) في اول البدت الذي بعدهء

) قوله ( لتُن رفض ) ال هذا البيت جاء على الطريقة الفارضية مذ تكلف فيه ناظيه بعض انواع البديع اعني المناس. ومع هذا ذرعا ً رست به بعض التفوس واسةماحةه .

0( الظاهر ان الضمبر في ) حقها ) يرجع الى ( اشارات الحروف ) بل الى ( سرائر آيات ) اي أظهروا لثا حقيقة أمرها ببكلمة جليمر غير ما قاناه ان كنم قادرين.

4 النور السادس

النور الساردس

في الممدأ والمعاد وذ؟ القيامة” الَكُيرى والدغرى

م" وصور ططق القدر ‏ ضطا ”0 فأبدو بها في صودةر بعل 0 4 قيامتي الصغرى بخلعي”” وإغا فَأحْمَى زماناً عن مطالعة”” الورى ٠‏ وذاك معادي في ف امتي الي الم ولفن ١م‏ فلكل أفادقة انقوف عراتباً ١م‏ فسني (وفسخيمثل مسخي يباطل "١‏ تبون 3 ف محوي وقرليّ فيالاوى

إذا 0 د يعناسخر

0( ف الاصل 2 وذكر قيامة الكبرى 21

ظبوري لمق عند لبي" بردق وا ما بتلوه أول نشأق فيامني الكبر ى بتحمم دور وأندو كا قد كدتفي-ال يدق

أقو 7 لدى المعبود فيها 0

فتختلف الاعيان فيكل عودةٌ

ولص الى 2 معيثة4 يعدي ع سر وى حدم

ري ي لمشعر قه عدي بويلق

و ري في ص صحوي لوزنسي فقي

”؛) في الاصل ( #صورة القد ).او صوابه محصورة العدا. س) في الاصل ( لس لبردني ) ولكن ) ل ردق ( بتحريك باء المتكلم اشرب

3 ع واعرب واصوببا. ه) ( لعي

) مصدر مضاف إلى فاعله ٠وانظر‏ ما هو مفءوله المحذوف * هو <سده في

الغالب 2. ففيه اشارة الى حالة الموت ١:‏ النوم موت أدفر واللوت نوم أكير ) .

ه) ( مطالمة الورى ) أي الاطلاع علييم بادامة النظر الييم .وهذا هو معنى المطالمة في اللغة .عم غلب استماله في ادامة النظر إلى ما شطر في الكتب.

5) في الاصل ( بنة ) ولمل الاظهر ان يكون ( بمثق ) بالاضافة الى ياء المتتكلم .

؛) قوله ( فخي ) الم هذه الالفاظ الاربمة من اصطلاح قدامى المكاء . انظر التفرقة بينها في ه كشاف اصطلاحات الفئون للثبانوي ٠.»‏

ه) في الاصل ( وسكري في هجري )والصواب (١‏ وسكري في صحوي ) ليتدق مم

ما قيله وما نمك ٠.6‏

في الممدأ والمعاد 108

ورمروما زال ون داع بحقيقتى ا ا

دم فأندو كما تبدو البدذور كواملا

. 5 . بوم قا غاب من دمك الظبود فكامن

هء ليظبر مني ناطن. بعد ما اختفى ل" فيخقى ظرو ديفي يطو فى" كاترى ليف وأديجع من بعد اسعداري بارذا 0" فاعض 8 مغلا كنت قاقاً روم تنعدم تلك النفوس وإما

وه 5 يخفى ' يراد الأهلة وما امار عند لدم 0 لبنية0 ويَبْطْنَ منى ظاهر بعد 0 يُطوني ظهورًا عند تبديل يخرْقةٍ إليه” كاقد كنت في بد«فطرقي وأعجبثيوذاكمنيسر سيرقي

5 ع اس نغيب وتمدو تأرة يعد ثأرة

. في الاصل (واخق كا أخق ) وصوابه ما قلنا ليتسق مع قوله قبله‎ )١

0( 2 البذة ( يضم الياء وكسرها ما لبايه من بناء . ولعل صواب ( ليدة ( 2 فبنيق ( بالفاء والإضافة لياء الماتكلم فتقع الفاء في جواب ( وءا انار ) كا وقعث فاء ( فكامن )

س) ( كمنة ) المرة من ذمل الككمون وهو الاستتار.

2 *) ( بطوت ) ه«صدر بطن السّىء اذا خى . وماده بالخرقة الثوب (لذي بلدسه . وكان (لظاهر أن يقول ١‏ خرقت ) بالاضافة الى ياء المتتكلم .

0( الضمير ف ( اليه ) يرجع الى الخالق تعالى . والفعارة الخلقة التي خاق عليها

المواود وهو في بطن امه.

الثور السابع

دفي »ءالي رمود دقيدة في القران وتلويح خفى. في ديان ىو من 6

المعجزاتٍ

م فهل فم ا 0 الأهل ناهر ع فيفهم ما معنى الوجود لذاته ومسم ويعام 7 0 المعاد وما الذي 5 ويعلم م عدر ركنت احعواوها بم وهل كان بدا علق ١‏ دم ودوده م" ويعلم مأ الذنب الذي د به وم وما اردق ال الذي عط به م أَمنْشجرق دكان أم من ملابس!! سردو يف اسعو | اللهمن فوق عرشِه بم وهل معجزات الأنبياء بظاهر

202

ممم وهل خرق العادا تبالوحى أذس

9) ( الملقة ) بالضم التملق ومنه ( كل" بيع

أيضاً >

مما لات أسرار طوتها صحيفتي بإطلاقه من كل قيدو وعأة” يراد به من أوبة بعد سفرة على 86 منه بدت للا حاطة من الطين أمق د كان من فق 0 هبوطا فيانت م را عو ارها” حتى اختف تكل عَوْدَةٍ جنان زها” بالوضرة السيكة على الا . لا ذا” اكه بالأولّة أت أم بألفاظر لما معنوية

معذرة ف كل تجدر_د دعوة

أل 00 ثبو باطل ( أي ع عاق به

البائع .وقد شاعت على الستتنا اليوم كلمة ( العلاقة ) مككان الملقة.

«) في الاصل ( حوى ) بالياء. م) ( العوار ) مثلث المين وممئاه العيب و ؟) في الاصل ( زهى ) بالياء.

اراد به هنا الحورة والسوأة .

ه) قوله ( لاذا الماء ) أن الممنى لا هذا الماء بأول ٠١‏ خلق .

5) قوله ( أنس معذرة ) كذا في الاصل.

+مء أم الكل نفس بالتميّن واحد وهل كان ممراج الني. كسمه كم و كيف أن لا رق كاه بحرم و أشّة الروح الآمين فقد أق

0 8 م حم وجيريل ثىة .يه ام عنةه خارج

بقعم و1 2 تكوين السمأءوأرضها

2. < 0

م وهل ذلك الرزق الذي عند مر أمالوحي' ذاك الرزق كان أت به سم وهل كان لا كأم الئاس مَهَدو”” عم فلم ليلة القدر التي جل قدرها ووه مارت قارو اح م وما در ف عسى لغير أب ك3

<َ -

١‏ رق اللغة المشهورة

هنا ررق).

بر اق م ن باب علم يملم فا اياء في 5 ا ع في لغتهم فيقلبون الياء الفا بمحرد ترك ما قبلها . م ار 9

حكدرة فرتولون في ( رق ) ( رقا ) وفي نامي ( بلمى

في معالي رموز دقيقة في القران 1

مسترة” 2 وردسم ا إلى القدس أم بالقوة الملكيّة كا كان في تسخينه بالهرادة. عمده بالوعى. ضورة دغ" كم خائه ا م ادكه أيام ل مويه له كل يوم قَمَّة بعد رفو أذ أكزنا كان من حب مدظة. الماناتا من فر هو الم بالتحقيق أم مهد عادة على 7 شير ست د وبينم| في لدو أطول مدّة و 0 المخعار” أء

ىن

ن غير خيرم

ي مك هو الطارق ايفن * عشقا رفعة ما قبليا كبا هى

ماضيه لا تمل لمدم فاح

) وعلى هذه اللنة حاء قول الناظم

( ف الاصل ) دحيي ( بالياء 3 آخره وصوابه ) رحية ( من دون ياء وذو اسم لاصحالي الملل الذي كان جبريل يأف محمدا (ص) بالوحي على صورته .

س0 فاغل ( كلم ) ضمير بجع الى ابن عع . وهدم اسم كأن الناقصة .

23 ( في الدور ) يعني به دورات الدذهر وول اثرءن

هه قوله ( و لقب ا 4 اذاكان السو" ال عن ان الس ُِ إسمية ( مك صلى له عليه

وسلم ( يأمى كان المك س كان (اي امي

مسكة كان المختار رفوع نائب الفاعل وأءي

مك ولصو ا 8 مقعوله الغالي وان

ممكة) نايب الفاعل ف(الشتار )هو اقول ٠.‏ ويظور ان لاهرةه

صلى الله عليه وسام عند هؤلاء الباطنية مءنى غير ١‏ هو «عروف عند أهل المنة .

م4 الثور الشابع.

+9 ورَقدَة أهلالكينيفي ظ 5 4 أهل نوم طبعر كان بالعادم التى

٠٠‏ وهل ذاك عيزوت د "يميا ١‏ وهل لك عام بالجدار وَقْلَمَ 0 ٠6‏ وصحبة موسى عبدنا واعتراضه 0 وما هو ذو القرنين في السدوالذي +ه وها هو وادي النمل والنملة الى ققول: اتيلوا ينها اليل ما ١ه‏ وماهو ذاك المدهد الطاء' الذي

ثلاث'' مين مع زيادة تسعة و يي 2 20 جرت ام غشاه نوم جبل. وعفلة فثدر كه أم بالسنين القدعة غلام ٠ ٠‏ ومأ الى حرق السفينةق عليه ا يأ غير رَ 30 9 مسا كتكم من حطم جن د يدوسة يحي + سانا ع سرد قر

0 وبامد

0 َ ا سس إد جاوا إليها بعرشها وقد أكر وه بعد نش ”د

0 في الاصل ( ثاث مث ما مع زيادة تسعة ) .وفيه اشارة إلى آية ( ولبثوا‎ )١ . ) ثلث ماه :ين وازدادوا تسما‎

«) قوله ( غشاه ) ثيل أن يكون فملًا من غثاه ينثوه عمنى غشيه ينشاه اذا أناه او أطبق عايه . وضمير (لانصب يرجع الى 2 نوم طبع ) .ويحامل ان رن غساه 0 انين اسم لا دملا أي غطاه : حذفت مز ده لاغرورة. و>تءل ان يكون صوابه (غشا») بالهمزة وهو “رفوع مبتدأ على تقدير ام هو غشاء .«وتكون (نوم) بالرفع بدل مثه فدرف الناسخ الهمزة إلى هاء .

سح قولءه ( مذي سنيننا ) هذي أسم اشارة للموءنث و(س:ين) هو اإشار اليه . وسئين جمع ده ويعرب إعراب جم المذّكر السالم. لكن حتكى ابن مالك في الفيته ان باب سئين قد يمرب إعراب حين اي بالمركات الثلاث لا بالمروف . وقد مدْى الناظم على ذلك ثقال (سنيئنا) باضافة -نين إلى ضمير ااتكلمين وجرها على البدل من هذي كأنه قال سنيننا هذه.

) في ذلك إشارة الى آية (<ق إذا بلغ مذرب الشمس وجدها تغرب في عين حيدّة) و(عين) قٍ الاية مئونة للكن الناظم حذف تنويئها لاقاءة الوزن . و(حمئة)في الاية بكس اليم وصنًا أي ذات (حمأة) بسكون اليم دهي الطين الاسود . وسكدن ن الناظم هيم ( حمئة) لاقامة الوزن أيضًا ديحتمل ان تكون عين مضافة الى حأة.

ه) قوله ( بنقة ) الظاهر انه متملق بتتكروه . والمنى ان العرش كان له نقشة قدعة ثم لا أدادوا أن يتكّروه نقشُوه نقشة أخرى ذوق الادلى ذحصات الجالة فيه.او العنى نكروه تقش بعد زوال نقشته الاولى .او أن صوايه (بمد تثيير نقثة ).

ده فقالوا لما ه لكان عرشك هكذا 05 وماذلك العفريتوالقائل”' الذي

و ا وما ذلك الصرح اميد إذغدت ؟ء وما 0 هدي اشرما روم كانت الأمناط” معو للوفاطم 6م وما ههى أطبار الخليل وجعأبا ل إليِك وادها تلك النف سيا قومي التي 7 وقلنا اض بوه كي يقوم م تحار ا " كن سر ا القيوة ارو

وما هى

في مءالي رموز دقيقة في القران 4.4

فقّاات نعم يحكه من غير ر به

له 7 اب الله ا

م ل عن كل فطنة تكن ساقيها لديه لخوضة

دراية .> *م 5 د . 5006 وروحتها شبر لآ وقفة 06 ع 3 #(؟ 5 وأصحابعسى #سة لعدسمهة 1 3 . >6 40 فويق جبال 0 من جيلة نحى 2 مطيفاتر بأسرع سية دارا فو في 0 0 خديعة

و 5 0 3 8- ن بعد ثلاث أردفت ثلانة 7

)١‏ قوله ( والقائل ) أداد به من يسموله ( صف بن برخيا ) وزير سامان فانه قال قولته بعد أن قال أ<دد الفا اريت قواته و رة الثمل 2 قال عفر بت 2 ن المحن أنا آنيك به قبل ان تقوم دن ٠‏ مقامك والي عليه 0 اين قال الذي عنذه علم من ع الكتاب انا | آنيك

به قبل ان يرتد اليك طرفك ).

0( قوله 7 له لا بوققة ( لمل ضير (له) يرجع الى

هيوب الريح على هذه الصورة ما هو إلا ممدزة له 5 كان ذلك من دون ان َف الريح

وقفة” ما عند سيردا ف هزه المدة الطويلة .

#) قوله ( خمسة بعد سبعة ) مجموعها اثنا عشى وكذلك كان :فان أسباط بني اسرائيل كانوا اثنى عدى سيط . و كذلك الاثمة الاثنا عنس من أولاد فاطمة الزهراء .ومثلها حواددو

عسى عليه السلام 7 ه) اطهبلة الخلقة والطبيعة

. وانظر ما علاقة موئاها عا قبلها واين عاق حرف + 6

6( (صرها) صار الى ء (ليه يصوره ضيه وإماله ٠.‏ كذا فسروا قوله تعالى ( فصر هئ

إليك .

5) (عطيفات ) أي ثلك الاطيار تِيئك بعد أن تناديجا وتطرف يك

أَقَمَّدَ لو كان بدل مطيفقات بالقاء ١‏ مطرعات ( بالعين فلعله مصحفت عاهء,ى

)٠‏ في هذا الت ريف كيير يصعب معه استخراج ممق له

6 الدور السابع

. زلل.. > 311 5 وذاالتون إذنادى وقدىر مغطبا 6 ع . م ضمي لدي 0 فاستجينا دعاءه 0 حا تق ل ' بحر دقانق سرها "7 فحت بعون اللمر أقفال رمزها كرد . 1 سرام وابرزتما من خدرها لدوي النهى 00 82 2 نفوس تاكتك واطمانت تعلمها 5 320 2 لس ساب 0 ولن رى ماعذا ,با غير كك

لل

م

رهام

لظن به أن لا وجوة إرجمة بعفو ونحيناه من 52 عَم من |! ناس إلا كل نفس عيئة 87 عليها كل ار 3 يلذ” رؤاها كل نفس. مرية عليها من الرحمن, أزى تي لطيف طباع ذي سجايا حميدة

- عه 00

9) «ذا النون ) اراد به التي" يونس وانظر لاذا نصب (ذا)7 كأنه نصبها على تقدير

اذكر (ذا الثنون) كا هي منصوبة في الاية بذللك التقدير (وذا النون اذ ذهب .خاضبا فظن

ان أن تقدر علية).

؟) في الاصل (منظيا) .

ع) ( لذي ظلات ) اراد هرا ذا ظليات واللام في (لذي) متعلق عر في المدث قبله ويحتمل ان يكون صوابه (لدى ظلات) ويكون المنى انه نادى ربه عند حدوث ظلات ثلاث تراكمت عليه : ظلمة البحر وظلمة الليل وظلمة بطن الحموت.

؟) (عتية)موثنث كت وهو الذي تاوز المد في الاستكبار والقسوة . و4.مل ان

يكون صوابه غيية دن الفياوة ٠.‏

ه) في الاصل (بدرواها) : حروف من دون نقط . لكن ناسحا محّح (ها) فادخل عليها حرف 0خ بار الاجر . ويحاتمل ان يكون الصواب كا ات 5 والرقاء كم الراء حسن النظر . اي ان حسن منظر ها ياذ التفوس وييهجها .او صواية (رقاها) يكس الراء. وهو الماء التكثير الاروي : على معنى ان تلك المقائق التي ابرزها تروي الظمان .

5) في الاصل ( ر ) من دون ألف في الآخر وصوابه إِثُباعًا بشكل باء لأن ( ان

لخصب ولا تجزم.

كٍِ غير بد الزمان واي راف مزاج هله 65١‏

« في تغير الزمان واراف مزاج أهله وظبور فساد الارض » « بور والعدوان »

5م" طحا "ا مور والطوفانفاضفهللكمٍ ا في العزام. فُِ َكْر لتحصيل الو ام ا فيل العرْق منها 87 فينحو ب من مأك ؛ أمواج فعنة "١‏ فك نعا لا الوق تإنكنت حا 0 0 هذا ووجا 6 ذثرة

2 00 ئ : 2 5" لغيرت إلا حوال مما عهدتها وشسّفساذالأ رض من بِعَدِحْمدة < 2 د مسا ء 40 *(؟ َه 0 6م وأمست نفوس الاق هل محيقة _أشمو م من يعد امن, رم كآ_ 7 0 2 5 ٠.‏ 7 َه َ م 1 دروام هن نار الغل والمقدٍ بينهم نح لهم 58 اتفاق وال ٠ 0 1 0‏ 8 6 مم وَعادى أبعض بعصم حسدا على حطام طفيفب من زخارف ريئف 5 و ات عدم وباغوا بدثيت | ديهم لغرودهم وجباهم_ فاستوجوا ىس اعنق - 0 عه على فقاضيهم” في حكم َمل الرأشا حلالا يَرَىمن أخذهامااستحلت ِ وا : ام لون ا 'ظلماً عن اعطق عادل بغسارر حاماةر وغير <حمية

9) في الاصل ( حاظرًا ) بالظاء.

س) ( حيفة ( اسم مول موانت هر ن فعل حاف عا مه ييف اذا حار عام 2 وظلمه 5 قال تعالى ( أم يخافون أن ييف الله عليهم ) واذا كان هذا الفمل متمديا بالمرف لا بنفسه كان قوله ( مخيقة ) واردًا على قاعدة المذف والايصال وكان التقادير ( أخدك و الاق عق عليها ) أي مظلوءة . أو صوابه ( محيقة ) بالقاف اي #حوقة كا ف تاج ٠‏ كبو أسم مفعول من قمل عقه اذا اهلكه .

>2( ف الاصل 2 قضا هم في حلكاهم ( وهو ريف وصواب (اتكلام ها صيددناه به وبذالك ياسق 0 قوله بعده و(عدهم ) الإثواد .

0 قوله (وعن ألم 2 العدل هنا ععى الرحل عدر 0 الهاي أي يل كيه للا إشهاد ويجمله في بابه أيجمله م :اس شباداهم فلا يتعوا في إشباد من ل يرطى للذهادة.

5 الثور الثامن

دمو اليم 0 جبله غير عامل,ر 325 وشيخهم 'لأرفمن بالنقص قائل

دهء لرَعْبِمٍ في جذبٍ جاء وزخرفٍ

ثر؟ قمم_ لهم ور حمودة غير نينا

لم فان ضاة فتك “الأخلاق مهم تدا كوا

)ىم ماعن الق رن واتبمواالموى وم نهم ل بالتفلسف مولع ومس 2

تيها بالجالس مسجب

-. ل (ه ع5 ديرق

وفاضلهم هن نقصِه في غباوة'' إذا ما حدا الحادي بطي" 0 َك هنهم ص فو 2 ببذعة ا بأخلاق ا معد دع كام وتعظيم عم

وما لواإلالدنيا خرص دكهوم بديع | إشاراتر فصي عبادة.

و ضع 00 له منطقية

جم وأخْر منهم ف اللأصولين عار

وده 7

6" ومنهم بتقرير الخللاف مسقسط

يناظر عن لهم ب 00 ا

نالا فى التاعاة” 0 ف الاصل 0 عبارة ع( فلمل صوايه ( عثارة )» يقال دابه جا عثار أي للا تزرال

تمثر غير أن تأنيث (عثار ) المصدر لا يصح استماله ما لم يثقل . فالاجدر أن تتكون (عبارة)

عرذة عن ( غباوة ؛ أي أن الفاضل في ذلك الرمان من نقصه وقلة معرفته عي لا فطئة فيه

7 'إبلذا 2

*) (وشيخم)ال أي أن 5ك يدم في السثر اذا سمع صوت حاد أو ٠غن‏ طار من خفته وطنشه وق فاسكه 3 ي قول التاظ م (وشيخيم لارفض بالنقض) الصادان دقرآن ممعمتين و.هماتين كا أن قاء الرفض تقرأ فقا . كل ذلك لسوء تتقيط الناسخ لحا ين اللكل.:ين ع الحم صور) ال أي أن أهل ذلك الرءن الذي يصفه الناظم اك ف أجساممم أو ف 02 اهم اا غير أن نت تلك الزيئه أخلاق ذميمةء. 2 فإت ضاقت 2 يقول إن اوائشك القوم لا يجهلون 2 م على طيا اع ملتوية وأغلاق ضيقة 5 يتداركون الامر. فيوسعون ضيق اخلاقهم تنيع 37 تامهم . ع مائهم . وما يلف على الرأس من الثياب يسمى في الانة عمامة لا عمة ما المسّة أمناها هيئة الاعتام لا الثوب الذي ع به . يقال فلان حسن العمة أي حسن الاعتام يمتني بتجميل عساءته. والعسمة ععنى العيامة مدة مودس ية : ه) قوله ( تفرق ) هو في غالب الظن كلامة إذا توسع ودنطع , 5 يالاسل (بلح )الح مصدر :لحالثلافيو لهمم لايناسب هنأ فلمل صوابه مصدر رج ) اليم . 7«) ( مهل ( امم قاعل م : وهي كلمة معرابة من أصل يونالي 00 الحكمة المموتّمة . وقوله (في الفاظه ) . في الاصل في ألفاضه .

خرف عن ( تفيوق ) يقال تفييق فلان في

ن السقسطة

في تغير الزمان وار اف مزاج اهله و

0

دوم وا خر هتوم قل رأى صرف ره بتصر يف صيغات لفعل. وفعلة 57 أضاف الى تصردفه النحوذا غعدا بلا 000 0 وجزمة 0 تق 8 نت اك دده د 0م 0 هم ىم ومنهم أخو طاهات عل لعو فٍِ تنمس تلبيسا بصمت وخلوة 50 3 مات ام 0 5.. يقول”" لقد ثلنا يكف سرائر طالاتنا . لاقال فيها يلف

وس أراذل خداعون 5 بخرقة وسحادة مرقوعةٍ وسبحة 3 ب , ل اعد ادر الت آم وهم يه ليس يققه م االدذي يراد ده من سك حمر وكرة 0 يم 5 فيا لك شخور له به مكودنة مزوجمة سبلادة 0( ع خر منوم ا ينعى الناظم في هذين البيتين على علياء التحو والصرف اشتنالهم عا يدر فهم عن القرآن والَفْقه فيه الى علوم لديا كا صرف الفلاسفة والمناطقة وااناظرين في أصول الفقه والحديثك .: والتحاة يقضوت أعارهم ف ررقت صيغ الكليات ول -قرير قواعد الإعر اب الكنهم أخبرً| تون بلا خير . وقد تظرّف يْ أفي معر 23وم للخس مع أن من أمم أبجام تحقيق أمر البتدا والخير . وكأنه يريد بالخبر الذي لم يظفر به الئحاة خير ( وحدة الو<ود ؛ الذي نظم تائيته رض إثياها ومحفيق أمها . و(اغتدا) بالالف صوانءه (اغتدى) بالياء

«) قوله ( أخو طامات الل ) أي صاحب طامات بتشديد الم جمع طائة لكيه خقف م طاعات ضرورة إقامة الوزن دي الإصل (خلف تصوف) بالماء الممحسة وصوابه (حلف تصوف ) بالماء المهملة . ومعنى تلمس تلدس آي تظاهر بنير حقيقئه .

م) قوله يقول اخ ضمير هو يرجع الى اخو الطامات ومقعول ( نكا ) حذوف تقذيره

عرادنا أو امانينا أو عو ذلك . وااءنى أن اخا الطامات هذا يدّعى ان تصوفه أناله عراده

ن اكتناه حالات الئاس واالكشف عن سرائرهم ثم دعا عليه يه الشاظم بالموت او الخرآس : 0 : لاجعله أ بول لفظه واحدة ف هذه الهمالات أو قُِ هزه السرائر ٠‏ بريد أن ما زعمه باطل وأن ها قاله في كدف المالات ليس سوى غرقات وضلالات.

03 قوله ( زرقا ) لعل صوابه (رزقا ) باقدم الراء على الزاي وهو مءعروف اما الررق بتقدم الراي فاذا صح أن زرقة الثياب ويكون اثارة لشعار بعض الصوفية او هو «ن زرقة العيئين ويكون >5 ثاية عن كوك خمم اعداء .

ه) قوله (يحاجج ) إغا فلك الادغام للضرورة الثمرية ٠.‏ و( الكودئة ) 5 دون في مديته اذا أبطُ وثقل . ولملها ما أخوذة من ادم ( الكودن ) أو أسم الكودن مأ كود فنها + ويه البرذون الحجين. ومشيته تكون أبطأ من مشْية الفرس المواد . وس-وا البايد كودثً لمموله وبط' حركته في مسارب حياته . يريد ان مد الصوفية ثقلاء

بلداء ف حجاجهم ومناظراهم الى لا توصلهم يُْ رزعه الى معرقة الحقيقة وهي وحدةالوحود!!

2ه اعرد 1ل الثاء.ن

1

».5 واخر با راأت قد ثلا 35 ري ا شدقيه"' 0 عند إمالم وبالرمل والعد جيم والوفق فد و كلهم أمى فقيرًا مر ع بس وأكثره عن تان المدى .- وإن م أقلْ حقاً لهم كان باطلا "٠ 5‏ وإن أنا قات الم لاقنت ما لني

ع إذاكان-ال الا ص "من جباهمكذا

“اموق تراهم ام يم 0 >ره و عورم[ لملاك م صتث اله له علهم

ودة

معنى يقول الشاطي" وحمزةر أت به من ن مملها ديح وم 5 فيه كر وخلاعة وإن أصبحوا في ظاهر أهل ثرو 8 المدى والدين ل بع دجوزيت من ربي بأ اعم زد ب فاطمر من جهل آل أ

فكيف ترى جبورهممنْسخافة فيادا اعلى أءان 0 بتودة عذاباً 00

)٠‏ في الاصل ( سد بجما فيه ) ولا معنى له أو هو محرف مع تقدم وتأخر في اجزاء

الكلمة الواحدة وصوابه ( شدقيه ىا . وضوبر 5 وجغ

الى القرالات في البتث قبله

وتقدم ( جا ) فيستقم الوزن .يمني ان القارى* الجاهل مثيم اذا ثلا القرآن يلوي شدقيه بالكليات اثاء التلاوة حتى كأنبه الأرض المسمى ( ريح النقوة ) وهو التواء الشدق الى احد جاني المنق .

«) في الاصل ( والوةف ) ولا علاقة اللموقف عا قيله ولا عا بعدم . ١‏ الوفق ) بتقدم الفاء على القاف . وجع الوفق حلى اوفاق و١‏ عام الاوفاق ) .ن علوم التنجيم والر.ل.وإن شاء القارى' معرفتها فاير جع الى مقدمة ابن خلدون.

©) في الاصل (حزية) بالمهملة وصوابه( جزية ) باليم ليككون ٠ددرًا‏ لزاه اذا كافأه . على ان في تصادّرية (حزية ) شبهة . وإًا الصدر (دزاء ) وهو الوارد في القران بتكثرة . وله مصدر آخر وهو ( المازية ) كالمافية والماقية . فااصواب هنا إذن (خزية ) بالخاء الممحمة المفتوحة ويجوز كسرها وممئاها الباية . قال جرير يخاطب الفرزدق : ( وكنت إذا حلات بدار قوم رحات 2زيه وتركت عارا )

+) قوله ( الخاص ) #خفيف الصاد لاقاءة الوزن وهى ضردرة تكررت في التصيدة.

ه) قوله د لذلك ما صب ) (ها ) زائدة وازيادتا مواضم اسه و.واضع مواعية . وكثيرا ما أن جما ناظم التائية في غير مواضع القياس.

في تغير الزمان واتحراف منراج اهله 3

عرسم وأسلمهم من بعد 0 وقدرةر إلى القهر ذانقادوا بذل وكرة

ء» درس وأدخلهم في يسجن عجر مضيق, وأخرجهم من دار ع 00 و2 ل ل مه-«وذلك 1 مده صرف لأنه :ا كسبت أيدهم من جريرة

0 س9

لس وما فرقو امن دينهم واقتدى6اة تكهى هواه كه عرب بقدوة

ا 0

)١‏ في الاصل ( من بعد عدل ) ولعل صوابه هن بعد عز . ويدل عليه قوله بعده (بذل وكسرة) او هو (عن بد حول) والمول القوة والقدرة.او هو ( من ب«د صول ) والصول مصدر صال على قرئه سطا عليه وقياره.

«) قوله ١‏ وما فرقوا الح ) تقديره وبا فرقوا عطف على ( با كسبت ) في البيث قبله . وفاعل (اقتدى) 9( اقتضى ) قوله «(كل حزب) وقد كثدت ( اقتضا ) هكذا بالالف وصوابه الياء .وقوه ( بقدوة ) .تاق باقتدى أي كل حزب منهم اقتدى شخص رآه اهلا لان يقتدى ديتأسى به . إو ان ( قددة) غرفة عن ( عزوة ) عمنى الانتساب . ولامزوة مم" جار في لحجتنا العاءيةوهو جباعة ارجل ودصتته لات تدافع عنه يقال : فلان صاحب عزوة وفلان ما له عزوة .ولا يبعد ان تكون العزوة جذاالمنى جارية على للسئة العامة في ز.ن الناظم الذي استخفها فاستعمابا . وقد من له مثل هذا الاستمال للكلات الدارحة في اللوحة المامية .

65 النور التاسع

النوم التاسع

2 ف بيان صضاحتب الوقت وعلاءة ظهوره وا" وقت الظرور ىِ

2ه

اس إمام المدى حتى متى أنت غائب .+ تراكت لنارايات ”" جيشك قادماً فرعو اشر ت الدنيا بذلك فاغتدت +٠٠‏ مَللنا وطال الانتظار فحن لنا :م تدَارك لهال الوقت وارحم أهيله وعالج بأطف منك مزمن دَائُهِ'” سوم وقوام” له بالعدل ظهرًا قد اثنى جه فأند هذا الأموؤقدما مقن

آل 5 53 250 2 لتر فوا دوه إن أعر عءا نا لنصرنا

نيا

ّ د فدهن غعانح) / أيانا برؤية

ففاحت لنا هنها روائح مسكة

وممصم عماس

٠‏ ص امه

مباسمها مهترة عن مسرة ررك يا قطب الوجود بِلْقيّةَ فقد أصبحوا في شدُوة ومذلة فأنت طبيب المال في كل مرضة وعدل داعا مله مال يحكمة لذلك قال الله أنت خليفىق ومكلك من دعن لكل ملمة

2

: م 5 بو رط ع 5 5) في الاصل د وانه ) وصوابه (وآية ). أو هنا علمة ساقطة و(:تدير وأنه حاث

وقت الظوود 3

0 ف الاصل (آيات حشك ) وصوايه ما قلنا والمرايات وظهورها ذكر ف اخبار

المهدي اانتظر وهو الأمراد باعام المحدى.

م ف الاصل 2 ع دن رأيه ( وصوايه ها قانا .واازءن من الاعر اض ما طال ل

وقدم زماته.

ه) قوله ( وقوَم له بالمدل ) الصَدّل ضد المؤْر .او هو هنا مصدر دل العود اقامه

يعد اعوجاج ذو عثر ابه امصدر الموا "كد لقوم دن غير لفظه . وقوله رعال) أسيية المجل الى الازاج فيها نظر . وءعندي ان صواب ١ال‏ ( حال ) بالا المهلة وممنى حال الذيء تذير وتحوال هن حال الى حال . وكذا اازاج يتفير من صحة إلى مرض . وقوله (يحكة )

م1 ف يعدال .

في بيان ضاحت الوقت وعلامة ظبوره /اه

ا 375 رلتوعلك ذا أب

57 بررت لنا ف صورهة 5 العلم, ١‏ 39

م وأودءسًا ا حقيقةر

الخراس وقا

تت لما قر لذدقر اك اق 6 ظبورًا كي تراك فَلَدَهٌ |(

و ارلللى

0 ذوعت يزور العلم في حر‎ "0١ ؟م وريع اك ما كان زاكياً‎ الا إلقاك فحد به‎ |

ل ول وها

عمسم وهأ أن ف أمواج. 2 رك سايح

و-” فإن سامت" نفسي قلله 5

لنت ت اولك الشهمنة من غير عراية وأيقظت 3 كل نفس إل كم و علّمحنا أ أو اوضاع 0 شر عفر

ماصع و 0.

سات دم قي صودمر لي . ممم محر لم و 4 عد عيةؤ فحاء 5 وى بأينع. خضرة وقد عطشت'ف|مدد قواها سمّة ولو شربت' ماء الفرات وَدَجِلَة 00 000 لانى بشايلي ساحل أمجزاه وإلافقدوفت حل 3 5

0( ا ع لامام الحدى . وقوله ( أب ) خبر ر أن ) والكلام

تعايل لقوله في الببت ( سندعوك 5

. ومثلك دن بدعى ( والممنى انما إعا ندعوك لانك انث

أت الوك هذا وهو و نوع الانان ٠‏ وهذه الابوة كانت دق لك 2 من علم ( أي لساب عام الحى. ار فقت به على نوعك فكنت 8 له. اما آنت : ن ابوك 3 ابوك ادعس ٠‏ ومعق

حكون الامام المنتظر

ابوه الدسسن أصطلاح أو رمن شهيمه إوائتك اأماطنية الذين افسددا

ديئنا. ولسوا علينا امرنا. واعرنا وأعرم الى الله «) قواه ( حر تربة ) ادر «ن الطين والرهل العيب ممما . وطين حر لا رءل فيه . ورملة حرّة لاطين ذيبا. وزاد في الاساس ( طيبة النيات ).

0 ( ودع 3 ١‏ ديع الطعام وغيره زكا وزاد . ورمع الطمام” وغيره أذكاه

وزاده.ذبو لازم مد .

. 4 >0 قوله ) لأرهمى ب( تسمل إن يكون من ع باب صرب أو دن باب علم وكلاها غير

صحيح . وإغا هو من باب اق فيكون الصواب أن يقول ( لارسو ّ) وسكن آخره

اذرورة د او صو أيه لاني 8 ن الإقمال ,

مه النور العااشر

الثو, المابث

دفي خواص الخفسٍ التام

« امتارٌ به عن

كار لمر "*" للك الدشطة” الات يدور محيطها + لك النقطة" الأوللاج في ضع جنيها *" وأنت كدرال للم بالنور كامل

3 فنصفانفوسالنوع. ا

كر المصدورعته ا"

ارو لا في أصورةٍ عدسوية خعمت بم | الأديان عند كالما 9ع وول أن أن تدو نا الآن ظاهرًا

عى تالا منبا ما فيه راحة

ص اء» د ٠.‏ 4 5 ا 6 ورفع هدا القبر باللطفب رفعه

ن٠ اشام ن نوعه‎ ٠

الذي هو القطب والإمام اسلةيقي وما »

6٠ كما لات‎ ٠

وتثلم' هذا ك فو 1 عليها ومنها ل ار دنم تدك مافنجو ا وم يأصل الأ نوثة يدور عليك النوع دارة هَالة رجال 606 ممه 0 بلسوة وءن بعدها في صورة. أمدية 1200 الدنٍ دؤرة حلقة ار و دم ا حو لأنفسنا أتفاس 0 لحا د ذكيّة

ب(

1 ذل بوس الدهر منبا سية

)١‏ قوله( محرطه ) هو ثائب القفاعل للمصدور أي ان المركز الذي صدر عنه معيطه

هو الك لا لخيرك ومن

عزاياك لامن ءزايا غبرك 5

«) قوله (كل خط ) فاعل لقوله الآت آي ان الثقطة التى الى كل خط ونقطة عليها ومئما بدور عيطها ( أي دول دائرة عيطرا ) هذه الثقطة الك لا أذيرك . واستماله لكلمة 2 التقعلة ( سمه تهنا لا 8 في هذه الايام للدلالة على ملحل الممين والاركز الملخصص لاحراء

امر ها . ويجمموبجها على نقاطا.

م) في الاصل ( حوتى ) والصواب ان تكتب بالالف وقد مر مثله. ع) قوله ( أنفاس ) فاعل لقوله ( تخاطبئا ) . وضمير (منها) يرجع الى( صورة ) في

البيت قبله ٠‏

ه) قوله( شعمة ) بفتح النو ن اسم مصدر لفمل للدم ذلان اذا لان عبشه وحسن <اله

في القيامة الكبرى 5ه

الذوء الماري عسر

« في القيامة الكبرى وبيان ما يسكون من علاماتها و أياتها وكل » 2 ذلك رموز ك3

٠ 5 0 5‏ ْ وات 1 ًُ م يعم بها دور الزمان امه تحص جنيع ا ممما بعرئة بس 0 ا رافيل ف الصورٍ ل قصعن مرفي الأرض منمابفَرْعَة

ع م

نم و يفنى جع اللقظرًا ووحِمة 1! قوم ديذبح , عزر ثيل عند إخنائيم ه98 11

0 أخرى بعدها فترَانهم ووس فذاك قيام الناس في يوم تعثهم

م يمن باق وخده الألوهة

عور لذ اط كير يحم قيامأ م كانوا بإنشاء نَمْحَة وهم

أجعهم من 8 لح وحيرة

فبذلك تصح مقابلته بقوله ( بس ) وهو الحاجة والفقر . وقد أغطأ الناظم السداد في

|دخاله الباء على ( الثعمة ) وهي ليست متروكة واغا المتروك البؤْس . فالتصيح ان يقول تال دعم الدهر بباسه :تكو ن لنا النعمة ويذهب عنا البؤْس ٠‏ كا هي قاعدة الباء مع فعل لتبديل قال تعالى ( لاإتتيدوا الحييث بالطيب ) اي لا تترا كوا الل الى الث ) أتستبدلون الذي هو أدى بالذي هو خير ) اي أدشكون الذي هو خبر عن طعام امن والسلوى الى الذي هو ادف من طعام (أعد س والبصل وقواه 7 مها بشعمة ) ضمس مئها غس ظاهر المرجع فلعل صوابه .نا أو ع.

)١‏ قوله( يقيم جا ) اج ضمس جا يرجع الى رقعة أو الى ثصمة 5 اليث السابق

؟) في الاصل ( ويذبح عزا كل ال )من دون راء وربما كان حذفها سوا ءن الناسخ أو انه تأمُ ان يكتب اسم للك الككرم عزدائيل في صدد الإخبار عنه بالشيعء وااراد بذبح عزدايل ذبح الموت الذي بتولى انفاذه في الملائق ذلك املك المسمى (عزرائيل) كما ورد في الحديث لا ذبح عزرائيل نفسه. وهل يمكن أن ني تكون (عزائل ) من دون راء كما هي في الاصل المخطوط صحيحة وتتكون ذايما مشدّدة لإقامة الوزن . ديكو ن (لناظم قصد جا المسمى في الكتاب القدس (عزازيل) وقسة الشراح بأنه اسم نس عزِل ف اله ! ذبح كفارة عن خطايا الذعب - هل عام أاناظم باترى هذا فأراده يقوله» 0و يذ بح عر |؛ إلى عند فنائهم ) أي عند ذناء الاق * نقول هذا عا 5 لا كدعا

3 النور اهادي عر ا ارا من جيع تفلو و3 جاءنا ف 1 ع القامة 7 .ولا > اي عيو نهم من عزبهم في روسهم ون بها المعبوة من دؤية و.س

"و صفق بين النارٍ و والنور عندها راط" له حد 3 فر “'صراط “له” الميزان بالعدل قا تم تمازى به الأعمال عن 59 حة

.مم

0 8 55 و عرض أعمال العباد بأسرها 5 تها مقرونة بالصغيرة 1 ل دا ا.ه 7" فقوم له” ىدهم في وقودها وقوم لهم نور بادا ةر 5 هنا اك إن ل مرف ا َ 3 وإن رك 3 تبتك لمر

)١‏ قوله ( تحفايا عرايا » يقال للاثي بلا نمل انه حفي” وحافي والجمع "حفاة كيا يقال للمتجرد من ثيابه عاري وجعه اعراة الغريات وحبعه عريانون .فلا أدري ما رحفايا وعراياة) وجمع أي" شيء م ٠‏ ظور أن الحمءين لا فص.دين على اما ما زالا مستعماين ف اللرحدالدارحة

«) قوله ( من عرجم ) لدله يريد هم بسب اتكشاف عورات يعضهم ا يحاون ويرفءون عيو كم الى فوق ويكتد هذا نهم حق صبدوا 2 عيرةك م ف روأوسهم | او حتى الم من شدة انغخذاب شاجرثم الى فوق 5ذس وضع عيو نحم ف#صبح ف جباههم القي 5 عنبا بالرؤأوس تساعا.

س) قوله ( سراط ) بالسين لنة في ( المسراط ) بالصاد و لككن الصراط أفصح .وقوله ( حد اكحيدة شفرة ) حد لشفرة ( أي السكين العظيمة العريضة ) معروف لكن لا ونث فلا يقال أحدّة حمر ولا حدة السيف ع الحاء . فالحدة في البدت هي يكس الحاء مصدر لقيل 2 اينيك حدة ٠‏ إذا ين ودق حده وظاهر انه اراد بالثور المنة .

»؟) قوله (له اليزان بالعزل) نسب الميزان الى الصراط لأدل ملابسة : قات عمل المياران هو الذي ينيد او يوّثر في اجتياز الصراط . فالميزان يزن أعمال المحاسيين ويعدل إينهم فيتلقنام الصراط وعدم طيق ما يشس بهامبزان فالميزان موب الى الصراط بهذا الاعتبار.

8) قوله ( تاظى ) ضميره يرجع إلى نار حيلم المغهوءة عن السياق وتلظ ى #ضادع ثلاني

في الآداب والاخلاق 5١‏

النو_ الثاني عش

« في الأداب والأخلاق والتحريض على تحصيل التكمالات الانانية »

٠.‏ :. ص 1 و سم > ىه دهع شن لسد خيرا فهو مدخر له

0 بأخلاق الاله مقدساً وبع نت “فارعاءن جلةالخلق راضياً

50 م وم بحدوها الدين ا"

عدم و لازم أن)ء الرجالٍ وكن لهم 2-5 وداع حقو قَالاهلوالجاروا-ذرا! ودم وعفبتقوىواعفعن قدرةٍ وكن له رةه 0 إن نطقت لفن به

2 - ود - - «دم وإياك” والسلطان والبحر طالنا

كي و يجده . وفمل الخير خير ذخيرةر لتفسك عن أو ساخر كل ر ديلة 5 بأخلاق الاله الشريفة

1 شام وا هس

وراع .له زرعى نه حى حرمة خدوماً 'لكيْم| تخطى منهم بخدمَة خيانة في سر وحفظ وديعة علب هيا د وقار وهمة وإلافلا تنطق يحردك وَاصمِت لديا . تتلي]” هديرا مكتانة

هن لظيت الثار اذا تلهبت واشتد اظاها . والوقود بفتح الواو ما وقد به الثار من حطب وحعارة ونُو مما . وأهله يعى بالاور الثور الا ى فيتكون في قوله هذا إشارة الى ان مادّات

اد 4 4 لا يلبغي ان تذ كر ف حاب لذة التمتع عناحاة رجهم ومكاهدة أنواره القدسية ٠‏

0( قوله( تيك + عزو قواب: الاح رقن وله لهل )4 *) قوله وقم بحدود 8 لا بدان إحدى الكل:ين ( حدود وحدود ) محرفة عن اكليم لاسب المقام م مدل ) ؤروض ( وقوله )2 ترعى . رفوع لان حواب الترط اذا ان

ارم جاز فيه المزم والرقعء

©» قو له ١‏ خدوم) ) كثير الخدمة : فان صيغه ( قَعول ) تفيد المالفة في الوصف. ولكن ١‏ أرم ذكروا خدوما في ممالقة خادم . وفي قياسته خلاقف .

ع( قوله ( واياك والساطان والبحر الخ ( منصوباتٍ على الاغراء او التحذير . ويقال في تأويل مثله : باعد نفسك عن (لساطان والبحر واحذر أن تجمع بين نفك وبين لأساطات

٠+‏ و كن خا ثفاً في حال أمنك منهم وفيحالخوفيمؤ يسا 'منسلامة 6" ولاتك منقادًا لطبعك طائعاً فيلقيكامسكين فيكل نكبة ٠٠٠‏ ولا ت ركان يوماًالىالعبد واجتب ذهائين” في تدقي قكل مكيدة ##وإيالة أن قدى: أسيرًا لتتفة . وزاك أن تقدى سريماً تبه" رمم ولاا يك 00 للمدام دادما 2 يصع منك العقل أي صَرْعَة

والبحر . وقوله ( نعَذها ) محزوم بجواب الامر الذي هو باعد او ا<ذر وضبيره بدجع الى الديا ٠.‏ كأنه يقول : احذر ان تدنو من السلطات والبحر دو ملا منهيا رزقً او خبرًا| بل

13 الذور الثاني عشر

تجنبها .وان تتحنبها تثل منها عرادك كافيا . وقد يعثر ض بأن المرء اذا تت باب الامس وكان عانًا او زاهدًا تَفَكَدَه الامير ووصله . أما البحر فكيف يوادي تجنب العمل فيه الى الرزق منه : ولمل المواب ان حمل ١‏ من ) في قوله ( منها ) بدلية أي لافادة معنى البدل 2 في قول عبدات 5 خ غنانن وقد كف بس ه في آخر مره: ) إن ياخذ لل من ن عي نورهها ففي فو*ادي وعقلي منها نور )

فقوا له منيها أي مكلا وبدكها «ديكون المعنى هركذا : ان يحنت لأسلطان والبحن دل بدلا رزقا كافيًا . ومن هو بدلا الذي يدر عليك الرزق 7 هو الله سبحانه وتمالى الذي لا يضيع عملك جزاء اتكالك عليه . وجزم الفعل ( تتل ) هو الذي مانا على تأويل البيت جذا امم وإن قلنا انه جزم لضرورة الثمر كان صفة لدنيا وكان للبيت معنى آخر لا حاحة لذكره لوو أعره .

)١‏ قوله رءوس)) هكذاهي في الاصل ءن دون نقط . وهي ف الغالب اسم لسن آيسه اذا جمله يآ .وهو مثعد أفعوله زوف تقديره موايا) نفك . ولو قال ( آيس) ) لتقاالى ( خائفًا ) كان احسن

)( قوله (دهائين ) هل الكلمة »> رتهعن دهاقين اام او «٠راده‏ بالدهائين 2 ذلك العيد من البشى (لذي ركنت ت اليه ووثقت” به . والدماء الآخر دماء نفك الذي غرآرث" بك وورطتك ف صرح ٠:‏ قام تفطن الى خيثها وسوء مشورها.

م) قوله ( لقهوة ) امراد جا الخمرة وهو اسمرا في الاصل ثم استعارته منها قبوة الين.

+) في الاصل ( ولاتك جدً! للمدام ) ولا ممنى لقوله (جدا) هنا فلعل صوابه (خدانا) اي صديقا ويفا للمدام . وقد يقال ان ذكره ١‏ المدام ) في هذا البيت تكرار مع قوله ١‏ لقبوة ) في البدت الذي قبله لان القبوة هي المدام ؟إ قلا ولا يمكن ان يكون عراده بالقبوة قبوة البن لاما في زمن التاظم وهو اول القرن الثامن للهجرة لم تكن ظبرت ولا

شاع استمالها في يلادنا .فلم ببق الا أن قوله ( لقبوة ) محرفة عن ( لشبوة ) ويسكون المراد جا شروة الفدور . ولا نك راد مع قوله ( اسيرًا لقيئة ) اذ أن المرء قد يتعلق بالقيان افْتَمانًا يجالمن او اصواتءن لا لغرض الفجور بمن .فئ ذَكره استيفاء لتمداد المويقات.

في الاداب وا لاخلاق 3

7 .اما سد عمس وخد باعتدال من لطائفذوه

مام ولاتك بالشّطرنجوالئره'' ٠‏ 1

وام ولا كلفاً بالصيد والخذل ذاهلا دم ولا تكرزن اهلق كل 0

عد ودجو

وإن كنتَد اذو ق بذاتكفامت

فترجع مغبو ل بأخس ل ولا غرقاً في بحر مو وَعشرمر ولا القول إلا في أمور سديدقر

2-0

بس وللا تنسط في محل سخ ولا قزحو” َك محكر بسفاهة

"ولا تكثرن الجمع لال ماثلا إليه بحرص مُفرطر وحَسَاسَةٍ

0( رلك 1 وق ( وخذ باعتدال 2 ( الداع مذ كر لكئه أعاد (أيه الضمير في قوله (ذوقها) ا باءتبار مءنى الممرة . ولاريب في أن المراد من المدام في البيت السابق المر المادي المروب بالفم المنهي عنه شرع ٠.‏ ومهى قول الناظم ( وإن كنت ذاذوق بذاتك الج أي ان كنت اجا القارئ ذا ذوق ذافي تتفي به عن شرب القايل فامقت هذا القليل ايضاأ وتجانب شربه .إذن يكون المؤلف قد أباح القايل ان لا ذوق ذاتيا له. وقد يكون لقوله ذا ذوق بذاتك) معنى آخر غير ما قلنا . وااقام لا سح لآكثر مما ذكرنا. ومن دواعى

تحسين الظن بالناظم انه ذكر في آخر التائية انه هو ذو ذوى ذاك فيكون ممن عقت القليل من الحمر كبا عقت الكثير .٠دهذا‏ عو (لبدت الذي قاله : (فذوقٍ بذاتٍ داقًاً وثارفي وثشوق وعثقي الى وسياحتي )

») في الاصل ( والرند) أسم نت طيب الراتحة وهو سق قلم من الناسخ . واما صوأية ( والغرد ) بدليل قرنه بالشطر رنج .

ص قوله 3-0 المسعار ) مصدر كسار عليه إذا سخر مه .ذهو استممال 53 امي لانه ا يوعد ف أنوات الصرف باب يزاد فيه على أصله الثلاي باء وميم في أوله . للصيعده أن يقال سر مه واسسخر مئه .وقد 3 ذدل تسر من مصدر سخر الذي ف اوله م وهو 00 وأنثه القاية فقالوا 00 4 وكثر استمال معدرة على الب :كم حي لو موا أصضالة عيمرا تكأصالة الدال في دحرج در جه الذي يقال فيه 0 ٠.‏ فقاسوا ) مسلرة ) عليه 6 ثم قالوا عسخر . ومثله ف هذا التوثم تشيخ وكلمة ن دن مشيخة و ومليئة ٠.‏ 8ه ل هذا الاثتقاق التوهني إِغا يسوغ للعرب انفسهم كا قالوا تسكن من مسكين على توهم اصالة الي . وفعل التمسخر ما زال من لحجة عوام ا يظهر انه من لمحة العوام في زمن الناظم . وبه نستدل على أن ١‏ ناظم يتسامح في استمال الالفاظ المامية . وني الاصل ( ولا دنمزج في عوس )2 كن لا يوجد ف الا امج من الانفمال وإغا حاء اتج مَنْ ألاة تعال ٠‏ قصواب لا مزج لا ترج أي لا مختاط قِ عامس الثناس وعتماة م كم اذا خاصوا في أحاديث (أسقه وكليات البذاء . وعندي ان كلمة (لاتسمزج) عرفة عن (لا تزحن).

534 الذور الثاني ع

٠س‏ ولاتك متلافاً ولا ممسكاً له

0 , 2 5 . ١ك‏ ولايك عبدالبطن والفرح واستمن

وم وضن منكع ر ضأو ابدّلالمالدونه «دعولا نك ف نك الدِما متهورًا عدم وحار ب إذاءاريتفا ار ب خلعة حهم و كن ميدياً للخصم منك يشاشة ٠ه‏ وقايل بحلمرمنك ذا لهل واجعهد + وخالفهوى النفس التيطا ماهوت «مم وكن في سديل الث جدًا” جاهدًا الل في اثر عر فين أأوت قبل حلوله يوس فكل و وإن طال له

3 ِ دعولا داقع عنه له إن أنى ولو

ع ممم فذل دجال

ممع ولا رهن

َه هد 35

فتصبح مقو نَ د4ة نس معتةه بتقايل نوم. مع كثير .رياضة تنظ من 5 د ا نكت فقعل”' بقعل إن خلا 0 يفك ودأير واحتيال ولمئة

9 عي 17 لهُ خم غلظة

لا يدا بل منك جبا 1

0 0 به نفس حر فق هوان وهو

آم

ولا + خش فيه من أ 2 ملامق

ره الدنيا كوو د ذْلَة

وعز بني ولا محش مله إن أتالك بهجمةر له ل اق وقت فوخ

قنع م41 00 المة

)١‏ قوله فقتل بقتل الم كلمة (خيانة) مئقطة في الاصل بنقط خيانة و(جناية)»ومفووم الشرط فيها غسر ظاهر ولا سها ان ارجمنا الثرط الى القائل الاول أما اذا ارجءئاه الى القائل الثاني وهو ولي الدم كن له ممنى «تسكدّف أيضًا : اي اقتل القائل بشرط ان يكون قتلك له خال من خيانة او شببة خيانة إو خالما من حناية إو شبه جناي .

«) في الاصل ( لطهلة ) باللام وصوابه ( يجبلة ) بالباء اي اجتهد في ان لا يقابل ذا المهل حيله هلة مئلك ٠وحزم‏ ( لا يقابل ) لضرورة الشيعر وإلا فهو ملمصوبا.

' س) قوله ( وهوّة ) عطف على هوان رادا بجا الممنى المجازي اي في هوّة من الصفار

او الشقاء اد هوة من عذاب دوم القيامة ونحو ذلك 35

ه) قوله ( حدًا) الجد الاحتهاد في الامر فجعله خيس ! فيه مبالفة على حد ( زيد عدل)

أو هو على تقدير مضاف أي ذا 5 وامعل صوايه جد عامر ( بأضافة (حد ( الى نا بعدها اذا ا م يقولون ٠.‏ قلان الم د عام اي متناو قِ ١|‏ 5 00 النهاية قيه 0 يفال ايض

عا د .لهذا الاستمال الأأخير هو الشائع ينا .

نك ف الاصل ( وعز بئو الديا ) .

في الاداب والاخلان 58

57 امخا : 5 عطعة” كلب المباا فى امون عقر -.م وكن اصطقاً بالمق إن شأة أو ألبى كليمك مقداماً” به ذا" نباهة عدولا تخش إلا الله في كل حال يمك وكن خرًا قوع بيُلنَمَ َ 0 1 0 - 2 و ٠‏ ل ووم فذو ا بل لا يرضيدثي وذ والمجى بعش بنفس, حرةر 0 5 و إن نلت في نيل المعالي مَدَّمَةً فإنِ الغالي المكاره د لابو يصح اتجبار' النفس بمدانكسارها إذا نمت كم 5 بكسرة مه فجرد عن الأشيا: نفكواتجيع بأيم ر ثيه من ل

كدح ولا تحزن يوماً على فقد حرمة” ولا تَأسَمْن يوم على فوت, 0 زه

الي ا 5700 1 ٠+‏ وساعد إذاماساءد الدهرقيلآن يفو تَكإمكان وتضييع ' فرصةر

)١‏ في الاصل (فطعم الرزايا الخ)واءل صوابه ما قلأ لان الناظم اقتس هذا المنى من بيت الي الطيب المتني : فطعم الموت في أمر حقير ‏ أكطاء م الموث في ١‏ امر عظيم م) في الاصل(كاة.ك)روصو يك اي مكالك او صوابه ا او خصيسك وكله محاءل التحريف وكلله حمسن المعئى ٠وقوآه‏ مداع به خس بعد خش لفعل ( كن ) وه متملق عقداما اي شديد 0 في نصرة الحق . وفي الاصل ( ذو تباهة) وصوابه (ذا تاهة ) لانه خبر ثالث لقوله ( كن ح) قوله (انبار) 0 جبر يقال حبس العظم المككسور قاغمير اي اصلحه فصاح .وكسر الببث هو المانب من جوائيه واصله للغباء من أدم يثثتى 2 طرفه على الارض فيجاس عنده. «) قوله ( حرمءة ) لاحرءة ممان مئها اهل الرجل . وما يجيه الرجل ويقائل عنه. وهما صلحان هنا . فهو ياصح بمدم الزن لفقد أجد ءن الاهل او انقد ما تلكه وتقائل دونه عن قنية او متاع نفس . ولو قيل ان ( حرمة ) بالحاء محرفة عن ( صر مه ) باأصاد ي القطمة من الابل تبلغ الة ثلاثين 1ا كان بيدا عن اساوب الدعر الجاهلي وان كان بعيدًا . ا شعراء القرث الثامن لاوجرة . وفي الاصل (ذوق نعمة) ولمل صوابه فوت أممة اي ضياعها وذهابها من اليد . ( قوله(وساعد )الم -فعول ساعد محزوف تقديره وساعد غيرك من اسةتعحد بك وطلب رفدك او مءونتك . و( ساعد الدهر ) اي ساعدك واسمفك يجام او قدرة او عَنى ٠.‏ وقوله ( وتضييع ) بالمر عطف على المصدر امول المضاف الى قبل . تقديره قبل فوت الامكان

ونضييع الفرصة .

رك ولا: تمس شيْءاناً وجارك جائع ٠.٠‏ وكن فطناً شبماً لبياً مهدا ”' -. وسامح” أخاك المرّ في فعله إذا ..وكن أبدًا شا له معبسماً ٠‏ يدم لك مهيا عشت أو عاشوده د ولاتكمتكاد!” إذازرتصاحبا بيولا ذا كرا بلسو من قد عَرَفَةُ دف ورسرك قاحفظه و كن كاتا له

دف وكن أخدًا بالحزم في كل حا لتر

1 52 حتادًا إذا‎ ١ ” ولا تك‎ 0٠0.:

1 النور الثاني م

فُصَيِحّ موسو برذ ل أدييا 58 11" عن حمامة أقى ذالة واغفر له جام هفوة ولاتكضحا كأ” و لاذا! عبوسة وتضبح معروفاً بهد و ذم ولا قاذفاً من غاب عنك بغيبة ولااأضاعية لين وصحة تيش في أمان من َذَىذِي عداو تراول””" تسلم من سام ندام

95 7 إليك وأ بدى عنده'

ذا صليعة

9) قوله (تميدًا) امم فاعل من ميد الامر سيله وأصاحه اي مسهلًا الامر انيرك ومصلدا له اذا احتاج غيرك اليك فقعوله عذوف ويحتمل ان يكون عرفا ع مجدا) اي 0 اي احتهد ان تكون عم ف نفوس (لناس .أو هو عرف عن ( مذ ب ) ولمله خير لكات الثلاث . وقوله ( مؤثر! ) بالثاء من آثر غبره : فضله ورحبحه . وفيه الاشارة الى أي ( ويؤثرون على أنفهم ولو كان مهم خصاصة ) وفي الاصل ( 1 ).

؟) في الاصل ( ضاحكا ) ( ولاذو عبوسة)

#) قوله ( متكادًا ) بالدال ويحتمل ان يكون (متكارًا) بالراء وهذه الصينة (مفمال) لافادة المبالفة ولكن إبسث قياسية في كل ذمل.

+) في الاصل ( ولا ناسي] ميجر وصحية ) وهو غير مستقم الوزن فلءعل صوابه ( ولا ناسي] مئه لدهد وصحبة ) وضمير منه راحم الى من عرفته من الئاس فيو يثهاك عن ذسيان عبده وصحرمله, ونكون د( من) حينكذ ماملقة كحذوف دالا من عهد وصحية مقدما عليه .

«) في الاصل ( تحاوله ) وسوابه ١‏ تحاول ) يحذف الضمير ليصح الوزن وتقديره ١‏ في كل حالة تاولها ) .

ئ( ف الاصل (ولا حقادًا) وصوابه ما قلئا ليستقيم الوزن وقوله (وأبدى ملنده ) تح المع أي وأظير عناده .وقوله(ذا صنيمة)صوابه ذا ضغيئة أي ذا حقد. وهو حال من ضسير أبدى . وفي الكلام شبه تناقض إذ كيف يكون ذا ضنينة وقد اظهر عناده 7 وقد يقال ان هذا الصاحب املّاذ يني حقده ويظهر عنده . فالناظم ينصح بأن 'يِتَفطن إلى مثل

في الاداب والاخلان /ا5

دعولا اقضاً 3 شل محافظر +٠"‏ ولا حاسدًا خأقاً على فضل_نعمتر ٠:‏ ولا تنك في حال الغتى طاغياً وَ لا ٠٠‏ وإن يك خط بحل فأئّتوداره فلحو دمن صر يح العام والفض لكل ٠13‏ ولاتك ذَا خَبّث ومكر مناقضاً ١‏ وعود بصدق القول مادم قائلا ٠٠‏ ولا تك سفسافًا لوف من امرئر ولا تك د" على العام ا ٠٠٠‏ ولاك هجاماً على من عرفته دولا تك جذاباً بحر ص تكااً

ولا ةا 01 ع لاهن روصل ولا اساي بدي صنيعة إذا مس فقر مظهرا لكاب ا 0 يزدتك فٍ الي معام ورحلة فثبلى بذي مكر ونفس ' أخبيثة

ه22

ا سانك واحذر أن يَقُوه يكذ ولاطنع.” من رغبة أو - بصورة ' إيذاء ونقل ؟ : فد ى ثقيلا أهوجاً ذا اد

ل سباب ذنيا من وحجوم حبية

هذا الصاحب الذي دل عئاده في الماشرة على ضيذن في قليه ٠‏ ومع هذا لا تحقد عليه أجا القارى" بل لالسيه على علانه حَى يقعى ألله ءءء بتكم :2

0( ف الأصل ١‏ بذي نشس ومكر خية 2( وصوابه ه] قلا لتقع الصقة موقيا من

الموموف .2 ولمل صواب هاذضا منافقا 2

؟) قوله ( تاق ) السقاف اترديء من كل شيء . ولااية سالك ف التصيع رحدل سفساف كما قال الناظم . فالناظم يقو ل لا تكن خفيقا كالنبار إذا خيقلت احدًا وقوله

( ولا طَسَع الخ. ) أي ولا تك خذيمًا ذا طرش

ار لطمع من رغية بآ تطلمع لصلاب رغية

في نوال أَخَد واستدرا: ف إلى فضل ماله . والطمع اغا يكون في المي ء المرغوب الاحروب فقول الناظم 2 أو ارهية ( فيه نظار اذ كيف يقع الطمع في شي ء تهون وعككن حعل ( أو ارهبه ) .عطوف على قوله ( لوف ) لا على قوله ( رغم لة) لكن الامسكان شىء وححسن

السبك شيء آخر .

م) قوله ( بصورة ابذاء ) أي لا تدخل و ترج علووم ونفدلك صورةسا وشكاها الايذاء أو لا تتردد عاييم بشكل إيذاء . للكن هذا (تعبير غير مألوف الاستممال لدى النصحآء وإن كان مألوقًا لدى العامة حى عامة زمانتا .

54 اد ور الثاني عدر

رارف ولات كك لاناعن الكسب واحترز الذل للإخوان ف نل حاجة

سن وكن حاملا أثقال قومك دافماً

ك2 اعياعبدالخليل. وإنخلة” مى ولا تك مغرورا يجام تداله دى ولاتك جبارًا اذا دولة أنت ٠‏ ون أبدّاعن صحبة النا سهاررً”” مى ولاتلة” عنمَحو الرذائل واقتن١!‏

+ و كن شا كرًا ل في كل حالة

ل

بسعيك عنهم هم كل مهم أخوك فصل و احفظ حقو قالاخوة.

تابه ايم يول اك

ولاخورا 'منها إذا هي وك فم الفى في 0 بعرلة نايل واعبد' 'فهي أفضلقنية ولاتظبر الشكوى اذا النملز لتك

)١‏ قوله ( خلا )اي سات على ٠ءنى‏ ان موت صديقك لا ينغي ان يول دون صلة/ اهله ومبرة اولاده . او لعل صوابه ( حفا ) آي وان حفاك اخوك وهدرك فلا ترك انت صلته وركده .

») قواه ( ولا خوررًا ) لا يقال في الوصف ءن ١‏ الموار ) وهو الضءف والنتور ( خور ) بكس الوا واما يقال خائر وخوار . وفلان خوأر اي جبسان فلمل صوابه ( ولانك خوارًا اذاه ي انث ) و( خوارًا ) توائم ( جبارًا ) احسن مواءمة .

قوله ( هاري ( حسن” واحسن نه لو قال ( راغا عن صحية (لناس او عازة) من صحيتبم ) فهما اللذات يتعديان يعن اما فعل هرب فانه يتعدى يمن

ه) قوله (ولا ثَلْه) لهي عنه يالهى من باب علم اذا غذل عنه واعرض وترك ذ وقوله ( واعيد ) اي واوص غيرك باقتئاء الفضائل او الءنى واحفظها وراعيا . وهل ان تكون ( اعهد ) محرذة عن (اجهد ) اي واجتهد في اقتنائها ولا ننتر عن التحلى جا. وءراده بدو الرذائل مقاوءتها والعمل على إزالتها من بين الئاس . ْ

في شرح طرف من احوال الناظم 14

للء» ”

( فى سم

لات 3 وني اد :لخبي | اع وإن 0 3 بل على 3

وإلء ل روس

١‏ لني من قوم هم زبدة أو ورى ع م م القوملايشمى المريخ م إذا بكي لذأ الشرفالأعلى الذي طوذ عزم 6ه ولثم ولأهل الشرق لوالاو 0

وا ار مد وغ ك3

ل

2 و »سد وقل” وَل ٠‏ اعد مائدة اذا

ب

2-2 وه دى تغدري عد لارى الموت بعده

عوج طرف 0 ن أحوالر از ناظم وما ني ع2 في «طاليه

) وما م القديدة‎ ٠

عي لخم خصء ي انجذابشكيمتي افة ل ونفبي برغيق وهم 5 كالخ خيضٍٍ 6 2 دعاهم إلى ل ويوم كريعة ذل له أعفاة كل 528 نحن الفا حر كل وذ

عاو

- هوم

وتحدة م

-

آنا حننبا وي للَخْرٍ 0 0-0 من طدو ماني لديذة

)١‏ قوله( م ) يضم اللام يراد جا القلول ء 30 3000 بالتعفة قال في الاساس مذي ا ن السيء سر بق ال ١:‏ اصاب ع من : اكد . زمعةه ل 7 ن العش اي م يكتفى به مله ا.

«) .في الاصل ( فإن ظن ) بالظاء .

#) قواه (وهم بقياس) الض.مير يرجع الى الورى

مرادًا به الكاس .٠ن‏ غير قو ءالناظم :

ى في الاصل ( حلا ) بالألف وصوابه ان تكتب بالياء .

) ف الاصل 0 هذا اليدت كما دلي :

( لدي بد ” للفخر مدت ول يكن

لنا خسها يرمى فخار” يعد

وصوبيئاه كما ترى في ل ٠‏ والضمير في د خسها ) يرجع الى اليد وأراد مسها اصابعها

4س وحملة دوعي حال من مب

جما “ا على معى ان ل غير نا اذا هددت وأومأت الى الاحد باص

واحدة عمستب (أعادة فاثا نوم ىك ؟ بأصابع يدنا الس الى المجد الذي اشاروا باصيم واحدة ! اك 4 ولزيداعا. ٠‏ الاثارة الى الاجدة ايضا ومعنى النجدة إغاد امستتجد على ها <دن به من أمر

ونزل به من شدة وقد تكون التحدة عمنى القواءة” .

5) وقد تل الرحمن الى آخر البدين يكنى الناظم هذه المائدة ومسا فيها من مطاغم

وس لقد شرفت نبي جلا للا ورفعة 6ه سموت 0 7 العلل فلع كه وشاهدت أشياء” الوجود بعينها 33 املك محدا 1 اليد شاغاً

- ا 5 اس لاله ب وقد تدرك المجد المؤثل عرامة

تاق ”7 هام كل منيقّة ولكن بكر متعب ومَعََةٍ 1 هي في مراة داق الصَميلَة 1 وعد" بإحكام مكنة

2 ء 03 إذا بَستّها همه مثل هدّتي

وطلت الى أن نات كل طويَة"

ع علو إلى أن جاوزت"' نعلي العلى عد وضاقت” يالإقلم”منعظميبه فلم' استر” فيه لغاية قِيمتي لذيذة عن الحكة الازلية او الحقائق الاالحية او الاسرار التكونية او غير ذلك من ااحارات التى اعتاد غلاة الصوفية مل مواضفهم جما ؤديروا الامة وجمرحوا بااسل.ين الطريق الذي استقاموا عليه :د صدر الاسلام . وقوله في البدت الذيبمده (لا ترى) خطاب لنقارئ“'المتمد لتناول شيه مما على المائدة . ولذا أعقبه بهذا الاسلوب اللين من الاغراء فال : ( فهل . م الخ 0٠‏ وركعا كان الاصوب ان تكون ( لا نرى ) اي يدون حمع اكز م ليتق هم قوله قبله ( مائدة لنا ) أي اننا تأكل ءن مطاعم هزه المائدة التي انزلت علينا فلا .ود وت دل عا إلى الابد . ثم دعا أحبته الى مشاركته ومشاركة حساعته في هذا الطعام السباوي الذي يررث الود .

)١‏ قوله (وذاقت) مفموله ممذوف وهو .تصيد .ن ذكر طعوم الائدة ات في البيت قبله أي وذاقت نفسى من لذائذ تلك المائدة الى دعوت إليها احبق ما ثءت . وريبما كان الصمواب ( ووافت ) اي بان رآ سكل متيفة وقوله بمده ( وثاقت ) كذا بالقاف والثاء خطاً صوابه ىّ ( نافت ) ومم هذا يبقى فيه إشكال : وهو ان ناف الثلالي لازم يقال ناف اديه ارتفع وأشرف واناف الشيه على غيره ارتفع واشرف كذا في اللان فالناظم في

( ناف ) مهنى وصل وبلغ ولذا عداه بنقسه ٠‏ كأله قال : وبافثت نفي رأس كل مر ثقم

«) قوله ( اشياء الوجود ) حسمن والاءسن منه ان تكون عرفة عن ( 0 الوحود ) *

#) قوله ( طويلة ) صفة قاءت مقام الموصوف المحذوف على تقدير كل رثية طويلة ٠‏ ومدنى رلبة طويلة اما عالية فان علوها يتدعي ان تكون ااسافة إليها طويلة .

ه) في الاصل ( وظاقت ) بالظاء المشالة و ١‏ الاقلبم ) لفظ غير عرلي الاصل وقد اصبح

يراد به ع دن الارض تمش عن غيره .رات حخرافية او طبيمية او جوية . وقواه امثر 3 الاصل اشتري بالثين الممجمة وهو خطأ وصوابة ( استر ) بالسونالملة ., وسرى واسرى

في شرح طرف من احوال الناظم ”

1< فإن أصبحت“رجلاي ته و على الثرى

ع« 3 و ٠8"‏ أبيت7 خلى البال من دون كثره

مه

+ وإن قابلتني من جبول سَمَاهَة

7 س 9 ه12 5< فلا بات يطغيني الى إن نلفتة

صا اهم

7م" اله سرغام. أصبح مَطْلّي *< مرف من ل يعرف اليوممن أنا ٠‏ تخاطبني نفسي بأشياء في الْكَرى

شم اطيوه ول قوق الثريا يز 0 يمال رخي . المال من غم قله 0 6 حلمي تعقو مروءق ولآبات ' يسني عن المود 3 مجنت عليه الج شمن غير خة مَقّامي ع دإ نكان من أهل وق د 0 1 5 ا . 5 إذا عايتها عين غيري أفرث سا واس 2 ًُ إلى 3 3 صبورا على وقع. الظبا والاسنة

٠٠“‏ ومن خطب العلبآء يوم ول يكن

واسترى واحد . وهو السير ايلا وقد اراد به هنا مطلق السير تاعنا . واسترى محزوم فالواجب حذف الياء وتشبم كسرة الراء لاقامة الوزن ٠‏ وا-تمال (ناظم لهذا القعل ( أي فمل استرى ) يدل على ان له بصارة بغريب لللغة ويأفي في البيت بعده شاهد عليه ايضا .

)٠‏ ع الكلام على عمنى هذا البيت وتمعريف قعل ( يد ) وانه من ولد بتد - في المقدمة ذلا حاحة الى اعادته هنا .

؟) في الاصل «ابدت على اليان ٠‏ ن ذوق كثرة عال رخمى الحال من غم قلة » و ١‏ الكش ) يطلق ويراد به المال الكثير كقوله (فإن الكش اعيالي قايلًا ) وقواه ( ال رخي الال ) بتقدير عرف العطف كأنه قال ويجال او هو حال ثانية . وفي هذا التمبير ميالفة اذ حمل للحال حال رغ ٠وقوله‏ ( من غم قلة ) سن ع بدلية ٠.‏ ويكون الممى أبيت غالي الذهن بالقرب من مالي الكثير فلا اهم به وابات احيانا بال رخي” وعش هي بدل الفم بالقلة أي قلة امال . ممُن جذا التصحيح إن لم نكن وقما على الناظ الناظم فقد وقمنا على الدنى (لذي اراده إن شاء الله ويؤيده قوله بعده فلا بات يطفيني الخ. ولو قُدْم هذا الببث كان أحسن .

#) قوله ( هجءت عايه اليش" ) مجم لازم متمدر : فحيثت على القوم وهجدءت الخيل على القوم اي حماتها جم علوم قال الامث وم أسمةهم يقولون اهح-:ا اليل أي بامهمزة . فالجيشا, في الينت مفمول 4 قرا ودمثت .

«) قوله ١‏ أقرّت ) “بول : يقال أقر ال عبدلك وفلان قرير ا عن أنه فق 027 وهاه . والمى إن كان غيري يكنم بي النوم برؤية أشياء من ملع الحياة تكةف] بذلك فإن نفسي َي 0 طلبها ولا ترطى ءني الاكتفاء بالتاذذ جا في الكرى . يريد انه بم بطاب المالي بيذا غيره لا يطليها إلا في المنام ولذيذ الاحلام . فقوله١في‏ (للكرى)ءتعلق عا يمده

ه) في الاصل ( الضبى ) .

0

فليس له في أن 6 أشن اسه

»>*

مه وما مازعي

٠.

دف وقك عدي

من إلمي عناية 3

ا ع راسخ

>64

0 رع ١‏ 0 ولي( حالة أخرى .ظفرت بعلمها

0 ل ع 0 أصد” قلى عنها فتمرّى بوصلتي

58 ذا أ لس جد ري في طلا. بك واصبري كه أ اا إن اللجال عد

كه

تفتت 57 عبتم فادي بالنوى

ع ى: عنيا ونف.ي أيه

اله و شحا عه

امة

لها وليعش” قثا بأدفى مَمِسَة دعي ماضٍ واللَّيالي مدق وأيدن منها اأزما ا وحم وإقدام وإرهاف 2

1 5 سه وإن ع1 منهأ ناتغاية بغيتي

وإنأنايوما حدت الوك إن عار

دلاتقصري! إٍ إكسد تفن مجدة

9) في الاصل ( عتما ) كذا بقطتين قوق الثآى ,

*) قوله ( بنية ) اي بندب . ولا دسب أيفتخر به الا لقرلى التبوية

0 بأسيه ( عرقةه عَنْ

ردر

)0 مده ( اي لحك +خصال

اف لعن

6 سرد هذه الاصال إلآثت 2 البنث الثاني

5وله (.سخاء وعلم راسخ الخ ِ وهذا هو الصواب ٠.‏ ©م) قوله ( ولي حالة اخرى ) الى آخر البنتين .

لل اعلم ا هي ثالك المالة اق

ظفر بملمه! ولتكنه لم يظفر: بها نفسها .. حت اذا ظفر نال غاية ايثمتى . فقوآه ( .ئها )لعل

الاظرر ان تتكون ( فيها ) وقوله ( فتمزى ) صوابه ( تدغرى 2ه ن الاغر أء وهو المخض على الثيء . هذه المالة الاخرى التي يتمناها الناظم شبهها بااحبوبة ا دتعب بها بكثرة مها ودلالها حى مله ذلك 7 ها أ 5 على بغضبا وهجرها ص .للا دليث بلك الدبو ة أن

2ه

رق به وتعود ل به طا١‏ 8 وصاله لمحو د لها به كنبا تضق عد وهكذا َ نالك

أن هي

المحبوبة يا ترى 0 للمرئة : المحكية < سأ القدر * وحدة الوحود القيقة اللكلية ‏ المقيقة

الحمدية م ان أعلم .

«) قوله (ولااذة قتصسري ( أي ولا تكفيي ل عن الجد و(لصير والددّوب

في الطاب وقوله ( نفس هاة ( ف الاصل

( محدت ) بال اء اإمستطيلة وصوايه بالتاء

المستديرة . والاضافة هنا على حد قوم ( م-جد الجامم ) أي مسجد المكان الجاءم .

وااتقدير هنا إن كنك فس ةر م.جيدّة : والدسمة معناها الانسان كانه يول :

جدي 8 تفسى ات نفس انان كام علر ف حده وطلايةه للمها ين

. وان لم يعي اكنث

نفس عخلوق_ غير ذي جد ولا كمال وفي قوله محدة أظر .

0

في الاصل ( ل تُدَدت )2 .

في شرح طرف مر ن احوال الناظم . و0

ع 5 2 ما كم بغير نا

5ه وإذقض البهة الأخلد أو نسوا 6 قم بأكناف ” الغوير سبكم 3 و جبال اأروم كي هوساته

2

7 تعد لآ وطان0 فَررْد هر 5

1 4ك فطوزاأرَى من ع فوقصهو 5! شامخ,

د وطورً! تراني رادلا بين رمم

فمندي لكي" والله اط وحنة فحفطلي لذاك المهدداً بسبواس ملقى من دك أَْمية

0 1 2 رام 'ذونة 0

9 وت .

عدي

بده

طريدعن الأوطان” ف وطورَاأرَى فوق جبال١!‏ 0

“+ وطورًا ترى الدديباج نوبي وتارة تراني لفيفاً في كاء” وشئلة

)١‏ قوله دأقم) الى آخر المدت :(لقوير) بالتصدير: ما لبي كاب بشاحية. السيافة بسن العراق.والشامو(سيواس) مديئة من بلاد الاناضول مشروزة أسها الناظم في آخر عهد السلاجقة اي قبل استيلاء الاتراك العانيين عليها بتحو ستين سنة . وقوله (من رلى) (من) عمنى (في) كآية «أروفي ماذا خلقوا من الأرض » أو صوايه(في رلى) وقوله إْرمنيّة) بكس اليم لذن أصلها (أرميية) بياء بعد الممو لما حذفت الياء لضروية الدُعر بقيتالتكسرة دالة عليها ٠‏

*) في الاصل ( كل ضيفة:) و( المموسات جمع هوسة واحدة اموس وهو الطاوف في الليل ممع جرأة ف الطاب ولذا سمي الاسد واس . ورجل موس يدث لقسه . فبوّسات الناظم في جبال الروم يريد بها طوانه وتجولاته كه أو أنه يشير إلى حالة نفسية له ذات وسوسة أشحدتث عن "سور ه و ملانة.

#) قوله ( عن الاوطان ).و ( عن الاوطان ) لول صواب احدعما ١‏ الاوطار) بلا جمع وطر وهو المأرب والجاحة بتر صدها الانسان وأتجح أن الاولى محرفة عِن ( الارفاق)

جع رفقة وم (لقوم ترافقهم ف السفر ل يحم على رفاق 2 . فالئاظ ثم 5 وا عده عن أوطائه وعدم وحود رققة له في غربته ولعليم مم احموه مموسالة واتزغائه وباطئيعة.

*) توله( شامخ) يريد الحبل وشبهه بالحصان فحمل له صهوة.وهي مقمد الفارس م نالفرس. وقوله في الاصل ( فوق-حبال وحزءة ) تحريفم فاحش فالحبال صوابه الجبال اذ.هو يقول انه في هوماته ثارة ييكون: 'فوق رأس بل وطورًا يرى الجبال من ذوق رأسه. ٠.‏ وقوله ( وح<زءة ) محرف عن ( حزوءة ) أو حم زأونة ة وكلاهما ععنى الوعورة فرو يقول حمسال حزونة كا تقول رحال أدب ورحال مسخاء أي ذوو ادب وذوو سحاء. إلا اذا كان ف ولابة سيوإس جيال تسمى باب م يصلح ان يحرفه الناسخ الى ( <زومة ) و تكو ن. اضافة حبال الى ذلك الا سم سكإشافتيا ف قوانا حيال اراراط و<بال طورس مدلا ٠.‏

ه«) وقوله ( افسكاء وشدلة ) الكساء والشلة مما يلبسه الاعراب في بوادهم ولبسا

74

لحف أبولي إن كل له ٠+‏ ولا فر قعندري بين بابس 2

عبن ولا بين تومي فوق ع .زوق9”

وب فذوق07 بذاى داعا اوتعارفي 5 لسالى ريق 0 1 جعبتي باب وعفاي سلطاني 1 مي حاجي هبن ونفي اتوي ا مطربي + خياني 7 تجأو علي عرانساً وإضد فى صديتي و المْفافمصاحبي ١‏ وصبري وصبري مميني ١‏ واحتالي معاون

لعة

0 ذن 6 فوق ليث

١‏ نلثها يوماً وبين كلها 5 نامي فوق صحصح” لي و لفطي يدها مي والما ني دمي وجسمي ١‏ تختي 0 والملولك رعيتي ودهي ةك رسي والمقائق حرق بديعات حسن. والتمير 00 وسري سميري والمعالي حبيبتي

وحلمي” اننا ري و سلمي وسيأي

من ابوس اهل الترف والنيم كار والديباج .

6 ( قله ) هي ي ما قبل من اللحم وغوه مم جمل مع الطبيخ لتفاشة د

«) في الاصل (ءن عمردف) وصوابه غز ٠زوق‏ أو مذواف أو .زخرف أو نحو ذلك وقوله في الاصل ( فوق صيحفة ثرية ) صوابه (صحصح تربة) وهو وصف للارض يدل على استواثها اي ارض محتوية ذاث ثربة اي تراب ٠.‏

م) قوله( فَدَوْقٍ بذاتي ) الخ أي إن له ذوقا ولذة يستمتم جما وبستمدها من أعماق نفسه وعض ذانيته لا من مباهج الديا اجارءة عن نقسه كالتي عددها من لبس الديباج وأكل القلايا والنوم عل الأز. وقوله ( وثمارفي الخ ) اي ان هذه الحالات التى سسردها في اس ذائِة له وقد أشر بتها نفسه ذيو ,تاذذ جا وحدها دون اللذائد الوارحية الاخرى. فقوله ( تمارفي ) عمطف هلى ذوقٍ . أو هو وما عطف عليه .تدأ وا1ير مهزوف تقديره بذاق ايضا ,

© وقوله ) و عاممي عي ) من لطائف التمابير المجازية : قائة لا حمل نقسه 27 حمل لها عرق يجاس عايه . ولا عرش سوى جسسه فروحة اماك وجسده المرش الذي ور عنه بالتخث . والتخث لفظ ذارسى كمئ السعرير ديكني به عن عرش الملك وعاصهتة . وقد استوحى الناظم هذا الممنى من اتراك الاثاشول الذي لبث فيهم مما .

«) في الاصل ( محليت ) ولعل صوابه ( مخيلتي ) ويريد جما اقوة المخيلة وهي احدى قوى ألنفسٍ الناطقة عند الفلاسفة . وقوله في الاصل ( سمعقي ) صوايةه شممتي اذلا بد للروج الذي اك ٠‏ اليه عروسه أن ييكون بين يديه شسوع تزهر كي يرى حنبا في جلوتا

5 شرح طرق م ن احوال الناظم 7

000 'واشغا ليف رَاغتى جيه له

عد ولا عمل ” في غير علمي بعفوو هوى وماأ شت من عدر اسن وإغا

مالي تجريدي” و كنزي َنَاعَتي

خيافي «تفويميٍ الى الله حياتي ولا شافع لي غير إخلاصٍ نبت خطوبصروف الدهر شين لهتي فقد أَخْذ ت' مني الليايي وأعطت

1 لعدرق إن ولى الصى فال النبى

3005 00 1 ولاس ايه رع أحداث الزمان وذوتها يطعمي” حتاها حلدة دول 1 مد فلم' أَرَ في الدنيا أشدٌ نكاية بقلب محبر من فؤراق أَحَة

فمرائس تجليات الحضرة الالحية ات يتخيلها الناظم إِعغا يتبينها بقوة كييزه وثدة تأمله . هذا التمييز هو عثابة الش.ءة في جلوة العروس“ تظبر لأروج حستها وتريه دقائق الحا ذلا ببق شي" لهم 9 :

9) قوله ( غنافي ) الغناء بالمد التذني والتطريب . والضنا بالقصر ذيد الفقر وهو ااراد هنا. فيكون مده لذرورة الوزن وفي الاصل ( غناي ) من دون مزة وعايه يوب مو ياء التتكلم لضرورة الوزن ايضا فتفول ( غنايا ) : فها ضرورئان اختر منها ها تحبء وقوله ( فراغتي ) الفراغ اسم مصدر وم يرد (فراغة ) بالتاءه ؟) قالوا هناء وهناءة. ولكن الناظم قاله . دالمنى ان قراغه وتمطله عن العمل هو دغله اللي يحرص عليه لاته اذ1 فرغ جه شذل قابه في الفكر . وعكف على الذكر . وقوله ( تجريدي ) اي تجريد نفسي من المال هو امال امسر امنتج . فانه في حين تجرّده وفقره يفني بالله وبالتفكر في الاثه. وهذا هو المال المقيقي.

#) قوله رولا حمل الم ) اي لا عمل له إلا مل واحد وهو علمة موه تعالىلى . والعلم بالمفو ليس من الاصمال وجعله منها تسامح . و لو قال رولا أمل ) لكان حدما .

يذ قوله ( فقد أخذت ال) اي ان كانت (لليالي نالت من تشاطه وكيفت عن جدسه فقد أعطته مكان ذلك جُربة وزيادة 5 العام والمركة . 7

ع) قوله ( طعي ) عصدر طمم الديك طَممًا إذا أ كله : يقول ان احداث اثرءان وخطوبه قد أ كَل غ اتا قي دين ان 5.لك اكيراك لست ذات طعم واحد في ذوقه واغااكانت ( حاوة 5 3 ( والقام وسياق اكلام إتلدعي أن يقول 2 ومرة بعك حلوة) ليفيد اا ثارة حلوة وطورًا ماة . ولككنه حذفه اعتادًا على دلالة السياق وفيم القارى" ٠.‏ ويحتءل ان يكون صوابه ( مرّة بعد مرة) بقح اليم فيها اي كلت آارّة بعد لمرة . وبذلك يستفى عن دندير محذزوف . والاكل ا والذوق كل ذلك كتاية عن التجربة وألاءة تياد والمارسة.

كلا أمة

3 فد تكيوها” 5 1 في القهم؟ وانشروا 0 اهلوعوها لكت ةبد لكت 3 كا لبلكاو أ أن تدر كوا القور الى إذا ا وهم م احوتمن 0 58 ذا وإنأذا ا : خا 5 ل تور النبوة.

3 وماى

و ياه خدو 0 دررا منها مدني اي يرد الدرّاري حي اا ده عه أ بأدد اء الهالة ط ل قه تفي

ةا ا مغر به

9 قوله (فدوتكموها ال) ااضمير يرجع الى تثائيته التي نظمها فبو يتلوهما على الاريدين المستعدين لفهموا ويقول الى م دو تكيوها اي خذوها ( 0 ( جمع قوة وااراد بها هنا قوّات المبل. وقَوَّات المبل وطاقاته الوط التي يفتل منها : اذ أن اليل لا يكون خط واحدا واعًا هر تَكِون من خيوط تسحى قوَى وطاقات واداد بقوله انثروا. قواها اشرحواها تسوس هناثايا وض تن عا بوكو فل اعن دق الرض وهد حفظ كلام مع تدبّر ممناه اي احنظوا القصيدة وتدبروا مالي تكاتها نكتة بعد تكتة . وقوله 0 ساقط في الاصل .

5 قو له ( من بذيمة ) صئة قامت مقام «وصوفها اللحذوف تقديره من نكمة بديمة 3 سألة بديمة او كو ذلك .

سى في الاصل ( الظلال ) بالظاء امشالة.

*) قوله ( خذوا ال السدًا بالقصى الضوء وهو بالد الرذمة ولكن المدود هذا قد يراد به الضوءكا فءل امصئف مهنا فإنه اغا اراد به الضوء بدليل حمله له َع 3 (لدراري عن ترارق كوا كح احاؤالة أشن فى الكر كنب كلها از بذالك من الخنس وه القن : نس الثىء ستره ٠‏ فالناكم يقول أن ضوء قصيدته يود كو اكب الساء فية مسكسوفة . : |

ه) قوله اتيم بأدوا الغ ف الاصل (بأوداء) وهو حرف عن (بأدواء )٠‏ والادراء جع داء لا جمع دواء ولا يى ان الشاعر اغا يريد أن قصيدته تأنههم بأدرية المبالة وعلاحانًا لا بأدوائها اي اءراضها فيكون الناظم ذهل فجمع دواء على أدواء خطاً قال في الاسان

( وججع الداء ادواء وجع الدواء ادوية ) وما يدرينا إن الناظم اغا قال : تأتتم بديواء المهالة د( ديواء) مصدر داواه مداواة ودداء بكس الدال قال في اللان ( والدواء مصدر داويئه دواء مثل ضاريته رضن انا اه ) ولا فى ان باب قال له ثلاثة مصادر وقد رنبوها ساب قد ا في الاستهال وتداولها على ألسنة القصحاء : أولها المفاعلة وثانيها الفعال وثالثيا الفيعال بزيادة ياء بعد الفاء ولا خلاف في قياسية المفاعلة والآكثر على ان ( فمال ) قياسي اس مُ اشبءعت كته فتواد مها باء أصدر ١‏ فيمال ) على هذا لدس قباسي وإغا مير الى إشباع كسرته عند الضرورة الشعرية صك فمل الناظم ع قال ١‏ ديواء) وبعضهم جءل

وا. ضَها سمرت

في شرح طرف من احوال الناظم ف

تزيل عمى عين الزي وتذهب ! عد و مت اعت وتحى بردرها مح أتت تتهاقى كالهما ملاح لما زي مسكين م معينها لاب و3 أت لافارض : يدرعلءها د تال ممانيها خلال حروفها فك كان ذوافها ورضفت يهنا

- 0 21 و ٠.‏ م ٠-‏ عقود لال رصعت بز برجد ومه ولسدت اذا عددتها بطوياة

0

#عة ور كه نك 6 هم تظريت)

غشاوة منها عاجِلا 7 لق عليه قوى روح لها بعد فِرْقَةٍ عراقية بصرية عايرية ولكنها ساطان كل قصيدة إذاها نذا احى بها الفارضية 2 تبدو في حتاوسٍ ظلمَة وما ضة ون شريففب فضِيلَة َه ء 5 أو كأزهار رَوكة 7 بها الراوي ولا لقصيرةٍ

إسيواس فيذال لتاريخ هجرة

( فيمال ) هو الاصل و( ذعال ) من دون يآء فرع” مخترل منه فعلى هذا يتكون قول الناظم ( ديواء) جرى فيه على القياس لا على الضرورة . هذا ما خطر لي في تصحيح كلية (بأدواء «٠6‏ وعمى ان أكون مي في يني ٠.‏ وكواه (طه) كذا عن دون نقط صوابه دطة) بفتح الطاء وتشديد الباء ٠ن‏ الطب باللكسس والوصف طب باافتح وطبيب والؤنك (طّة) فالقصيدة طَ اي طيبة أتتث بالمداواة والممالية وكولة ف الاصل ( مشر قي تطفي ) لا يساقيم معه الوزن وصوابه ( مشمقة ) من شرق اذا أخذ في سيره ناحية الثرق. وقد ص الكلام في المقدءة على المراد من قواه ( المفربينة )

)١‏ قوله ( قرد كحلة ) الفرد ضد الروج وهو مفهول ءطاق امءل تذهب اي تذهب الغثاوة إذهابة واحدة فثقوله ( قرد كحلة ) قاعث مقام إذهابة واحدة . وهذا التعبير من لتمابير الشاءية الشائمة بين عاءة بلادنا مذ نقول مشْى بفرد نمل وفلان اعور بفرد عين.

») وقوله (عراقية الم) يريد ان ثائيته منسوه اليه ذ4ي عاءرية نسية الى أسه (عامر) وهي بصرية نسبة اليه اذ هو ( (بمسري ) وهي عراقية لان كل بصري عراتقٍ على ان هذه اح لوحن ليان : :

م) وقوله ( اضعف معيئها ) اي اضعف ناصرها ونائس عاسئها . ١‏

) قوله ( وبكر أنت لا فارض ) أصل ممنى الفارض (اطاءئة في السن من البقر وضدها البككر دهي الفتية منه فهو يقول ان تائيته بين التائئات عقزاة البكر الفتية ولبست فارض) مسدة.و اراد بالقارضية الدائية المنسوبة الى ابنالفارض وقد مرت الاثارة الى ذلك في المقدمة.

و) قوله (ولكنها الح) يريد أن عدد اياتما خحمائة وخسة ابيات : لان حرف

هبد اعة #عدوهاف | أحلمة 50 ع تك 1 فها بيصدق علوي <. فم لي بها فطل عليك ومن ول م فضل وعدن ومئة 6 سعيث 6 بالغر لذوي المحى بكشنيممان م عيونقداحمت

٠65‏ فإن 6ه في معي (».صيباًقبالرى” ' وإِلا فهذا 5 دار طاقتي تمت”' القصيدة يمد الله وعونه

١ , نا هل‎ ١ ا‎ 0 6*5 ول يذ سواه‎

(الثاء)في<ساب الجملغسيوائة وحرف الماء غسسة ويظور ان البتث الزائد أقدم بعد تظمها. وقوله ( لتاريخ هجرة) لمر كلمة ( هجرة ) مناسبة للمقام لاله اما أرخ بالذال للدلالة عنى دئة النظم لا سنة المجرة الهم إلا اذاكان التاظم يريد ان يشير الى ان سئة السبعائة والواحد والثلاثين كا كانت تَاريكًا لنظم التائية كانت ناريا ايا لمجرته الى سيواس في تكون نظمها في سنة وصوله الييا“ويكون الصواب أن تكون ( هجر ) بيآء التكلم .

)٠‏ فيالاصل (واعلموا).

053 قوله مصيا بالصاد قِ الاصل .ءيما وقوله ( فبالرى ( بفتح الطحاء وااراء بعدها ألف اي فأنا جدير وخليق بالاصابة .

ح) قوله (يّت القصيدة - الى قوله - سواه ) كتدت هذه الكلات على شكل مثلث كا يرى القارى* : خمس أكلات في السطر الاول واديع في السطر الثافي وثلاث في السطر الثالث م ابتداً بعد ذلك بفوله برسم الهجرة ا في سطر طويل ملام لابيسات القصيدة والبياض الذي حصل على جتابتي اثلث كتب فيه بالحمرة اسم الجلالة ( الله ) عن اليمين وذ ان ) عن السار ولا نعلم من ابتكر هذا الشكل < هل هو ناظم التائية عاعر بن عاءر البعمري السيو أني العالم الاديب الصوفي او هو ناسخها احمد بن يوسف بن سليان التكرلي 7 الجاهل بالافة المريرة وقواعدها . لاجرم ان ييكون هذا الابتكار من صنيع الأول كوت الراد عذل كشبها ) انه نظمها وقوله (لميدكر ولم يدكر) كتننيا من دون نقط فاحل ان يكو ن الفعلان بضمير الماتكلين ( نذكر فلم نذكر ) او بضمير اذا المجيول ( يذكر و يُذكر ) ولا فر قكبير في المعنى » واغا الميم في لفظ ( سواه ) هل هو وصف يمنى غير وحيتذ يكون المنى اننا لم نذكر كانتب القصيدة ولم نذكر غيره ممن نتأق مث الكعابة » وأما اذا كانت (سواء) يق إلا الاستثبائية فيكون المنى اتنا لم نذكر كاتب القصيدة ولم نذ كر الا كادب القصيدة . فى ذَى الذكر عن كل أ مُ عاد فأثبته ونيه الى واحد . ذاذا

في شرح ع طرف من أحوال الناظم. 3733و

دسم “ الميرة في الله بالله لله الأخ الدادق «والمحب الوائى . 267 للخااق . شيخ الخقائق . ومعدن الطرائق: إمام المحمين . وسلطات العارفين.وح.وب المحققين . الشيخ زين الدنيا والديئن . مسافر نفع الله به وأعاد على الملممين من

بركته آمين امين وصلى الله على سيدنا محمد واله وصحبه وسا انتبت بالحرف

(4

لاحظنا هذا ولاحظنا ماكب بالحمرة من امم الجلالة في ناءيتي ااثدَّث علمئا ان في هذا القول وفي هذا الشكل من الكتابة غرضًا رءزيًا رما كان له علاقة بوحدة الوجود . وللكتابة بشكل مثاث وكتابة امم الجلالة ( الله ) في الجانبين بمحيث انطوى كل ضلع .ن المثاث على اسم الحلالة - يشبه ماروي أنه وجد في بعض رسائل الحلاج الى أحد مريديه صودة فيها ا لله مكةويا على نويج وفي داخل ذلك التمويج مكتوب (علي عليه السلام) . ؟) قوله برسم المجرة الى آخر الكلام الذي انتهى به الكتاب ) الباء في قوله برسم متملق يكتيها فالئاظم أو الناسخ اغا كتب ما كتب برسم العجرة للأخ الصادق فلان يعني انه نظمها او نسخبا على نية المحرة او ليكون ذللك مذ كرا جا. وقوله ( في الله بالل ث0 اي انه اغا هاحر الى اخيه فلان لوجه ا لا لغرض دنيوي ويكون فيه الاشارة الى حديث البخاري اغا الاجمال بالئيات واءا لكل امرى' ما نوى أن كانت هحرته الى ان ورسوله إلى أخر الحديث . وءن هو هذا الاخ الصادق الذي مماه جاتر بعد ان لبه يألم الالقاب دلالة على الرسوخ وعلو المقام في علم الصوف والقرب من اله وهل فوق الحم أن (مسافر) محبوب الخالق حم عنقبة » او تنويه بفغيلة 7 وقد اشبعنا الكلام على مسافر هذا في المقدمة .

دوليم ف أرلة وق

الفهار في

(إني) (ان»2 (الأزل) «الأوج) (الأوية» رم دمن (الاقاي)

«البوزخ)

الإردة)

القن

«الملغة)

(الميه)

6ك فهرس.ت ف فٍِ التائين العا مريت من الفاظط لغو ين عه الى اسم

( عرشة على حروف المعجم 2

عرف الراف أسسة الى حرف التحقيق (إن) وهر استممال مواد ٠‏ 0 القدم وما لا عباية له ف اوله ودقايله الايد ٠‏ العلو . «+صدر 00 إذا رجع وعاث 2 على نفسه فُضْله ورححه وقدمه فهو مؤثر لغيده على ثفسه . الملحد أصله وثشه افظ غير عو الاصل اصرح يراد به قم من الارض بتمير عن غيده بميزات طبيعية او جوية ونحو ذلك . عرف الا' اغادز بين الشثين . وما بين الدنيا والاخرة من -ين الموت الى يوم احئس . ون فيه خطوط وحص بعهم ده الرردي . م يتبلغ به من العيش ولا يفضل عله . عرف اذا

كبر والفحب ٠‏

ممم

0 يدر الم (متلان)

«الموهر) ( الاوة ) ( الممرة )

( الجرم ) ( الملة ) دتحافوا» (اطإريرة

(مجيار) ( الى ) (المعة ) «تجرع ( «الطنى (

(حنّة القلب)

(حلف) ( الأحوليّة ) ١‏ اللاية )

ّ فبرسدت

القمر حين اه واكماله ٠‏ التكثير الاثلاى لهال المولع بانفاقه.

عرف اليم

اذا قوبل بالعرض كان اراد به ذات الثي. ومادته .

عرض العروس على انظار النظار ويسةتء.ل عمنى ضد اللوة .

مجموعة النجوم المشهورة سميت يذلك لائهسا كاتر المجر » كيا في الصاح .

يكير الم الحم .

الخلقة والطميعة .

عن الثىء ابتعدوا عنه واجتنيوه:

الكثاية والأدي ركه لكات

العظم صلاحة وبرؤه يعد كسره.

العظيمة عن الخطوب والتوازل > والخطب جلل ٠‏

وعاء الثيل.

الدواء ريه باسكلف وتدرج .

كر الشجر يقطف غضا طرنا .

عرف الحا

هنة من الدم سوداء تحكون في وسط القاب وتسمى ايذاً سويداء القاب ٠‏

الثي. الملازم له ٠‏

مصدر يمنى حول المين .

بكس الاء الزيئة و( عل ) مزين .

(عين حديدة» حاذة النظر ومنه قوهم : رجل حديد اذا كان ذا حدة في

(الممأة )

الأسن والفهم والغضب -

الطين الاسود وعين حمئة : ذات طين اسود ٠‏

تفسير الالفاظ اللي 4

(الحطم والتحطي) ا ا وقيل هو خاص بالياس ٠‏

( سكام يكيه) اذا اشيهه ٠‏

(حاف عليه) حار و ظ واسم المفعر ل ميف .

( رطا م الثيء) مأ تتكسر مله وتفنت ٠.‏

(حدا نمحدو) للأيل ب لها وهو يسوقها اتنشط في السير وهو اللادي ٠.‏

دار ) من الرمل والطين الطيب منهها وطين حر لا رمل فيه . ورهلة حرة لا طين فيها وزاد في الاساس ( طيبة الثيات ).

( اللخفل) ملا القرم وعتسعهم .

(المجى )6 العقّل .

(الحزومة1 بلمم كاطرونة بالثون : مسكان حرم وحزن ضد سبل .

مرف الا'

الخاسى'») التَظّر إذا كل وأعبى وكذا الفهم . والتكلب اذا ابتعب مطرودا متزحرا 8

الخالد) الداتم الباقي ‏ والذي ايأ عنه الب ٠‏ وعلّدم جمله خالدًا فهو علد .

(خاق

2 0 ( سقط من علو الى أسفل

( الوار) صياح البقر

2 الخدر ) م يواري أ رأة عن ٠‏ الانظار من داثت ونحوه ٠.‏

( الخدن) الصديق والصاحبت . وحدن 0 الملازم لها .

( الخلّه ) يفم الخاء الاصله وجعها خلال .

( الخصاصة ) بفتح اللذاء الفهر ٠‏

0لا) غات . وخلا الملكان ١‏ صجع اا

لوو“ الحفة وان وااوار لاطا

)2 العودَ سواه وقومه . وخلقه ايذأ طيّه : من الخلوق.

ا

(الختبي»” + التكرا كب :وهر الدع التكلا أن الستها الذى مير + ين عدن الذىء سارة 5

مم

ذهر ديق

)2 دغومية ) ( الدجل ) ( المدهم ( )2 الدوحة) (الإدماج)

2 دقيمة (

1 ( الدجئة ) (الدك ) (تدارأوا) «الدعامة)

«الدرارى)

الذرروه)

( الذخيرة)

( ترفيه ) الرصانة ) ( الرامة )

عرف الرال تسا دومة مصدر دام الثي. اذا امتد يقاؤه وطال ثياته. الكذب والداجال التكذاب المموه ٠‏ الشديد الظاهة والبالغ في السواد. الداع فاق “من الدوام : الشدرة العظيءة . إدخال شثىء في شىء وتضميئه ايام ٠‏ مسالة دقةة دق اد رخا ال قف الما ال كور الأفهام الثاقنة ٠‏ 1 درس وبلى وامحى . الظامة ٠‏ وق الم ركني :دق . سر بالا رض .+ فالقصرية اذا عداقمرل قتا واعكائرا بسكسر الدال الماد يقام عليه الثذي. جعه الدعاتم . التكرا كن الثلالتة يهال كر كن دري :

عرف الزال بالذم والتكسر أعلى الثي٠‏ .

م م وحرص عليه لوقت اطاحة اليه وقيل ادخر الشىء بدال مشددة واصله اذدخر ويقال اذخر بذال مشددة ارضا

واسم المفعول مدحر وهلمخر . . 1 صرف اسراء مصدر رفه عنه اذا خفف عه ونفس عه ووسع عليه :

الإحكام والاشتداد ورحجل رصين ثادرت رزين .

بذم اوله ويكسر قطفة .ن حيل بال ٠‏

تفسير الاافاظ اللغوية م

( رَتَق »6 الثوب اصلحه وضم فتوقه بعذها الى بعض .

(الروية ) ٠‏ النظر والتفكير في امول .

0 أردف الثكي٠‏ بالذيء ( أذمفة نه وحعله ردهأ له وتدما 3

2 الزؤاء ( بصم الراء سان المنظر ٠‏

(الرمل» عل يتعرف به الغائب المجبول . وكانه ٠سمى‏ باسم آنه وهي ارمل ( أي التراب المهود»). وهصذا كااتنجم فأنه تعرف

(ريع) العامام وغاره زكا وا وزاد 0

(رست) السفيئة وقفت على الأخحر و١‏ الأخر ) آلة ارساء السفينة .

(ر كن اليه ) سكن اليه روثق به .

«رخي المال) ورخى الحال ‏ كل ذلك اذا كان مهنأ في عيشه لا يعكر صقره معكر.

( إرهاف) مصدر ارهف اأسيف شحده ورقق حده ٠‏

عرف ال ابي ( الزخار ؛ البحر الذي زخر اي طا وارتفع ماؤه )0 أزرى به 6 ومو امعة ودط من قدره ٠.‏ ( زها ) 0 1 اشرق اونا. و كن ره لاير رافك من الا نا ( الأ )2 بفتح الزاي الطفوة والحرة من الزآل وهو الخطأ واصله ان تزل

قدمه فسقط .

عه

١

)2 زْلتَ ذه الخمل ) ككاية عن الوقوع في الذئب او الاثم او الخطأء مرف السسن

)2 سر مدية ( نسدة الى سر ملك ٠.‏ عق الداتم ٠‏ وايل تمر هال طويل .

( رسخ ) 2 ل اعدو *ود وعاح سه

( مسهد ) السهد السهر والأرق :

4م فهرسدت

(السراب »© ما يتراءى نصف الثبار كلماء لاصقاً بالارض من شدة 1

( السدر »6 شسحر النمق واحدته سدرة .

(سدرة المنتهى )اسم لشجرة في أقعى الطنة اليا ينتهي عام الأؤلين والاغرين ولا يتعداها ( كيا في النباية » ٠‏

(السجلن») الكتاب تدون فيه المهود والأحكام .

( السذاحة » اللساطة ويعتى يها عدم الكد كيب والوصف منه ساذج . و أعدومية الاصل :

( السوايغ » جمع سابغة وهي الدرع التامة الطويلة ٠‏

السرد ) أسج الدروع :

( سرار الشهر»آخر آيلة ممه .

ل العورة وما يستحى من إظهاره ٠‏

( السندس ) الرقيق دن ثياب اطريو ٠‏

«(السط)" * وله الول #القيه واشتور الأوزك فى ولد النك كا اشتهن التاق

في ولد الابن .

دنشسّط) فهو مفط تكل بالحكدة الباطلة المموهة ٠‏ والتكلمة هن اصل يونافي كاافلسفة .

(الَن) الطريقة يستقام عليها - والطريق أو وسطه .

(سخافة ) المقل رقته وطعفه ضد حصافته ٠.‏

و سد كرا كني 6 عله راحدى ال “فلان أن الب

(السديد») الدواب من الاقوال لور 1

( تمسخر )2 عليه اذا سخر مئه وهو استعمال عاعمى ٠‏

( الدَفْسَان ©» الرديه من كل نشيء والخفيف المتطاير من الغبار ووه .

(اسياب الدثيا» حطاءها ووسائل العيش فيها ٠‏

(استرى) يشستري من باب اجتمع #منى سرى ومثلهها أسرى ٠.‏ وأصله امسير ليلا .

(السَنا )2 بالقصر الضوء وعد . والسئاء بالمد الرفعة والدني المرتفع ٠‏

تفسير الاافاظ اللغوية 43

( السهى ) م سش من بئات نعش تحن برؤيته الانصار .

ورف السن ( الشاسع ( البعيد ٠.‏ ( الشجو ( الهم والهزن والشوط دن السكاء :يقال يكت اخناءة شجوها . ( الكَنم )6 الشي. يظهر اعينيك فلا تتبين حقيقته ومح الثيء جعله عريضاً ٠‏ (ششب») فا وارتفع . يقال شت الثار بعد الخمود . (الشدقت) أحد جانبي الفم وهما شدقان . ( الكَبرة ( السسكين العر دضة النصل . ( شايه يشريه )خلطه ومرحه والمقوث الممزوج بعيره . ( الشسكيية ) حديدة من الاجام تتكون في غ الفرس تامه الماح والسرعة ٠‏ ( الشموخ ) الماو و الارتفاع و الشامخ العالي المرتفع : ( الشملة.. .“التو ا ملسة الأعراب + ورف العهاد 2 الصمدية ( مصدر 2 الصيّد ( ثعى الداتم رتءق السيد الذي دقصد بالهم. من اطلاحجات ولا يقضى دونه أمس 0 (ااعرف© الخالص من الدوائب مثل المحض . الصفوة ) خالص كل دُي. وخياره 5 (ااصريع» اللق على الأرض . ( الصعقة ) المرة من صعق اذا غثبي عليه . ( القع 6 الناحية . (الشرح) القصر او كل بناء عال ٠.‏ ( صار الشىء يصوره) اليه اذا ضِمّه وأماله ٠‏ 2 الصراط 4 والسراط الطريق واسم الجسر او لاطريق اميد على مان جهم ب ( الصفقة 6ك الديعة ٠‏ واصله صفق اليد على اليد حين البيع :

«العكنة4” المبروق واطيل تدده الى ادر +

ه٠‎

( أصام ) ( الصبوة ) ) الصخصح (

)0 امحل ( (أؤرم ) ( الضرغام )

2 الطرة ( ( الطرفة ) الطول ) ( الطريفة ) ( الطور ) الطارق ) ( طعا )

( الطفيف © ( الطامة ) ( الطاغي ) ( الطود ) 0 اطئاب © ( الطب )

( المثوة )

2 سرك

الصارخ المستفيث طالب النجدة ٠.‏ اذا رماه بشدجو سوم فأصاب مقعلا مئه فأماته مقعد الفارس من طبر الفرس 3 عرف الضاءد ذهب وتلاسى . البار أسُملبا وأوقدها ٠‏ الأسد. عرف انطاء شعر الناصية الذي سيل على الغرة ٠‏ الغريب المسة لم المعجب من الاشياء وجمعبا طرائف ععى الطرفة 5 اليل . واسم جبل بعيقه . أسم ثم خاص . زاد وغ وارتفع : القليل . الداهية تطم وتءلو على ها سواها . الباغي المتحاوز اليد في سوء معاملة الئاس ٠.‏ الميل . جع طب بضمكين وهو الخيل شد بيه الخيام . بفتح الطاء الخبير بالثى ء العالم بهىوغاب على امير باعراض الا بدان كالطبيب وهي طب 1 عرف العين

تفسير الالفال اللغوية 01

. التمتت» ان تدخل الأذى على غيرك وتكلفه المشقة وتتطلل زلته‎ ١ ٠. العنصر ) الاصل 3 وعخصر الذي مادته الاصاية‎ (

( العراء ( الفضاء لا لسمطار فيه بذىء ٠‏

( عدر ) الثاقة ذيما بقطع قوائها بااسيف .

( العلقة »)ك2 التملق والعلاقة .

0 العوار ( مكلدة المين ألعيب ٠‏ ويكى به عن العورة والسوءة .

(عرجح) ارتقى وصعد . و(الممراجج) القه.

( توق : "7 المكودى: السرم دو عق ما ومع زر ىسرم امالك

(عتا ) قبو عتي وعاتر : اذا استسكبر وقسا.

( عنى نفسه» أتعببا وادخل عليها المشقة فهو مءتى ٠‏ وعناني الام أهمني وانصق .

(عزرائيل ») اسم لملك الموت .

ورف الف ( الشرَة ( وحه الرجل وبياض حاومه : ١‏ الغله ) ااعطش او شدته او حرارته .

( غاض الماء يئيض ) نقص وذهب ٠.‏ ١‏ الغل ) يسكسر الغين الحقد والضغية ٠‏ ع ف الناء (الفاحم») الاسود . وفمله فخم . ومنه النَحم. ١‏ ذو اليّقار ) اسم سيف اسيدنا علي رضي الله عئه . ( مفاريد ) جع مفرد . واصل مقاريد مفارد. (الفترة) ‏ السكرن والحدنة . وما دين النسين من الزمن . ( تفسلف ) تكلف معرفة الفلسفة وهي المككمة وادعاها .

ُ 1

برست

(اذكر) فهو مفكر : انفرجت شُفتاه عن اسنانه حين التسم .

( فوا كهلة) اى يكو 'قرحة واحدة :

( الفارض») المُسنَّة من البقر : ليست فتية .

مرف الةاف

( القيمة) "2 بككسر القانى الارض السبلة المطمئنة كالقاع ٠‏

( القطب») ملاك الامى وقوامه. وتمطب الرحى: النديدة او العود المت في 1 طبقم! الاسفل وددور عليه الطبق الاعلى :

قشر القى :)تين اسفلن:.:

القطرء يكس القانى النحاس الذائب .او هو ضرب منه. قد العم

2 الند ( لقطع 1 ١‏

0 قوم ) اليء عدله وآماله رمعل اعوجاج ٠.‏

( القيئة ) المغتية .

(المقدام ») الشداع المُقدم على الخطر لا ييالي ٠‏

2 قطع اليل ) كئاية عن القطيعة واطفاء والفدران 8

( القنية» 2 ٠١‏ يقتنيه الانسان وعلسكه من مال ومتاع .

القلى ) البغض

0 العليّة ) م قلي على الثار »كن م ووه 3

عرف اللاف (كُنة الثي.» حقيقته (50ذك )2 ابصره أى عنى ١‏ فهر متكفوق وكفيك + ( الكمية» المقدار ال 0 ) وهو استمال مولد ٠‏ (التعياننة) المقل والقطية وطد اطافة» (الكوثر ) الخير الكثير ٠‏ وام ثبر في المنة . ( الكامن ) المستتر و(السَكميّة » المرة ٠ن‏ فمل التكمون وهو الاستثار .

تقسين: الالقاقل :اللاورة ف

20 كزذلة) بق بنط ةنو 7التكروة) البزذوة المعو كلف بكذا » مولع به ملازم له . ( كنت عدوم) اذا قهره وأذله وأخزاه ٠‏ دكايعمك) مكلمك الذي يكل.مك وتكلمه . ا البدت ) جائيه ٠.‏ واصله للخماء عن دم يتكى وبشكسر طرفه فرجاس عاية . (السكسرة ) هن اير : القطعة المكسورة منه , ( التتكالب ) على الثيء : الحرص المذهوم على نيله والمصول عليه. ( اللكريبة » المكروهة . ويكتنى ا عن الخرب اذ هى مكروهة ٠‏ (أكتاى الغيء © جوائمة وأطراقه + ١‏ عرف اللرم ( اللمحة ةك النظرة الخفيفة السريعة . ١‏ اللبيب) ذو اللب : وهو المقل. ١‏ تلتّف الثىء ) تناوله بسرعة كاقفه . ١‏ اللّج واللعّة ) ممظم الماء ١‏ اللقوة» 2 مرض الشدق اذا التوى الى احد جانبي العنق . ( ملّة »2 اسم فاعل من فعل ( ال ) به نزل به. فالمممة النازل من الشدائد تلم بالانسأن . ( ليت »26 البار تاظى َكلت واشمد لها ٠‏ ( الزن عالت جعه إن :المضروب من الطين ليبنى به. فاذا شوي بالنار ى ار | وده لحر اللقق “رع شمر اران الذى يمل :الى شهية الأندت»: مرف اليم : (الغض )” "لالض عن كل عقن و الحرطة مهدر ( المهة ) نسبة الى (مع) لافادة المصاحية ٠‏ وهو استعال طارى' . ( اليُضغة» قطءة اللحم . وقلب الانسان مضغة من جسده .

1

) المث_كاة‎ ١

) المسخ (

ره د المتخرق )

(مرية)

فبرسدت

كرة غير نافذة اذا وضع فيها المصباح وهو السراج ازداد نوره.

واخواته ( النسخ » و ١‏ الفسيخ » و ( الرسخ > هي في اصطلاح لسكا فى انتقال النفس الناطقة من بدن الى بدن 5 وحالات الانتقال ختلفة فيها باختلاق المتقول والمقول اليه اذا كان اعلى او أدلى :

اسم فاعل ( مَخْرَق © الرجل اذا موه وكذب ٠‏

شك

( الخيض ) ١‏ الما )»

من لون املعم : هو اللن الذي يمخض ويرك لكي يستخرج زيده . جع مباة . بقرة الوحش تشمه مها المسان كالظياء .

عرف الوم

( نضًا الثون عنه) خلعه ونزعه .

النشوة )

(نفث)

« نأى )

( ذفحت ) ( التسكير ) «كَنَبَس) ( الثهى )

( الثعمة )

د المتسكاى )

الرائحة والسكر .

الراقي والساحر نفخ نفخة خفيفة من فيه خرج معها رشاش من ريقه : فبو اخف من التفل والتفل اخف من البصق.

556

فاصت أواناقترت زاغقا:

تغيير الثى. وتعديل شكل بحيث ينكره من يعرفه .

تلن (من الللن © وتظاهر ين سمه

جمع نهية وهي العقل . ثم كثر استعوال النهى مفردًا بمنى العقل أيضاً .

بفتح النون اسم مصدر لفعل تنعم اذا لان عيشه وحسن حاله وضدها الرؤس :

صيغة مبالغة من التَكّد .وهو قلة الخير في الانسان وعسر طباعه وضده المماحة والسجاة . ول يذك منكاد في المعاجم .

( النحدة ) 0 أنان ( ( النوى ) الدكىة )

( الهوية )

د تتهادى ) الحجير ) ( اهيولى ) ( المالة ) ( الثبيمن ) 0 المرَة )

( المشاشثة )

( الهج ) (المرسات )

(وسحَه) ارا (يد)

تفسير الالفاظ اللغرية ْ 0

الاتحاد و إجابة المستتحجد المستصمرخ طاا”ك الممونة ٠.‏ الملكان ار تفع وعلا على غتره ٠‏ فالمكات مكيف والمقعة مثرقة : البعد والفراق :

من الكلام حجملة مو<رة ملقدحة تنسط لها نفس السامع ٠‏

عرف الررا؛

نسبة الى ( هو ) ضير الرفع ٠‏ ويراد بالحوية اللقيقة الذاتية وهر استعال ولد .

تتايل في مشيتها كا تتايل العروس

الحر . وقيظ نصف النبار كلماجرة .

المادة الأاصلية . وهى اعجمية دخيلة .

دارة القذر ٠‏ اما دارة الشمس فطفاوة .

من اساء الله السنى اصلل ( المؤعن © بالهمزة يعنى انه تعالى يؤمن من الوق .

الحفرة النغامضة العميةة وهى الوهدة .

انساط وجه الانسان و 0 لملسه فهو هش ٠‏ وضده الانقباض والهامة فهو بهم ٠‏

الايش وخفة العقل .فهو أهوبح كأحق.

جمع: من الْهَوس وهو الطوافٍ في الليل مع و في الطاب

والأاسد ه وان ورجل مبوس يحدث نفسهة . عرف الواو

علمه بعلامة كيزه من غاده فبو موسوم الى م 21

1

ون < ويك © لقال أومارومى اذا شان يدوب

َه .- 3 2 0 , . - -. ٠.‏ 0 اصله ركد ٠.‏ يقال وايد الواقد اذا دت وتلكن ووكدم اذا دته

و

لح فهرسثت

مرف الا'

( اليقطين »6 ها لا ساق له من النبات كالقثاء. وغلب على الداء وهو القرع 1 الذي كالبطيخ ٍ ْ

مم 6 البحر لاز من اصل سريالي ٠‏

2 ينع ) الثمر وأينع : أدرك وطاب وحان قطافه.

١‏ ام

؟ ‏ فهرست الاعلام الوارةفي (إكتاب

21)

آدم م؟ )656 ابن حر العسةلالىي 635“

ابن دقيق .اأميد ١”‏

ابن عامس الحسكم ح- عاصي بن عاص ابن عرلى 1 >1١ 61١٠‏ "20

١٠6 » 1١

ابن الفارض “7م 15م354) ١٠6 61١14‏

قلع للم عمج ع بالا ابن الفوطي 7 ابن مالك 2)

ابو عرد الله مد بن على: اللائمى > الطافي

الائراك سلا كلأ

الى بن علي النولي -- اليولي

احمد بن يوسف بن سليان الككرلي _-

الحكرلي

الاردس:الي ( علي بن الفخر) “7, اسرافيل 6ه

الأكادى م

م 5 اممة ؟ه

اهل الكيف 44 0 الباطئية ١7‏ بكنة 4م بروكاءن 65م بلقيس 644 اليوريني ( حسسن ) ١٠6‏ اليوسئوي ( عيد الله ) ١٠‏ البوفي ( احمد بن على ) ١‏ م مم /ا1 التبائنري 144 )0 حبريل ١“‏ وير 4ه الخرائري ( عند القادر ») ١١‏ الخرري ( محمد بن محمد ) ١١‏ جيل بكينة 6" جواد ( مصطفى ) “, م2

الامير عمد القادر الخرائري - از ائري | اللاتمى الطافي > الطالي

مم الحرث بن حلرة 4١‏ حن البوريني > البوريي

مره غ6 حواء مه 02 الدهان ( عمد سامي » ١1‏ 0

ذو القرنين 24 000 زيا ( عليه السلام» 67 زكي ميارك “اه الزعخشري لي (س) سامي ح هس الدين سامي السلاحقة عو سامان 0 عليه السلام ) 44461415 445 (س) الشاطبي الى ين الدين ساءمى ف 4 ( ص) صدر الدين القونوي ٠6‏ 0) الطافي ( ابو عبد الله » +

فور سك

ٍ (ع2

كاسن اماس اصرق عم وىهه ملام الم سر م٠١‏ 16 6 لالا

عبد الذي النابدي - العاباسي

عبد الله البوسئوي > اليوسنوي

عدي بن مسافر +

عزرائيل 6ه

علي بن الي طاال 2*5 ”17

على بن الفخر الاردستالي> الاردستالي

عر بن الفارض > ابن الفارض

عيسى ( عليه السلام ) ا م +1761

0)

(ف)6 فاطمة الزهراء. 5غ الفرزدق 4ه فرعون ١١‏

ك2 التكري (او الكرلي)» 128 ظ 46 لاورست (هاتري ) ١١‏ لويس ماسيتيون ح ماسينيون

(م) ماسينيون ( لويس ) لاع ١5‏ مالي م

15 ٠ الأغلدم‎

عع جد تي 7 لاحب وده 3 المانبي ( ابو الطيب ) 18 ابي ( صلعم) > محيد ( صلم ) محمد بن محمد بن عبد الككريم الخرري | نم الدين ابرهي بن هاشم الايلي> الخيلي _ الخرري ا النيل 7>

محمد سامي الدهان > الدهان 5 لي الدين > ابن عرلي | مرج 6ع 6 ْ هارون 2 عليه السلام ) /47 مسافر 24635469 ف" ْ هئري لاوست > لاوست

ا

ي4)

مصطفى حواد 5-5 حواد

( عليه السلام ) 44

( عبد الغني ) ١6‏ ا

5 | الإزيدية ه 2 عليه السلام ؛) 156 ممه

الا بدي

*_فهرست الاماتكن والبلنات الوا رخفي الكتاب

600 س2 ارمينية ١١م‏ ل الشام ”0 الاستانة لم »ىه رط ) الاناضول ا 0 الطرور حت الاندلس ١4‏ ١ع)‏ اوررة د المراق +7

5 5 بعد ٌ الغوير با

م0 (ف) جبال طوروس ذا الفرات باه جبل سذجار 75 قثا 3

6 )2 دار اللكتس الظاعرية اي 00" دحلة لام قونية + ,م 5ع 1٠١‏ مآ( دمثق +4 ١6‏ ْ (ك)

00 فاك ذاو ىرل) ه اروم ع*7 (م)

رس المتحف البريطاليى + الهاو 7 الجمع ااعامي العربي ١‏ سيواس ع 66م م 96 ٠٠١‏ ع لل مصر ١١‏

علاع بالا م م؟ المغرب ١6‏

ع فير سيف الكتس وا مراجع الوار<ني الكتاب

0 ّْ 0(ع)0 اساس البلاغة ( الزعنشري ) ١‏ عجائب الروح (١‏ بحي الدين الطافي ؛ ١‏ الفية ابن مالك 48» رف 6

2 الفترحات المكية ( ابن عرلي ) ١١‏

فورست م كصسة فنا 1

تاريخ الادب المرلي ) بر وكاءن 6

التصوف الاسلاءى ( 5 ميارك ) م لع تلغرص مهم الالقاب دان الفوطي) ١‏ قاموس الاعلام 2 ين الدين ساءمي ) )2 ص (ث ١‏ ه م.م

0)

الحامم الصفير ( السوطى) 6م ا . 2 كي 3 4 . كثاف اصطلاحات الفئون ( التهانوي (

00 0 الدرر الكامنة ( ابن حجر الءقلانلي ) (ل) نك سان العرب ( ابن منظور ) 65 ١607دلا‏ س0 0م20 تم المعارن ١‏ اليوني » ١‏ مجمع الآداب ١‏ ابن الغوطي ) “

الصؤعدة [ه) ادا

-

15

غ4

رك

ع 44 ك4 آه 6

مه

مثرءء الإسَا لو لس مأسي. وده بالالغم العرلده 1 تصن هزه امقر مم بالقر أسدم . مترعه ناش نسخة التكتاب . وصف الصوعة الخطية ‏ مسافر ‏ الناظ

الناسخ _ الثائية .

م

مد رمه عامر مم عادر الصدر لاد .

الو الاوك - في التوحيد

اثود اافي - في ممرفة الروح.

الأول الثااث ‏ في معرفة القفس ااناطقة .

الوه السابع في الحيولى .

الور الحامس في رموز العجرات .

الوم الادس ‏ في المدأ والمعاد وذ5 القيامة .

الأوها السايع - في .ءالي رموز دقيقة في القرات ٠‏

الثوء الثامني ‏ في تغير الزمان واتحراف مزاج أهله . الوم التاسع في بيان صاحب الوقت وعلامة ظبوره ٠‏

الأوء العاصّر ‏ فى خواص النفس ٠.‏

الود الحادي عدر في القياءة التكبرى وعلاماته) ٠‏ النوء اثافي عر - في الآداب والاخلاق والتكيلات الانسانية . ل - في شرح طرف «ن احوال الناظم ٠‏ رينت م 5 اناد مر الفاظ لو ب “امم الى لفسمر . قرست الاعمرم الو ادةٌ في اكائاب .

فر رست الا ماكن و اللر ابه .

ورت اللاب و الر اسع 3

ْ ؤ 07 2161 31681 ظ

ان وعاطمع 8ل مامز ا

لاا 210113

0308

لق ممأ لاتق أقرقة1 44 893.714